الرئيس الفلسطيني يوفد الحمدالله للمشاركة في منتدى باريس للسلام
الاحد / 3 / ربيع الأول / 1440 هـ - 09:15 - الاحد 11 نوفمبر 2018 09:15
أوفد الرئيس الفلسطيني محمود عباس أمس رئيس وزرائه رامي الحمدالله للمشاركة في منتدى باريس للسلام بمناسبة مرور 100 عام على الحرب العالمية الأولى.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا) أن الحمدالله غادر إلى باريس للمشاركة في المنتدى، نيابة عن عباس (83 عاما) من دون تفاصيل إضافية.
وبحسب الوكالة، من المقرر أن يلتقي الحمدالله إلى جانب مشاركته في المنتدى، عددا من المسؤولين «لبحث آخر التطورات السياسية والاقتصادية، والتحديات التي تواجه فلسطين، وعلى رأسها انتهاكات الاحتلال».
وكان عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير أحمد مجدلاني صرح قبل أيام بأن فرنسا لم تطرح أي أفكار رسمية على الجانب الفلسطيني بشأن الدعوة لعقد مؤتمر دولي للسلام.
وقال مجدلاني بهذا الصدد «للأسف لم يحدث أي تقدم في الموقف الفرنسي بشأن الاعتراف بالدولة الفلسطينية، أو تقديم مبادرة جديدة لرعاية مؤتمر دولي للسلام».
وأشار مجدلاني إلى أن الرئاسة الفرنسية السابقة كانت خطت خطوة عملية باتجاه لعب دور في عملية السلام في الشرق الأوسط، عبر الدعوة لمؤتمر دولي عقد على مرحلتين في باريس عامي 2016.
وتابع قائلا «لكن من الواضح أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لا ينظر لإعادة تكرار التجربة السابقة، وهو ربما يفكر بطريقة مختلفة، ونحن ننتظر اتخاذه خطوات عملية في دعم فعلي لحل الدولتين، ودعم جهود إحلال السلام».
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية الرسمية (وفا) أن الحمدالله غادر إلى باريس للمشاركة في المنتدى، نيابة عن عباس (83 عاما) من دون تفاصيل إضافية.
وبحسب الوكالة، من المقرر أن يلتقي الحمدالله إلى جانب مشاركته في المنتدى، عددا من المسؤولين «لبحث آخر التطورات السياسية والاقتصادية، والتحديات التي تواجه فلسطين، وعلى رأسها انتهاكات الاحتلال».
وكان عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير أحمد مجدلاني صرح قبل أيام بأن فرنسا لم تطرح أي أفكار رسمية على الجانب الفلسطيني بشأن الدعوة لعقد مؤتمر دولي للسلام.
وقال مجدلاني بهذا الصدد «للأسف لم يحدث أي تقدم في الموقف الفرنسي بشأن الاعتراف بالدولة الفلسطينية، أو تقديم مبادرة جديدة لرعاية مؤتمر دولي للسلام».
وأشار مجدلاني إلى أن الرئاسة الفرنسية السابقة كانت خطت خطوة عملية باتجاه لعب دور في عملية السلام في الشرق الأوسط، عبر الدعوة لمؤتمر دولي عقد على مرحلتين في باريس عامي 2016.
وتابع قائلا «لكن من الواضح أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون لا ينظر لإعادة تكرار التجربة السابقة، وهو ربما يفكر بطريقة مختلفة، ونحن ننتظر اتخاذه خطوات عملية في دعم فعلي لحل الدولتين، ودعم جهود إحلال السلام».