الملعب

الاتحاد يخشى سقوطا جديدا.. وديربي الساحل الشرقي ناري

الشباب والباطن يواجهان أحد والفيحاء في انطلاقة الجولة الـ 12 للدوري

يخشى الاتحاد سقوطا جديدا عندما يلتقي نظيره الفيصلي مساء اليوم، ويستقبل الساحل الشرقي ديربي ناريا بين القادسية والاتفاق، في انطلاقة الجولة الثانية عشرة لدوري كأس الأمير محمد بن سلمان لكرة القدم للمحترفين، في حين يستضيف الشباب منافسه أحد، ويلتقي الباطن مع الفيحاء.

الاتحاد والفيصلي

19:40

يعيش جمهور الاتحاد حالة من الخوف والترقب والقلق حين يستضيف فريقه متذيل الترتيب برصيد 3 نقاط، فريق الفيصلي ثامن الترتيب «13 نقطة» على استاد مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، ويأمل الأخير استغلال ظروف الاتحاد المتردية وأخذ نصيبه والعودة للمجمعة بنقاط المباراة الثلاث، في المقابل يبحث الاتحاد ومدربه الصربي عن طوق النجاة بتحقيق أول فوز في الدوري بعد الإخفاقات التي لازمته.

القادسية والاتفاق

17:25

ينتظر جمهور الشرقية ديربي ناري يجمع القادسية الحادي عشر (11 نقطة)، مع الاتفاق السابع (15 نقطة). يسعى بنو قادس إلى مواصلة النتائج الإيجابية التي حدثت بالجولات الماضية، وسيعمد المدرب البلغاري إيفاييلو بيتيفا لسد النقص وفرض سيطرته واستغلال تحركات وسرعة لاعبه البرازيلي إيلتون خوسيه.

ويدخل الاتفاق المباراة بعد التعثر في الجولات الأخيرة، وتشكل جاهزية التونسي فهد الدين بن يوسف والأوروجوياني اليمان إضافة قوية للمدرب الإسباني سيرخيو بيرناس الذي من المنتظر أن يبدأ مهاجما.

الباطن والفيحاء

17:50

يستضيف الباطن صاحب المركز الرابع عشر (8 نقاط) ضيفه الفيحاء العاشر (12 نقطة) في مواجهه يسعى خلالها أبناء الحفر للخروج من مأزق بعد خسارته الأخيرة أمام الرائد بقيادة مدربه الوطني يوسف الغدير واستغلال عاملي الأرض والجمهور واللعب بطريقه متوازنة.

ويعمد مدرب الفيحاء موسلين لاستغلال عامل التفوق لفريقه بعد خطف تعادل مهم أمام الأهلي بالجولة الماضية والعودة من الحفر بثلاث نقاط غالية ستعزز من مركزه في سلم ترتيب الدوري.

الشباب وأحد

17:45

ويلتقي الشباب السادس (17 نقطة) مع أحد صاحب المركز ما قبل الأخير برصيد (6 نقاط) على استاد الأمير فيصل بن فهد بالرياض، إذ سيدخل الروماني سوموديكا مدرب الشباب المباراة بهدف حصد النقاط الثلاث وإيقاف مسلسل التفريط، معتمدا على ناصر الشمراني وهتان باهبري، بينما سيعمل المدير الفني لأحد على الهروب من قاع الدوري من خلال تأمين المناطق الدفاعية أمام الهجوم الشبابي واللعب على الكرات المرتدة واستغلال قوة المهاجم البرازيلي لوكاس رييامار.