العقوبات تنتظر مراقبي أمن نهائي المونديال الروسي
الاحد / 9 / ذو القعدة / 1439 هـ - 10:00 - الاحد 22 يوليو 2018 10:00
أكد رئيس اللجنة المنظمة لبطولة كأس العالم 2018 لكرة القدم بروسيا والتي اختتمت أخيرا، أليكسي سوروكين أن السلطات الروسية تعتزم معاقبة عدد من أفراد الأمن المكلفين بتأمين ملعب استاد «لوجنيكي» الشهير في العاصمة الروسية موسكو، وذلك بعد واقعة اقتحام الملعب خلال المباراة النهائية للمونديال الروسي.
وأوضح سوروكين في مقابلة نشرتها صحيفة «سبورت إكسبريس» أمس الأول «إنه انتهاك، ستتخذ إجراءات انضباطية ضد مراقبي الأمن، فقد تصرفوا بشكل غير احترافي، ولكن الأمر لا يصل لاتهامهم بشيء متطرف».
ولم يتطرق سوروكين للعقوبة التي يمكن تطبيقها في هذه الحالة.
ونظرا لارتداء مقتحمي الملعب بزات إنفاذ القانون، كان من الصعب اكتشافهم بالطبع.
وأوضح سوروكين «نشأنا جميعا على احترام هذا الزي».
وكانت أربع عضوات من فرقة «بوسي ريوت» الروسية، التي تقدم موسيقى «البانك» في عروض مشاغبة تتعلق بالسياسة، اقتحمن أرض الملعب خلال المباراة النهائية للمونديال الروسي بين منتخبي فرنسا وكرواتيا الأحد الماضي.
وأدانت المحكمة العضوات بانتهاك قواعد سلوك المشاهد؛ بسبب اقتحام الملعب خلال المباراة، كما قضت بمنعهن من حضور أي فعاليات رياضية في روسيا لثلاث سنوات، كما أمرت المحكمة بحبسهن لمدة 15 يوما.
ونالت فرقة «بوسي ريوت» شهرتها في عام 2012 إثر سجن اثنين من أعضاء الفرقة لأكثر من عام بسبب أعمال شغب خلال احتجاج في كاتدرائية موسكو الشهيرة.
وأوضح سوروكين في مقابلة نشرتها صحيفة «سبورت إكسبريس» أمس الأول «إنه انتهاك، ستتخذ إجراءات انضباطية ضد مراقبي الأمن، فقد تصرفوا بشكل غير احترافي، ولكن الأمر لا يصل لاتهامهم بشيء متطرف».
ولم يتطرق سوروكين للعقوبة التي يمكن تطبيقها في هذه الحالة.
ونظرا لارتداء مقتحمي الملعب بزات إنفاذ القانون، كان من الصعب اكتشافهم بالطبع.
وأوضح سوروكين «نشأنا جميعا على احترام هذا الزي».
وكانت أربع عضوات من فرقة «بوسي ريوت» الروسية، التي تقدم موسيقى «البانك» في عروض مشاغبة تتعلق بالسياسة، اقتحمن أرض الملعب خلال المباراة النهائية للمونديال الروسي بين منتخبي فرنسا وكرواتيا الأحد الماضي.
وأدانت المحكمة العضوات بانتهاك قواعد سلوك المشاهد؛ بسبب اقتحام الملعب خلال المباراة، كما قضت بمنعهن من حضور أي فعاليات رياضية في روسيا لثلاث سنوات، كما أمرت المحكمة بحبسهن لمدة 15 يوما.
ونالت فرقة «بوسي ريوت» شهرتها في عام 2012 إثر سجن اثنين من أعضاء الفرقة لأكثر من عام بسبب أعمال شغب خلال احتجاج في كاتدرائية موسكو الشهيرة.