نظرة حول عالم التصوير الفوتوجرافي
الاحد / 16 / ربيع الثاني / 1440 هـ - 10:30 - الاحد 23 ديسمبر 2018 10:30
تتناول الناقدة والكاتبة والمخرجة الأمريكية سوزان سونتاغ في كتابها «حول الفوتوجراف» الصادر عن دار المدى موضوع التصوير الفوتوجرافي، متفحصة بعمق ودقة ماهيته وأشكاله وأخلاقياته، وهنا بعض ما ورد فيه:
• بعد أن ينتهي الحدث تبقى الصورة موجودة، تنعم على الحدث بنوع من الخلود.
• هي تجربة الاستيلاء، والكاميرا هي السلاح المثالي للوعي ولطبعه المحب للتملك.
• الصور لا تبدو بيانات عن العالم، أكثر من كونها قطعا منه، مصغرات للواقع، يمكن لأي شخص أن يصنعها أو يكتسبها.
• الصور تمدنا بالبراهين، نسمع عن شيء لكننا في شك منه، سيبدو مبرهنا عليه حين نرى صورة له.
• تعد الصورة برهانا لا يقبل الجدل على أن شيئا معينا حدث.
• الناس المسلوبون من ماضيهم يبدو أنهم يشكلون الأغلبية بين ملتقطي الصور المتحمسين.
• حين ينتابنا الخوف نطلق الرصاص، لكن حين ينتابنا الحنين نطلق الصور.
• فن رثائي، يحرضنا بعزم على الحنين.
• يمكن للصور أن تبقى في الذاكرة أكثر من الصور المتحركة، لأنها شريحة ثابتة من الزمن وليست فيضا.
• النظر إلى الواقع كغنيمة يجب أن تطارد وتمسك من قبل صياد مجتهد ذي كاميرا، هي التي كونت التصوير الفوتوجرافي.
• أعد التصوير المحترف صنفا من صنوف السياحة.
• بعد أن ينتهي الحدث تبقى الصورة موجودة، تنعم على الحدث بنوع من الخلود.
• هي تجربة الاستيلاء، والكاميرا هي السلاح المثالي للوعي ولطبعه المحب للتملك.
• الصور لا تبدو بيانات عن العالم، أكثر من كونها قطعا منه، مصغرات للواقع، يمكن لأي شخص أن يصنعها أو يكتسبها.
• الصور تمدنا بالبراهين، نسمع عن شيء لكننا في شك منه، سيبدو مبرهنا عليه حين نرى صورة له.
• تعد الصورة برهانا لا يقبل الجدل على أن شيئا معينا حدث.
• الناس المسلوبون من ماضيهم يبدو أنهم يشكلون الأغلبية بين ملتقطي الصور المتحمسين.
• حين ينتابنا الخوف نطلق الرصاص، لكن حين ينتابنا الحنين نطلق الصور.
• فن رثائي، يحرضنا بعزم على الحنين.
• يمكن للصور أن تبقى في الذاكرة أكثر من الصور المتحركة، لأنها شريحة ثابتة من الزمن وليست فيضا.
• النظر إلى الواقع كغنيمة يجب أن تطارد وتمسك من قبل صياد مجتهد ذي كاميرا، هي التي كونت التصوير الفوتوجرافي.
• أعد التصوير المحترف صنفا من صنوف السياحة.