أعمال

5 تحديات تواجه المستثمرين في قطاع التعليم الأهلي

بحثت لجنة التعليم الأهلي بغرفة الأحساء أبرز 5 تحديات تواجه المستثمرين في قطاع التعليم الأهلي بمحافظة الأحساء وسبل حلها، خلال اجتماعها الرابع بالدورة العاشرة الذي انعقد في مقر الغرفة برئاسة رئيسة اللجنة لطيفة بنت عبدالله العفالق، وحضور أعضاء اللجنة.

وأكدت اللجنة على أهمية زيادة مشاركة وتمكين القطاع ودعم التوسع في التعليم الأهلي العام، بما يتماشى مع برنامج التحول الوطني 2020 ورؤية المملكة 2030.

وناقشت عددا من المشكلات والعقبات التي تواجه المستثمرين في القطاع، منها ازدواجية إصدار رخص المؤسسات التعليمية من وزارة التعليم ومن البلديات، وطول إجراءات إصدار التأشيرات مع عدم مراعاة خصوصية المدارس في إصدار التأشيرات من حيث بداية العام الدراسي، وحساب نسب السعودة في المؤسسات التعليمية الأهلية وبخاصة في التعليم الدولي، وعدم دقة مسميات المهن المدرجة بالبرنامج الحاسوبي لوزارة العمل و»طاقات»، حيث إنها تحتاج لتحديث مستمر لتواكب تغيرات سوق العمل وغيرها.

تقديم خدمات استشارية

واطلعت اللجنة على خطوات إطلاق مبادرة اللجنة الخاصة بتشكيل لجنتها الاستشارية المتخصصة في تقديم خدمات استشارية وإدارية ومالية مجانية للمستثمرين والمستثمرين الجدد، وكذلك للمتعثرين ممن يواجهون مشكلات في مشاريعهم التعليمية وعملية النمو والتوسع بقطاع التعليم الأهلي والخاص بالأحساء.

5 تحديات
  • ازدواجية إصدار رخص المؤسسات التعليمية من وزارة التعليم ومن البلديات
  • عدم دقة مسميات المهن المدرجة بالبرنامج الحاسوبي لوزارة العمل و»طاقات«
  • طول إجراءات إصدار التأشيرات
  • عدم مراعاة خصوصية المدارس في إصدار التأشيرات من حيث بداية العام الدراسي
  • حساب نسب السعودة في المؤسسات التعليمية الأهلية وبخاصة في التعليم الدولي