البابا يحمل النفط والأصولية الدينية مسؤولية صراعات الشرق الأوسط
الاحد / 24 / شوال / 1439 هـ - 10:30 - الاحد 8 يوليو 2018 10:30
استقبل بابا الفاتيكان فرنسيس الأول أمس، زعماء أرثوذكس، وكاثوليك شرقيين، وبروتستانت من الشرق الأوسط، للصلاة معا من أجل السلام، في المنطقة التي تمزقها الحرب.
وأقيمت القمة النادرة في مدينة باري الساحلية جنوب شرق إيطاليا.
وألقى البابا باللوم في جزء من مشكلات الشرق الأوسط على «التعطش من أجل الربح، الذي يستغل خلسة مصادر النفط والغاز»، إضافة إلى الأصولية الدينية وتجارة الأسلحة.
وأضاف «الكثير جدا من الصراعات أثارتها أيضا أشكال الأصولية والتعصب، والتي تحت ستار الدين، تدنس اسم الرب-وهو السلام- وتضطهد الجيران منذ الأزل».
واستقل فرنسيس و17 زعيما مسيحيا آخر حافلة مفتوحة من أعلى، إلى إحدى الواجهات البحرية، حيث ترأسوا صلوات من أجل السلام، أمام عشرات آلاف من الأشخاص.
وقال البابا «نشعر بالارتياح لأننا نعيش هذا اليوم وعقولنا وقلوبنا متجهة نحو الشرق الأوسط، وملتقى الحضارات ومهد الديانات التوحيدية العظيمة».
وأضاف أن المنطقة «خيمت عليها سحب سوداء من الحرب والعنف والدمار وأمثلة للاحتلال وأنواع متعددة من الأصولية والهجرة القسرية والإهمال».
وأقيمت القمة النادرة في مدينة باري الساحلية جنوب شرق إيطاليا.
وألقى البابا باللوم في جزء من مشكلات الشرق الأوسط على «التعطش من أجل الربح، الذي يستغل خلسة مصادر النفط والغاز»، إضافة إلى الأصولية الدينية وتجارة الأسلحة.
وأضاف «الكثير جدا من الصراعات أثارتها أيضا أشكال الأصولية والتعصب، والتي تحت ستار الدين، تدنس اسم الرب-وهو السلام- وتضطهد الجيران منذ الأزل».
واستقل فرنسيس و17 زعيما مسيحيا آخر حافلة مفتوحة من أعلى، إلى إحدى الواجهات البحرية، حيث ترأسوا صلوات من أجل السلام، أمام عشرات آلاف من الأشخاص.
وقال البابا «نشعر بالارتياح لأننا نعيش هذا اليوم وعقولنا وقلوبنا متجهة نحو الشرق الأوسط، وملتقى الحضارات ومهد الديانات التوحيدية العظيمة».
وأضاف أن المنطقة «خيمت عليها سحب سوداء من الحرب والعنف والدمار وأمثلة للاحتلال وأنواع متعددة من الأصولية والهجرة القسرية والإهمال».