466 قطعة أثرية تعرضها السياحة في متحف اللوفر بأبوظبي
الثلاثاء / 28 / صفر / 1440 هـ - 09:45 - الثلاثاء 6 نوفمبر 2018 09:45
تحكي 466 قطعة أثرية الأنماط المعيشية في الحضارات المشتركة بالجزيرة العربية، والتي تقدمها الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني في معرض «طرق التجارة في الجزيرة العربية - روائع آثار المملكة العربية السعودية عبر العصور»، الذي تفتتحه الهيئة في «متحف اللوفر أبوظبي» غدا ويستمر حتى 16 فبراير 2019 برعاية ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة بالإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ، وحضور رئيس الهيئة الأمير سلطان بن سلمان.
وتتميز محطة المعرض (الخامسة عشرة) التي ستقام في «متحف اللوفر أبوظبي»، بأنها المحطة الأكبر في تاريخ المعرض، حيث أضيفت لقطع المعرض الـ (466) قطعة أثرية قطعا أخرى تعكس جانبا من الأنماط المعيشية في الحضارات المشتركة في الجزيرة العربية، خاصة المتعلقة منها بالصحراء والفروسية والجمال والصيد بالصقور ووسائل الصيد الأخرى في الصحراء، كما سيشمل المعرض جناحا للحضارات والتراث المشترك بين المملكة والإمارات.
ويعد المعرض واحدا من أهم المعارض السعودية العالمية التي قدمت التراث الحضاري للمملكة والجزيرة العربية لأكثر من 5 ملايين زائر من مختلف دول العالم من خلال إقامة المعرض في أشهر المتاحف العالمية بالمدن والعواصم الأوروبية والأمريكية والآسيوية، حيث شكل المعرض فرصة مهمة وحيوية لاطلاع العالم على حضارات المملكة والجزيرة العربية وما تزخر به من إرث حضاري كبير، ومقومات حضارية وتاريخية ممتدة عبر العصور.
وخلال السنوات الـ8 الماضية، وتحديدا منذ الـ 13 من يوليو 2010م، نظمت الهيئة المعرض في 14 محطة دولية ومحلية توقف خلالها في أشهر متاحف العالم، وقدم عروضا مميزة لعدد كبير من القطع الأثرية المتنوعة ذات القيمة الاستثنائية للمرة الأولى خارج أراضي المملكة.
ويأتي المعرض في متحف اللوفر بإمارة أبوظبي ضمن معارض وأنشطة متبادلة بين البلدين اللذين تربطهما علاقة أخوية وطيدة وقواسم تاريخية مشتركة، وبالتوافق مع احتفال الإمارات بمرور عام على افتتاح المتحف و»عام زايد» احتفاء بالذكرى المئوية لميلاد مؤسس الإمارات الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله.
محطات المعرض السابقة
وتتميز محطة المعرض (الخامسة عشرة) التي ستقام في «متحف اللوفر أبوظبي»، بأنها المحطة الأكبر في تاريخ المعرض، حيث أضيفت لقطع المعرض الـ (466) قطعة أثرية قطعا أخرى تعكس جانبا من الأنماط المعيشية في الحضارات المشتركة في الجزيرة العربية، خاصة المتعلقة منها بالصحراء والفروسية والجمال والصيد بالصقور ووسائل الصيد الأخرى في الصحراء، كما سيشمل المعرض جناحا للحضارات والتراث المشترك بين المملكة والإمارات.
ويعد المعرض واحدا من أهم المعارض السعودية العالمية التي قدمت التراث الحضاري للمملكة والجزيرة العربية لأكثر من 5 ملايين زائر من مختلف دول العالم من خلال إقامة المعرض في أشهر المتاحف العالمية بالمدن والعواصم الأوروبية والأمريكية والآسيوية، حيث شكل المعرض فرصة مهمة وحيوية لاطلاع العالم على حضارات المملكة والجزيرة العربية وما تزخر به من إرث حضاري كبير، ومقومات حضارية وتاريخية ممتدة عبر العصور.
وخلال السنوات الـ8 الماضية، وتحديدا منذ الـ 13 من يوليو 2010م، نظمت الهيئة المعرض في 14 محطة دولية ومحلية توقف خلالها في أشهر متاحف العالم، وقدم عروضا مميزة لعدد كبير من القطع الأثرية المتنوعة ذات القيمة الاستثنائية للمرة الأولى خارج أراضي المملكة.
ويأتي المعرض في متحف اللوفر بإمارة أبوظبي ضمن معارض وأنشطة متبادلة بين البلدين اللذين تربطهما علاقة أخوية وطيدة وقواسم تاريخية مشتركة، وبالتوافق مع احتفال الإمارات بمرور عام على افتتاح المتحف و»عام زايد» احتفاء بالذكرى المئوية لميلاد مؤسس الإمارات الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان رحمه الله.
محطات المعرض السابقة
- متحف اللوفر - باريس
- مؤسسة «لاكاشيا»- برشلونة
- متحف الإرميتاج - بروسيا
- متحف البرجامون - برلين
- متحف ساكلر - واشنطن
- متحف «كارنيجي»- بيتسبرغ
- متحف «الفنون الجميلة» - هيوستن
- متحف «نيلسون -أتكينز للفنون»- كانساس
- متحف «الفن الآسيوي»- سان فرانسيسكو
- مركز الملك عبدالعزيز الثقافي العالمي التابع لأرامكو - الظهران
- المتحف الوطني - بكين
- المتحف الوطني - سول
- المتحف الوطني - طوكيو
- المتحف الوطني -الرياض