القبض على امرأة بتهمة غرس إبر حياكة في الفراولة
الاثنين / 4 / ربيع الأول / 1440 هـ - 09:45 - الاثنين 12 نوفمبر 2018 09:45
قبضت الشرطة الأسترالية على امرأة عمرها 50 عاما أمس للاشتباه بأنها تغرس إبر حياكة داخل ثمار فراولة موجهة للبيع في السوق، وهي جريمة تسببت في حدوث ذعر في السوق الرئيس للمنتجات الزراعية في البلاد في وقت سابق من هذا العام.
وأجبرت حالة الذعر التي شهدها سبتمبر المتاجر الكبرى «سوبر ماركت» على سحب الفاكهة من على الأرفف في جميع أنحاء البلاد. واضطر عدد من المزارعين إلى التخلص من أطنان من الفاكهة.
وأعلنت شرطة ولاية كوينزلاند في بيان أنه جرى احتجاز المرأة بعد تحقيق معقد استمر لشهور شاركت فيه السلطات وأجهزة الاستخبارات في ولايات عدة.
ومن المتوقع أن يتم توجيه الاتهام ضد المرأة وتمثل أمام محكمة الصلح في بريزبن اليوم.
وكان المستهلكون الأستراليون في ست من الولايات الثمانية والمناطق الإدارية في الدولة اكتشفوا وجود إبر حياكة مغروسة في ثمار الفراولة.
وجاءت البلاغات الأولى من كوينزلاند، وسرعان ما تبعتها بلاغات في خمس ولايات أخرى.
وتطلب الأمر نقل شخص واحد على الأقل إلى المستشفى بعد تناول الفراولة التي تحتوي على إبر حياكة، مما دفع مسؤولي الصحة إلى توجيه المستهلكين إلى تقطيع الفراولة قبل تناولها.
وأسرع البرلمان الأسترالي بإصدار تشريع لتغليظ العقوبات ضد من يتلاعبون بالأغذية، حيث جعل العقوبة تصل إلى السجن 15 سنة.
وأجبرت حالة الذعر التي شهدها سبتمبر المتاجر الكبرى «سوبر ماركت» على سحب الفاكهة من على الأرفف في جميع أنحاء البلاد. واضطر عدد من المزارعين إلى التخلص من أطنان من الفاكهة.
وأعلنت شرطة ولاية كوينزلاند في بيان أنه جرى احتجاز المرأة بعد تحقيق معقد استمر لشهور شاركت فيه السلطات وأجهزة الاستخبارات في ولايات عدة.
ومن المتوقع أن يتم توجيه الاتهام ضد المرأة وتمثل أمام محكمة الصلح في بريزبن اليوم.
وكان المستهلكون الأستراليون في ست من الولايات الثمانية والمناطق الإدارية في الدولة اكتشفوا وجود إبر حياكة مغروسة في ثمار الفراولة.
وجاءت البلاغات الأولى من كوينزلاند، وسرعان ما تبعتها بلاغات في خمس ولايات أخرى.
وتطلب الأمر نقل شخص واحد على الأقل إلى المستشفى بعد تناول الفراولة التي تحتوي على إبر حياكة، مما دفع مسؤولي الصحة إلى توجيه المستهلكين إلى تقطيع الفراولة قبل تناولها.
وأسرع البرلمان الأسترالي بإصدار تشريع لتغليظ العقوبات ضد من يتلاعبون بالأغذية، حيث جعل العقوبة تصل إلى السجن 15 سنة.