من يقتل الإبداع؟ قائمة بقتلة الإبداع المحتملين
الأربعاء / 12 / ذو القعدة / 1439 هـ - 10:00 - الأربعاء 25 يوليو 2018 10:00
حصر أندرو جرانت وزوجته جايا جرانت مؤسسا شركة الاستشارات تيريان إنترناشونال في كتابهما 'من قتل الإبداع؟' كل الأسباب التي تقضي على الإبداع وتقيده أو تضعفه، مع تقسيم مراحل موت الإبداع إلى خمسة مراحل، وهي: القمع والتقييد والعزل والتدهور والتدمير. وتشتمل كل مرحلة على مجموعة من قتلة الإبداع، وهم كالتالي:
1 القمع
- الأنظمة القمعية والرؤساء المتنمرون:
فرض القادة سيطرتهم السلبية بأساليب القيادة الاستبدادية، على مؤسساتهم.
- الأنظمة الخانقة 'البيروقراطية':
العمل في إطار مليء بالأنظمة الخانقة والالتزام الصارم بالقواعد والأنظمة والانشغال المفرط بالتفاصيل الشكلية والدقيقة، واتباع اللوائح ووضع الجداول الزمنية.
- الخوف من المجهول والمجازفة والفشل:
عدم امتلاك الشجاعة لمسايرة الأفكار الإبداعية والخوف منها أو من فشلها.
2 التقييد
- تعدد المهام وإدمان التكنولوجيا:
تسبب التكنولوجيا ضغطا إضافيا على الدماغ الذي يتم قطع تركيزه واحتمالية إبداعه باستمرار، لتفقد الأجهزة وحسابات مواقع التواصل.
- تعدد الأدوار وكثرة التوقعات الناتجة من كل دور:
الشخص الذي تتعدد أدواره في الحياة العملية والأسرية والاجتماعية، وكل دور يتوقع منه أعلى جهد لتلبية متطلباته غالبا ما يتعرض إبداعه للضعف أو التلاشي.
3 العزل
- مصادر المعلومات المتحيزة:
التعرض المستمر للوسائل الإعلامية التي تسعى لجذب الاهتمام عن طريق تقديم ما هو ممتع ومحدود وسريع، يضيق النطاق على الإبداع.
- الافتقار إلى التنوع وملازمة الأشخاص المتشابهين فكريا:
الأشخاص الذين يتعمدون إحاطة أنفسهم بالذين يتشابهون معهم فكريا، هم أكثر عرضة لمحدودية الإبداع.
4 التدهور
- اللامبالاة والافتقار إلى الدافع:
تقتل اللامبالاة أي محاولة إبداعية على الفور، كما أن انعدام الدوافع يحجب الإبداع تماما.
5 التدمير
- ضيق الأفق والتشاؤم:
التعصب ضد الأفكار والآراء الأخرى، والتعرض لمتشائمين تخلوا عن آمالهم، وبدؤوا بتسميم الآخرين بسلبيتهم.
- الخبراء المقيدون:
التعرض للخبراء الذين يعتقدون أنهم معصومون من الخطأ، ويميلون إلى دحض الحجج المضادة بالقوة، ورفض الأفكار الإبداعية.
- التفكير الجماعي:
عندما يعتقد عدد كبير من الناس اعتقادا جماعيا أنهم خبراء وعلى صواب، يضيق نطاق الإبداع.
1 القمع
- الأنظمة القمعية والرؤساء المتنمرون:
فرض القادة سيطرتهم السلبية بأساليب القيادة الاستبدادية، على مؤسساتهم.
- الأنظمة الخانقة 'البيروقراطية':
العمل في إطار مليء بالأنظمة الخانقة والالتزام الصارم بالقواعد والأنظمة والانشغال المفرط بالتفاصيل الشكلية والدقيقة، واتباع اللوائح ووضع الجداول الزمنية.
- الخوف من المجهول والمجازفة والفشل:
عدم امتلاك الشجاعة لمسايرة الأفكار الإبداعية والخوف منها أو من فشلها.
2 التقييد
- تعدد المهام وإدمان التكنولوجيا:
تسبب التكنولوجيا ضغطا إضافيا على الدماغ الذي يتم قطع تركيزه واحتمالية إبداعه باستمرار، لتفقد الأجهزة وحسابات مواقع التواصل.
- تعدد الأدوار وكثرة التوقعات الناتجة من كل دور:
الشخص الذي تتعدد أدواره في الحياة العملية والأسرية والاجتماعية، وكل دور يتوقع منه أعلى جهد لتلبية متطلباته غالبا ما يتعرض إبداعه للضعف أو التلاشي.
3 العزل
- مصادر المعلومات المتحيزة:
التعرض المستمر للوسائل الإعلامية التي تسعى لجذب الاهتمام عن طريق تقديم ما هو ممتع ومحدود وسريع، يضيق النطاق على الإبداع.
- الافتقار إلى التنوع وملازمة الأشخاص المتشابهين فكريا:
الأشخاص الذين يتعمدون إحاطة أنفسهم بالذين يتشابهون معهم فكريا، هم أكثر عرضة لمحدودية الإبداع.
4 التدهور
- اللامبالاة والافتقار إلى الدافع:
تقتل اللامبالاة أي محاولة إبداعية على الفور، كما أن انعدام الدوافع يحجب الإبداع تماما.
5 التدمير
- ضيق الأفق والتشاؤم:
التعصب ضد الأفكار والآراء الأخرى، والتعرض لمتشائمين تخلوا عن آمالهم، وبدؤوا بتسميم الآخرين بسلبيتهم.
- الخبراء المقيدون:
التعرض للخبراء الذين يعتقدون أنهم معصومون من الخطأ، ويميلون إلى دحض الحجج المضادة بالقوة، ورفض الأفكار الإبداعية.
- التفكير الجماعي:
عندما يعتقد عدد كبير من الناس اعتقادا جماعيا أنهم خبراء وعلى صواب، يضيق نطاق الإبداع.