ذكريات تتمنى عودتها
الاحد / 3 / ربيع الأول / 1440 هـ - 10:45 - الاحد 11 نوفمبر 2018 10:45
تمتلئ أذهاننا بذكريات نضحك لها حين نتذكرها، ونتمنى أن تعود ولو للحظات لنلعب دون أن نفكر في العواقب، والتي تنتهي بجروح أو توبيخ ولكنها ترسم لنا ذكرى مبهجة.
الكراتين الفارغة
الطرحة
الاختباء
تقليد الكبار
مخيمات
اللهو البريء
الخوف
كم فعلت أنت منه؟!
الكراتين الفارغة
- نحولها إلى سيارات ويمتلئ الكرتون حتى يتمزق ونسقط فوق بعضنا البعض
- نستخدمها لنتزلج في الشارع وتنتهي بجروح وبعقاب من الوالدين
- نركبها ونتخيل أننا بطائرة ونتزحلق من الدرج
الطرحة
- تصبح الطرحة التي على رأس الفتاة الصغيرة حزاما على الوسط وكأنه يساعدها أن تركض بشكل أسرع
- استبدلناها بالحبل للقفز به أو نربط به يد أحد
الاختباء
- نفرغ الدواليب ونختبئ بها كأننا في ثكنات عسكرية
- أطفال يختبئون بأماكن فارغة في المنزل
تقليد الكبار
- نلبس ملابس والدينا ونتخيل أننا كبرنا فجأة
- لبس كعب عال ومحاولة السير به، وإن نجحنا تجاوزنا الطفولة
مخيمات
- نحول الصالة إلى مخيم بقلب المراتب والمخدات
- نستخدم ملاءات السرير وكأنها خيمة
اللهو البريء
- تفجير علب السنتوب بالقفز عليها والاستمتاع بالصوت
- وضع الكاتشب على الأيدي وتمثيل الألم
- الزحلقة على سور الدرج بسرعة وكأننا نسابق الزمن
- تسلق الباب والفرحة بالوصول إلى قمة الباب
الخوف
- الخوف من خرافات الأهل العديدة (أم العباية، حمار القايلة، البعبع، الهم، الدجيرة، غرفة الفئران، هول الليل)
- وفوق هذا كله نبحث عنهم ونحن نرتعب خوفا
كم فعلت أنت منه؟!