3 مؤشرات لفرص نمو كبيرة بقطاع المنشآت الصغيرة في السعودية
الاحد / 26 / صفر / 1440 هـ - 11:15 - الاحد 4 نوفمبر 2018 11:15
أكد تقرير متخصص أن مشاركة المنشآت الصغيرة والمتوسطة بالمملكة في مجالي التوظيف والصادرات الوطنية إلى جانب مساهمتها في الناتج المحلي الإجمالي، أقل من نظيراتها في اقتصادات دول مجموعة العشرين، وهو ما يعطي دلالات واضحة على أهمية هذا القطاع وإمكانية فرص نموه الكبيرة.
وأوضح تقرير للهيئة العامة للمنشآت الصغيرة أن هذه المنشآت في السعودية تشكل ما نسبته 99.7% من إجمالي المنشآت، مضيفا أن نسبة مساهمتها في الناتج المحلي نحو 22%، في حين المعدل في دول العشرين يتجاوز 50%، ومساهمتها في الصادرات نحو 5% مقارنة مع 55% في دول العشرين، كذلك مساهمتها في التوظيف في حدود 64% فيما تصل في بعض دول المجموعة إلى 97%، مشددا على أن ذلك يمثل فرصة واعدة للقطاع.
514 ألف منشأة
ووفق تقرير الهيئة يبلغ عدد هذه المنشآت في المملكة نحو 514 ألف منشأة، توفر فرص عمل لنحو 6.5 ملايين موظف، مشيرة إلى أنها تعد أحد أهم المحركات الاقتصادية.
وتتركز المنشآت الصغيرة والمتوسطة بنسبة 64% في قطاعي البناء والتجزئة والجملة، في حين تتوزع نسبة الـ36% الباقية على 14 قطاعا.
تمثل العمود الفقري
وأوضح أنه بالنظر إلى المساهمة في الناتج المحلي الإجمالي فإن المنشآت الصغيرة والمتوسطة تمثل العمود الفقري للاقتصادات المتينة، حيث تساهم بما يفوق 50% من الناتج المحلي الإجمالي لدول مجموعة العشرين، بينما تقدر مساهمة المنشآت في الناتج المحلي الإجمالي للسعودية بنسبة 22%، مما يمثل فرصة واعدة للقطاع.
مصدر أول للتوظيف
وفي إطار المساهمة في التوظيف أكد التقرير أن للمنشآت الصغيرة والمتوسطة أهمية اقتصادية بالغة، حيث تعد المصدر الأول للتوظيف عالميا، مبينا أن الإحصاءات تشير إلى أن المتوسط لمساهمة المنشآت في التوظيف في دول العشرين يبلغ 67%، في حين يصل في بعض الدول بالمجموعة إلى 90% و97%.
وذكر أنه وفقا للإحصاءات فإن نسبة التوظيف في المنشآت بالمملكة تصل إلى 64%، وهو ما يجب أخذه بالاعتبار، حيث إن نسبة التوطين فيها منخفضة.
توفر نصف الصادرات
وأفاد التقرير بأن مساهمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة في زيادة الصادرات بمعدل 55% في دول مجموعة العشرين، مما تعد مصدرا لأكثر من نصف الصادرات، بينما تبلغ مساهمة المنشآت في الصادرات السعودية أقل من 5% حسب الإحصاءات.
توزيع المنشآت على مناطق المملكة
الرياض 145126
مكة المكرمة 112217
الشرقية 79963
القصيم 37439
المدينة المنورة 32886
عسير 34747
الحدود الشمالية 32886
حائل 13746
الجوف 8625
تبوك 12628
الباحة 6108
جازان 13185
نجران 12340
أعداد المنشآت بناء على القطاعات
(بالألف منشأة):
البناء 165
التجزئة والجملة 165
النقل والتخزين 39
خدمات أخرى 38
الإقامة وخدمات الأغذية 36
الرعاية الصحية 23
الصناعة 19
الزراعة 12
أخرى (8 قطاعات*) 18
تشمل القطاعات الأخرى: التعليم وتقنية المعلومات والخدمات المهنية والمالية والعقارات وتوفير الطاقة والفنون والترفيه والأنشطة الإدارية والطاقة والتعدين.
