وسائل لتخطي فشل المشاريع الصغيرة
الخميس / 19 / ذو الحجة / 1439 هـ - 18:45 - الخميس 30 أغسطس 2018 18:45
الفشل لا يعني نهاية الطريق، ومواجهة العقبات أثناء مسيرتك أمر لابد منه، لكن هناك عدة وسائل تمنحك نظرة ثاقبة لمستقبلك المهني وتساعدك في تخطي الفشل، والتي جاء ذكرها في موقعي The Balance Small Business، وProfitable Venture المختصين بنجاح وريادة الأعمال:
- الاعتماد على منهج متكامل يقوم على فكر تطلعي ووضع خطة تفصيلية لنشاطاتك المستقبلية:
ضع رؤية واستخدمها كخارطة لتحديد أهداف قابلة للتحقيق والتطبيق، تتضمن المشاكل المتوقعة وحلولها.
- القيام بالتحليل الرباعي لنظام العمل بشكل متكرر:
اختبر ميادين المشروع الداخلية والخارجية باستخدام هذا التحليل كما كتبت حروفه الأربعة بالإنجليزية إلى: S-W-O-T ويمكن تعريفها كما يلي:
القوة S، الضعف W، الفرص O، التهديدات T.
- إدارة التدفقات النقدية بكفاءة:
نظام التدفق النقدي يجنبك الكثير من المشاكل المعتادة، فلا يكون التدفق النقدي الصادر عنك أكبر من الوارد إليك، لأن المال ينفق بطريقة أسرع من الحصول عليه.
- الإيمان بالقدرات والاستعداد للأوقات الصعبة التي لا مفر منها:
لا تشكك بقدراتك وتوقع واستعد للفشل وتعلم من أخطائك ولا تأخذ الأمور على منحى شخصي.
- المثابرة واتخاذ القرارات والنظرة الإيجابية للأمور:
اعزم على النجاح وارفض تماما أن تكون في عداد الفاشلين، لأن 50% من الشركات تفشل خلال السنوات الأربع الأولى.
- تخط الفشل بالتواصل مع أفراد العائلة والأصدقاء وأصحاب الاختصاص:
شارك الآخرين حتى تخفف من حدة الفشل وما يصاحبه من شعور بالقلق والغضب والإحباط.
- اعتبار الفشل أحد أوجه الإخفاق قصيرة الأجل وطلب المساعدة لإيجاد الحلول:
حاول مجددا، فإلمامك بالتجارب الفاشلة دافع قوي للنجاح ويساعد في إيجاد حلول مختلفة.
- وضع استراتيجية الهدف الذكي واتباعها لتحقيق الإنجاز:
كن ذكيا واتبع هدفك بمثالية، فإن هدف كل مشروع يجب أن يكون (محددا، قابلا للقياس، قابلا للإحالة، واقعيا، مرتبطا بالوقت).
- التعامل مع المستشارين والمرشدين والاستفادة من خبراتهم:
استشر الآخرين، فمن الصعب أن تدير المشروع بمفردك، أنت تحتاج إلى تشجيعهم وتوجيههم لأنهم سبقوك بالتجربة.
- المخاطرة بعقلانية والخروج عن منطقة الأمان وتجربة ما هو مختلف جديد:
كن موضوعيا وحكيما واستخدم موارد المعرفة والخبرة قبل الانطلاق.
- الاعتماد على منهج متكامل يقوم على فكر تطلعي ووضع خطة تفصيلية لنشاطاتك المستقبلية:
ضع رؤية واستخدمها كخارطة لتحديد أهداف قابلة للتحقيق والتطبيق، تتضمن المشاكل المتوقعة وحلولها.
- القيام بالتحليل الرباعي لنظام العمل بشكل متكرر:
اختبر ميادين المشروع الداخلية والخارجية باستخدام هذا التحليل كما كتبت حروفه الأربعة بالإنجليزية إلى: S-W-O-T ويمكن تعريفها كما يلي:
القوة S، الضعف W، الفرص O، التهديدات T.
- إدارة التدفقات النقدية بكفاءة:
نظام التدفق النقدي يجنبك الكثير من المشاكل المعتادة، فلا يكون التدفق النقدي الصادر عنك أكبر من الوارد إليك، لأن المال ينفق بطريقة أسرع من الحصول عليه.
- الإيمان بالقدرات والاستعداد للأوقات الصعبة التي لا مفر منها:
لا تشكك بقدراتك وتوقع واستعد للفشل وتعلم من أخطائك ولا تأخذ الأمور على منحى شخصي.
- المثابرة واتخاذ القرارات والنظرة الإيجابية للأمور:
اعزم على النجاح وارفض تماما أن تكون في عداد الفاشلين، لأن 50% من الشركات تفشل خلال السنوات الأربع الأولى.
- تخط الفشل بالتواصل مع أفراد العائلة والأصدقاء وأصحاب الاختصاص:
شارك الآخرين حتى تخفف من حدة الفشل وما يصاحبه من شعور بالقلق والغضب والإحباط.
- اعتبار الفشل أحد أوجه الإخفاق قصيرة الأجل وطلب المساعدة لإيجاد الحلول:
حاول مجددا، فإلمامك بالتجارب الفاشلة دافع قوي للنجاح ويساعد في إيجاد حلول مختلفة.
- وضع استراتيجية الهدف الذكي واتباعها لتحقيق الإنجاز:
كن ذكيا واتبع هدفك بمثالية، فإن هدف كل مشروع يجب أن يكون (محددا، قابلا للقياس، قابلا للإحالة، واقعيا، مرتبطا بالوقت).
- التعامل مع المستشارين والمرشدين والاستفادة من خبراتهم:
استشر الآخرين، فمن الصعب أن تدير المشروع بمفردك، أنت تحتاج إلى تشجيعهم وتوجيههم لأنهم سبقوك بالتجربة.
- المخاطرة بعقلانية والخروج عن منطقة الأمان وتجربة ما هو مختلف جديد:
كن موضوعيا وحكيما واستخدم موارد المعرفة والخبرة قبل الانطلاق.