هيئة الطيران المدني توقع اتفاقيات استراتيجية في مؤتمر الإيكان
الثلاثاء / 11 / ربيع الثاني / 1440 هـ - 10:00 - الثلاثاء 18 ديسمبر 2018 10:00
وقعت الهيئة العامة للطيران المدني مجموعة اتفاقيات استراتيجية في مجال الطيران المدني مع عدد من الدول في مختلف قارات العالم، تهدف في مجملها لتسهيل عمليات الخدمات الجوية، وضمان السلامة الجوية وأمن الطيران وتنظيم صناعة النقل الجوي، على هامش المؤتمر الـ 11 لمفاوضات الخدمات الجوية «الإيكان» الذي عقد في العاصمة الكينية نيروبي خلال الفترة 10-14 ديسمبر.
وعقد الوفد السعودي عددا من الجولات والمباحثات والاتفاقات الثنائية مع ممثلي الدول المشاركة، أثمرت عن حزمة اتفاقيات ثنائية في مجال خدمات النقل الجوي تجمع حكومة المملكة بحكومات كل من كولومبيا وسيشل ورواندا، وتضمنت الاتفاقيات البنود التنظيمية فيما يخص حقوق النقل، وتعددية تعيين الناقلات الوطنية.
ووقع الاتفاقيات من جانب المملكة نائب مساعد الرئيس للسياسات الاقتصادية والنقل الجوي بالهيئة، الدكتور بدر الصقري، فيما وقعها من الجانب الكولومبي جوان كارلوس جوميز، مدير عام هيئة الطيران المدني الكولومبية، ومن جانب دولة سيشل ديفيد بيير، سفير جمهورية سيشيل في كينيا، بينما مثل الجانب الرواندي في توقيع الاتفاقية وزير الدولة لشؤون النقل المهندس جين دو ديو ويهانجاني.
ووقعت الهيئة العامة للطيران المدني بالمملكة مذكرة تفاهم مع سلطة الطيران المدني بماليزيا لتنظيم النقل الجوي بين الجانبين، تجري بموجبها زيادة الرحلات الجوية المنتظمة بين المملكة وماليزيا، إضافة إلى مذكرة تفاهم مع وفد سلطة الطيران المدني بالمملكة الإسبانية تتضمن فتح الأجواء لتشغيل أي عدد من الرحلات بين البلدين، كما وقعت مذكرة تفاهم أخرى مع سلطة الطيران المدني بالبهاما في أمريكا الجنوبية لتنظيم الإطار التشغيلي للنقل الجوي بين البلدين، والتأشير على مشروع اتفاقية ثنائية للخدمات الجوية.
كما وقعت الهيئة على سجل مشاورات مع كل من موزنبيق وغويانا، وذلك تمهيدا للدخول في مفاوضات ثنائية تحدد بين الجانبين عبر القنوات الدبلوماسية، كما جرى الاتفاق مع سلطة الطيران المغربي على تبادل مشاريع اتفاقية النقل الجوي لتحديث الاتفاقية القائمة بين البلدين، بالإضافة إلى محضر اتفاق مع الجانب السنغالي لتحديث الاتفاقية القائمة بين البلدين، والتوقيع مع وفد سلطة الطيران المدني البرازيلي لزيادة الحقوق التشغيلية لناقلات كلا البلدين.
وعقد الوفد السعودي عددا من الجولات والمباحثات والاتفاقات الثنائية مع ممثلي الدول المشاركة، أثمرت عن حزمة اتفاقيات ثنائية في مجال خدمات النقل الجوي تجمع حكومة المملكة بحكومات كل من كولومبيا وسيشل ورواندا، وتضمنت الاتفاقيات البنود التنظيمية فيما يخص حقوق النقل، وتعددية تعيين الناقلات الوطنية.
ووقع الاتفاقيات من جانب المملكة نائب مساعد الرئيس للسياسات الاقتصادية والنقل الجوي بالهيئة، الدكتور بدر الصقري، فيما وقعها من الجانب الكولومبي جوان كارلوس جوميز، مدير عام هيئة الطيران المدني الكولومبية، ومن جانب دولة سيشل ديفيد بيير، سفير جمهورية سيشيل في كينيا، بينما مثل الجانب الرواندي في توقيع الاتفاقية وزير الدولة لشؤون النقل المهندس جين دو ديو ويهانجاني.
ووقعت الهيئة العامة للطيران المدني بالمملكة مذكرة تفاهم مع سلطة الطيران المدني بماليزيا لتنظيم النقل الجوي بين الجانبين، تجري بموجبها زيادة الرحلات الجوية المنتظمة بين المملكة وماليزيا، إضافة إلى مذكرة تفاهم مع وفد سلطة الطيران المدني بالمملكة الإسبانية تتضمن فتح الأجواء لتشغيل أي عدد من الرحلات بين البلدين، كما وقعت مذكرة تفاهم أخرى مع سلطة الطيران المدني بالبهاما في أمريكا الجنوبية لتنظيم الإطار التشغيلي للنقل الجوي بين البلدين، والتأشير على مشروع اتفاقية ثنائية للخدمات الجوية.
كما وقعت الهيئة على سجل مشاورات مع كل من موزنبيق وغويانا، وذلك تمهيدا للدخول في مفاوضات ثنائية تحدد بين الجانبين عبر القنوات الدبلوماسية، كما جرى الاتفاق مع سلطة الطيران المغربي على تبادل مشاريع اتفاقية النقل الجوي لتحديث الاتفاقية القائمة بين البلدين، بالإضافة إلى محضر اتفاق مع الجانب السنغالي لتحديث الاتفاقية القائمة بين البلدين، والتوقيع مع وفد سلطة الطيران المدني البرازيلي لزيادة الحقوق التشغيلية لناقلات كلا البلدين.