العزف الأول للفرقة الموسيقية السعودية يبدأ بـ 9 مقطوعات
الأربعاء / 27 / شوال / 1439 هـ - 05:45 - الأربعاء 11 يوليو 2018 05:45
شهد مسرح عكاظ أمس أول عروض الفرقة الموسيقية السعودية التابعة لهيئة الثقافة، حيث كانت الأمسية أول لقاء للفرقة الجديدة بجمهورها الذي اختصته بأول أعمالها في المهرجان الثقافي بسوق عكاظ.
وأوضح المشرف على الفرقة الموسيقية السعودية الدكتور عبدالرب إدريس لـ «مكة» أن الفرقة شهدت ليلة البارحة ولادتها على أرض عكاظ، إذ كانت فعاليتها البارحة أول عمل تقوم به بعد نشأتها.
وجاءت مشاركة الفرقة الموسيقية السعودية في سوق عكاظ بحسب الدكتور إدريس بناء على توجيه رئيس هيئة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان، الأمر الذي حتم على الفرقة المشاركة رغم حداثتها.
ولفت إدريس إلى أن الفرقة كانت تنوي الانطلاق بعد عام من الآن، وذلك لضمان الجاهزية الكاملة، إلا أنها سبقت ذلك التاريخ بموروث موسيقي متنوع يشمل جميع الأنواع الموسيقية التي تشكل حيزا مهما في التاريخ الموسيقي للمملكة العربية السعودية ومناطقها المختلفة.
ومن حيث العوائق التي أحاطت بمشاركة الفرقة الموسيقية السعودية في عكاظ يؤكد إدريس أن جمع الموسيقيين من مختلف أنحاء المملكة في وقت قصير وضيق كان من أصعب الأمور التي تم التغلب عليها، بالإضافة إلى حاجتهم لتنفيذ عدد من البروفات التي كان آخرها عصر أمس على مسرح عكاظ، مشيرا إلى أن العدد المطموح له في البروفات لم يتم التوصل إليه، إلا أن الخبرة والإمكانات التي يتمتع بها أعضاء الفرقة مكنت من التغلب على كل المتاعب والصعاب.
من جهته أوضح مايسترو الفرقة الموسيقية السعودية عماد زارع لـ «مكة» أن الفرقة جهزت 9 مقطوعات موسيقية لتقديمها لجمهور عكاظ، مشيرا إلى أن المقطوعات المرشحة تشمل جوانب من التراث الموسيقي في المملكة بجميع مناطقها، مؤكدا أن رجال الفرقة يعملون على تقديم محتوى متناسب مع ذوق الجمهور ومتطلباته تحت إشراف الموسيقار الدكتور عبدالرب إدريس.
وبين المايسترو زارع أن الفرقة المشاركة في عكاظ تقدر بـ 26 عازفا وموسيقيا سعوديا متمكنين وماهرين فيما يقومون به من عزف المقطوعات الموسيقية المقدمة
للجمهور.
ولفت زارع إلى أن الفرقة ستشارك في العديد من المهرجانات والمناسبات المقبلة، مؤكدا أن العدد الكامل لأعضائها سيتجاوز 60 موسيقيا وعازفا، لافتا إلى أن مشاركة الفرقة في سوق عكاظ تمثل انطلاقة مهمة في تاريخها، لما يمثله المهرجان من أهمية تاريخية وثقافية، بالإضافة لكونه محط أنظار المثقفين والسائحين والمهتمين بالفنون والموسيقى.
وأوضح المشرف على الفرقة الموسيقية السعودية الدكتور عبدالرب إدريس لـ «مكة» أن الفرقة شهدت ليلة البارحة ولادتها على أرض عكاظ، إذ كانت فعاليتها البارحة أول عمل تقوم به بعد نشأتها.
وجاءت مشاركة الفرقة الموسيقية السعودية في سوق عكاظ بحسب الدكتور إدريس بناء على توجيه رئيس هيئة الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الأمير سلطان بن سلمان، الأمر الذي حتم على الفرقة المشاركة رغم حداثتها.
ولفت إدريس إلى أن الفرقة كانت تنوي الانطلاق بعد عام من الآن، وذلك لضمان الجاهزية الكاملة، إلا أنها سبقت ذلك التاريخ بموروث موسيقي متنوع يشمل جميع الأنواع الموسيقية التي تشكل حيزا مهما في التاريخ الموسيقي للمملكة العربية السعودية ومناطقها المختلفة.
ومن حيث العوائق التي أحاطت بمشاركة الفرقة الموسيقية السعودية في عكاظ يؤكد إدريس أن جمع الموسيقيين من مختلف أنحاء المملكة في وقت قصير وضيق كان من أصعب الأمور التي تم التغلب عليها، بالإضافة إلى حاجتهم لتنفيذ عدد من البروفات التي كان آخرها عصر أمس على مسرح عكاظ، مشيرا إلى أن العدد المطموح له في البروفات لم يتم التوصل إليه، إلا أن الخبرة والإمكانات التي يتمتع بها أعضاء الفرقة مكنت من التغلب على كل المتاعب والصعاب.
من جهته أوضح مايسترو الفرقة الموسيقية السعودية عماد زارع لـ «مكة» أن الفرقة جهزت 9 مقطوعات موسيقية لتقديمها لجمهور عكاظ، مشيرا إلى أن المقطوعات المرشحة تشمل جوانب من التراث الموسيقي في المملكة بجميع مناطقها، مؤكدا أن رجال الفرقة يعملون على تقديم محتوى متناسب مع ذوق الجمهور ومتطلباته تحت إشراف الموسيقار الدكتور عبدالرب إدريس.
وبين المايسترو زارع أن الفرقة المشاركة في عكاظ تقدر بـ 26 عازفا وموسيقيا سعوديا متمكنين وماهرين فيما يقومون به من عزف المقطوعات الموسيقية المقدمة
للجمهور.
ولفت زارع إلى أن الفرقة ستشارك في العديد من المهرجانات والمناسبات المقبلة، مؤكدا أن العدد الكامل لأعضائها سيتجاوز 60 موسيقيا وعازفا، لافتا إلى أن مشاركة الفرقة في سوق عكاظ تمثل انطلاقة مهمة في تاريخها، لما يمثله المهرجان من أهمية تاريخية وثقافية، بالإضافة لكونه محط أنظار المثقفين والسائحين والمهتمين بالفنون والموسيقى.