3 مؤشرات قياس أداء للمنشآت الصغيرة والمتوسطة1 مساهمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة في الناتج المحلي الإجمالي (%):
إيطاليا 68
فرنسا 58
الصين 58
إندونيسيا 57
الولايات المتحدة 54
تركيا 54
ألمانيا 53
المكسيك 52
المملكة المتحدة 52
كوريا 51
السعودية 22
2 مساهمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة في التوظيف (%):
إندونيسيا 97
كندا 90
كوريا 88
الصين 82
إيطاليا 81
تركيا 74
اليابان 70
أستراليا 68
السعودية 64
المكسيك 63
الأرجنتين 60
3 مساهمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة في زيادة الصادرات (%):
الصين 68
تركيا 55
اليابان 54
الهند 45
المملكة المتحدة 33
كوريا 31
كندا 25
فرنسا 24
ألمانيا 21
إندونيسيا 15
السعودية 5
وأوضح تقرير للهيئة العامة للمنشآت الصغيرة أن هذه المنشآت في السعودية تشكل ما نسبته 99.7% من إجمالي المنشآت، مضيفا أن نسبة مساهمتها في الناتج المحلي نحو 22%، في حين المعدل في دول العشرين يتجاوز 50%، ومساهمتها في الصادرات نحو 5% مقارنة مع 55% في دول العشرين، كذلك مساهمتها في التوظيف في حدود 64% فيما تصل في بعض دول المجموعة إلى 97%، مشددا على أن ذلك يمثل فرصة واعدة للقطاع.
514 ألف منشأة
ووفق تقرير الهيئة يبلغ عدد هذه المنشآت في المملكة نحو 514 ألف منشأة، توفر فرص عمل لنحو 6.5 ملايين موظف، مشيرة إلى أنها تعد أحد أهم المحركات الاقتصادية.
وتتركز المنشآت الصغيرة والمتوسطة بنسبة 64% في قطاعي البناء والتجزئة والجملة، في حين تتوزع نسبة الـ36% الباقية على 14 قطاعا.
تمثل العمود الفقري
وأوضح أنه بالنظر إلى المساهمة في الناتج المحلي الإجمالي فإن المنشآت الصغيرة والمتوسطة تمثل العمود الفقري للاقتصادات المتينة، حيث تساهم بما يفوق 50% من الناتج المحلي الإجمالي لدول مجموعة العشرين، بينما تقدر مساهمة المنشآت في الناتج المحلي الإجمالي للسعودية بنسبة 22%، مما يمثل فرصة واعدة للقطاع.
مصدر أول للتوظيف
وفي إطار المساهمة في التوظيف أكد التقرير أن للمنشآت الصغيرة والمتوسطة أهمية اقتصادية بالغة، حيث تعد المصدر الأول للتوظيف عالميا، مبينا أن الإحصاءات تشير إلى أن المتوسط لمساهمة المنشآت في التوظيف في دول العشرين يبلغ 67%، في حين يصل في بعض الدول بالمجموعة إلى 90% و97%.
وذكر أنه وفقا للإحصاءات فإن نسبة التوظيف في المنشآت بالمملكة تصل إلى 64%، وهو ما يجب أخذه بالاعتبار، حيث إن نسبة التوطين فيها منخفضة.
توفر نصف الصادرات
وأفاد التقرير بأن مساهمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة في زيادة الصادرات بمعدل 55% في دول مجموعة العشرين، مما تعد مصدرا لأكثر من نصف الصادرات، بينما تبلغ مساهمة المنشآت في الصادرات السعودية أقل من 5% حسب الإحصاءات.
توزيع المنشآت على مناطق المملكة
الرياض 145126
مكة المكرمة 112217
الشرقية 79963
القصيم 37439
المدينة المنورة 32886
عسير 34747
الحدود الشمالية 32886
حائل 13746
الجوف 8625
تبوك 12628
الباحة 6108
جازان 13185
نجران 12340
أعداد المنشآت بناء على القطاعات
(بالألف منشأة):
البناء 165
التجزئة والجملة 165
النقل والتخزين 39
خدمات أخرى 38
الإقامة وخدمات الأغذية 36
الرعاية الصحية 23
الصناعة 19
الزراعة 12
أخرى (8 قطاعات*) 18
تشمل القطاعات الأخرى: التعليم وتقنية المعلومات والخدمات المهنية والمالية والعقارات وتوفير الطاقة والفنون والترفيه والأنشطة الإدارية والطاقة والتعدين.
3 مؤشرات قياس أداء للمنشآت الصغيرة والمتوسطة1 مساهمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة في الناتج المحلي الإجمالي (%):
إيطاليا 68
فرنسا 58
الصين 58
إندونيسيا 57
الولايات المتحدة 54
تركيا 54
ألمانيا 53
المكسيك 52
المملكة المتحدة 52
كوريا 51
السعودية 22
2 مساهمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة في التوظيف (%):
إندونيسيا 97
كندا 90
كوريا 88
الصين 82
إيطاليا 81
تركيا 74
اليابان 70
أستراليا 68
السعودية 64
المكسيك 63
الأرجنتين 60
3 مساهمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة في زيادة الصادرات (%):
الصين 68
تركيا 55
اليابان 54
الهند 45
المملكة المتحدة 33
كوريا 31
كندا 25
فرنسا 24
ألمانيا 21
إندونيسيا 15
السعودية 5