شراكات لتطوير السكن والترفيه بمشروع البحر الأحمر
الخميس / 18 / جمادى الأولى / 1440 هـ - 23:30 - الخميس 24 يناير 2019 23:30
أكد رئيس قسم المالية والاستثمار في شركة البحر الأحمر للتطوير، جاي روزين، أن الشركة تدرس حاليا عقد شراكات لتطوير المكونات التجارية للمشروع، ومن بينها مرافق الضيافة، والسكن والترفيه، ومراكز التسوق، كما تبحث عن عقد شراكات تجمع القطاعين العام والخاص لدعم البنية التحتية للمرافق العامة، وتوليد الطاقة المتجددة، والنقل، وغيرها من المرافق.
وتناول روزين خلال مشاركته في ملتقى الاستثمار الفندقي السعودي الثاني في الرياض الفرص الاستثمارية التي سيقدمها المشروع، واستراتيجية الاستثمار المتبعة في شركة البحر الأحمر للتطوير، مبينا أن الشركة لا تسعى إلى بيع الأراضي لمطورين آخرين، حيث تعتزم الحفاظ على الملكية الكاملة لأراضي المشروع لضمان تحقيق رؤيتها، وتنفيذ أفضل الممارسات في الاستدامة والحوكمة.
وقال في شرح عن استراتيجية الضيافة في الشركة «إن الضيافة تعد أحد الركائز المهمة التي يقوم عليها المشروع، ونعمل على إنشاء مجموعة متنوعة من العروض والتجارب، بدءا من المنتجعات الفردية التي ستضمن خصوصية ساكنيها، وصولا إلى المنتجعات المتميزة بتصميمها الرائع والمطلة على شاطئ البحر، بالإضافة إلى منتجعات الراحة والاستجمام، ومنتجعات المنطقة الجبلية والصحراوية الثرية بالتجارب المبتكرة والفريدة».
وأضاف أن الوجهة ستوفر 8000 غرفة فندقية عند اكتمال المشروع، ولاقى المخطط العام للمشروع تفاعلا كبيرا من قبل المستثمرين الذي أبدوا إعجابهم وتفاعلهم مع أهداف المشروع.
وبين أن مشروع البحر الأحمر سيكون أول وجهة سياحية فاخرة ومتكاملة في الشرق الأوسط توفر مناخا معتدلا على مدار العام، ولا توجد حاليا أي وجهة أخرى منافسة في العالم تقدم مزايا كهذه، و»لدينا اليوم سبب مقنع يدفع السياح القادمين من مختلف أنحاء العالم لزيارة الشرق الأوسط، والاطلاع على التنوع الثقافي للمملكة، والتعرف عن قرب على شعب تاريخه عريق وثقافته كرم الضيافة».
وأوضح أن الشركة تمتلك مزايا متنوعة ومذهلة، ترتكز على فكرة انغماس الزوار في الطبيعة واكتشافها، وأن هذه المزايا ستشكل موضع اهتمام كبير للمستثمرين.
وكان مجلس إدارة شركة البحر الأحمر للتطوير وافق أخيرا على المخطط العام لـ «مشروع البحر الأحمر». وتضمن المخطط الذي شاركت في إعداده شركتا (دبليو إيه تي جي - WATG) و( بورو هابولد - Buro Hapold)، تصاميم عمل عليها مجموعة تعد من أبرز مكاتب الاستشارات الهندسية في العالم.
مشروع البحر الأحمر
وتناول روزين خلال مشاركته في ملتقى الاستثمار الفندقي السعودي الثاني في الرياض الفرص الاستثمارية التي سيقدمها المشروع، واستراتيجية الاستثمار المتبعة في شركة البحر الأحمر للتطوير، مبينا أن الشركة لا تسعى إلى بيع الأراضي لمطورين آخرين، حيث تعتزم الحفاظ على الملكية الكاملة لأراضي المشروع لضمان تحقيق رؤيتها، وتنفيذ أفضل الممارسات في الاستدامة والحوكمة.
وقال في شرح عن استراتيجية الضيافة في الشركة «إن الضيافة تعد أحد الركائز المهمة التي يقوم عليها المشروع، ونعمل على إنشاء مجموعة متنوعة من العروض والتجارب، بدءا من المنتجعات الفردية التي ستضمن خصوصية ساكنيها، وصولا إلى المنتجعات المتميزة بتصميمها الرائع والمطلة على شاطئ البحر، بالإضافة إلى منتجعات الراحة والاستجمام، ومنتجعات المنطقة الجبلية والصحراوية الثرية بالتجارب المبتكرة والفريدة».
وأضاف أن الوجهة ستوفر 8000 غرفة فندقية عند اكتمال المشروع، ولاقى المخطط العام للمشروع تفاعلا كبيرا من قبل المستثمرين الذي أبدوا إعجابهم وتفاعلهم مع أهداف المشروع.
وبين أن مشروع البحر الأحمر سيكون أول وجهة سياحية فاخرة ومتكاملة في الشرق الأوسط توفر مناخا معتدلا على مدار العام، ولا توجد حاليا أي وجهة أخرى منافسة في العالم تقدم مزايا كهذه، و»لدينا اليوم سبب مقنع يدفع السياح القادمين من مختلف أنحاء العالم لزيارة الشرق الأوسط، والاطلاع على التنوع الثقافي للمملكة، والتعرف عن قرب على شعب تاريخه عريق وثقافته كرم الضيافة».
وأوضح أن الشركة تمتلك مزايا متنوعة ومذهلة، ترتكز على فكرة انغماس الزوار في الطبيعة واكتشافها، وأن هذه المزايا ستشكل موضع اهتمام كبير للمستثمرين.
وكان مجلس إدارة شركة البحر الأحمر للتطوير وافق أخيرا على المخطط العام لـ «مشروع البحر الأحمر». وتضمن المخطط الذي شاركت في إعداده شركتا (دبليو إيه تي جي - WATG) و( بورو هابولد - Buro Hapold)، تصاميم عمل عليها مجموعة تعد من أبرز مكاتب الاستشارات الهندسية في العالم.
مشروع البحر الأحمر
- تطوير 22 جزيرة من أصل 90
- توفير 70 ألف فرصة عمل
- المساهمة بـ 22 مليار ريال في الناتج المحلي
- فرص استثمارية للقطاع الخاص
- تطوير قطاع السياحة
- حماية البيئة
- المحافظة على التراث الثقافي والحضاري للمملكة