كلاينفيلد: العمل جار على ترجمة نيوم للواقع
المملكة.. مستقبل الاستثمار العالمي
الأربعاء / 15 / صفر / 1440 هـ - 04:15 - الأربعاء 24 أكتوبر 2018 04:15
قال مستشار رئيس مجلس إدارة مشروع «نيوم»، العضو في المجلس التأسيسي للمشروع، كلاوس كلاينفيلد، إن مدينة نيوم مدينة عملاقة وضخمة ليست كبقية المدن الذكية، «وسنعمل على خلق حياة ذكية، وربط هذه المدينة بالمجتمعات».
وأضاف كلاينفيلد، خلال إحدى الجلسات في مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار، أن العمل جار على تخطيط هذا الحلم وترجمته في طريقة مختلفة لما هو موجود حاليا، «كيف نصمم المدينة الذكية باستخدام التقنيات الذكية في مجال الطاقة، ومجال الرعاية الصحية والنقل ذاتي القيادة».
وكانت انطلقت فعاليات مبادرة مستقبل الاستثمار بمشاركة واسعة من الخبراء والرياديين عبر العالم في مجالات الذكاء الصناعي والتحول الرقمي، في وقت شهدت فيه البيئة الاستثمارية السعودية إصلاحات جاذبة للاستثمار الأجنبي في مختلف المجالات.
ويأتي ذلك في وقت يشهد فيه الاقتصاد السعودي نموا متصاعدا، ومتانة وضع الاحتياطات النقدية التي بلغت 1.8 تريليون ريال (480 مليار دولار) بنسبة نمو بلغت 1.4%، ما يؤكد قوة وأهمية ومحورية الرياض في العالم على الصعيدين الاستثماري والاقتصادي.
وأكد الصندوق حضور أكثر من 135 متحدثا يمثلون أكثر من 140 مؤسسة مختلفة، إضافة إلى شراكات مع 17 مؤسسة عالمية، حيث سيسلط برنامج المبادرة الضوء على دور الاستثمار في تحفيز فرص النمو، وتعزيز الابتكار إضافة إلى مواجهة التحديات العالمية.
وأضاف كلاينفيلد، خلال إحدى الجلسات في مؤتمر مبادرة مستقبل الاستثمار، أن العمل جار على تخطيط هذا الحلم وترجمته في طريقة مختلفة لما هو موجود حاليا، «كيف نصمم المدينة الذكية باستخدام التقنيات الذكية في مجال الطاقة، ومجال الرعاية الصحية والنقل ذاتي القيادة».
وكانت انطلقت فعاليات مبادرة مستقبل الاستثمار بمشاركة واسعة من الخبراء والرياديين عبر العالم في مجالات الذكاء الصناعي والتحول الرقمي، في وقت شهدت فيه البيئة الاستثمارية السعودية إصلاحات جاذبة للاستثمار الأجنبي في مختلف المجالات.
ويأتي ذلك في وقت يشهد فيه الاقتصاد السعودي نموا متصاعدا، ومتانة وضع الاحتياطات النقدية التي بلغت 1.8 تريليون ريال (480 مليار دولار) بنسبة نمو بلغت 1.4%، ما يؤكد قوة وأهمية ومحورية الرياض في العالم على الصعيدين الاستثماري والاقتصادي.
وأكد الصندوق حضور أكثر من 135 متحدثا يمثلون أكثر من 140 مؤسسة مختلفة، إضافة إلى شراكات مع 17 مؤسسة عالمية، حيث سيسلط برنامج المبادرة الضوء على دور الاستثمار في تحفيز فرص النمو، وتعزيز الابتكار إضافة إلى مواجهة التحديات العالمية.