إنفوجرافيك

الرقص.. وأبعاده الأخرى

يمكن لحركات غير مفهومة ضمن سياق موسيقي معين وخلفية نفسية لا يمكن إدراكها أن تعزز من فعالية الأداء الوظيفي الجسدي والعقلي، فالرقص فعل رياضي ممتع ومتناسق مع إيقاعات محببة للراقصين، بحسب المركز الألماني للأمراض العصبية، مما يجعل له تأثيرات فعالة على الجوانب الجسدية والنفسية، وهنا أبرزها:

1- جسديا:

- ينشط الرقص الدورة الدموية، ويزيد تدفق هرمون الأدرينالين.

- يكسب الجسم الحيوية والمرونة والرشاقة.

- يساعد في تنمية وتقوية عضلات الجسم.

- يقوي القلب والعظام والمفاصل.

- يساهم في حرق دهون الخصر.

- يساعد على تسهيل عملية الولادة، وبقاء الجنين يتحرك بشكل طبيعي.

- إبطاء وتيرة انخفاض القدرات العقلية والبدنية المرتبطة بتقدم العمر والشيخوخة.

- تخفيض ضغط الدم، وتحسين نسبة الكوليستيرول (الجيد) في الجسم.

2- نفسيا:

- يقلل من حدة التوتر والضغوط النفسية.

- يعطي إحساسا بالسعادة والخفة والمرونة.

- يحسن المزاج.

- يساعد على التواصل مع الجسد بشكل لطيف وفعال.

- يعطي طاقة وحيوية تساعد الصفاء الذهني.

- يساعد على تنفيس الطاقة السلبية.

- تعزز الإيقاعات الموسيقية إفراز الهرمونات المضادة للتوتر.