بصمة فخر
الأربعاء / 20 / شوال / 1439 هـ - 19:30 - الأربعاء 4 يوليو 2018 19:30
في الفترات القديمة كان الحديث يدور حول عدم قدرة الشباب والشابات السعوديين على الابتكار، والإنجازات العظيمة، كان الشباب يحطمون بكلمة الفشل، والتي قضت على قدرات ومواهب بعضهم، أما البعض الآخر استطاع أن يتخطاها بأقل الأضرار.
وكانت المرأة تهاجم بكلمة الفشل وبأنها لا تستطيع تحمل مسؤولياتها، وكان هذا القول دافعا قويا للمرأة، بل جعلها أكثر ثباتا عكس ما كانت تنظر إليها بعض العقول، مرت الأيام وأصبحت الأحاديث تستبدل مقاعدها، فالمستحيل أصبح سهلا.
اليوم نحن نعيش ونرى تلك النجاحات التي يقدمها الشباب والشابات السعوديون من ناحية الابتكار والإصرار وإدارة المشاريع والمحافظة على الاتزان والاستمرار بها، هذه الإنجازات تستحق لحظة وقوف وتصفيق حار لجهودهم الرائع، لأنهم كانوا يعانون من عدم الثقة من الآخرين بعقولهم وقدراتهم، وهذا السبب كان أكبر عائق.
السخرية حينما تصيب أصحاب القوة والمواهب تزرع في نفوسهم عكس ما ينتظره الآخرون من الفشل، هناك كثير من المخترعين كانوا في البدايات يعانون من عدم ثقة الآخرين بقدراتهم العقلية والجسدية، والآن أصبحت تلك السخرية التي كانت تقال على فكرة الاختراع هم الأكثر احتياجا لها، كل هذه المعاناة صنعت للحياة نقطة تحول وخلقت فرصا أكثر.
بعد الثقة بشباب وشابات الوطن وبما يقدمونه دفعتهم ليكونوا أكثر مساحة بالأفكار والأفعال، إنجازاتهم أثبتت لهم أنهم يستطيعون أن يفعلوا ما يفعله الآخرون.
يجب أن نفتخر بهم حتى يصلو غلى إنجازات جديدة، فنحن اليوم دخلنا التاريخ السعودي ولنا الفخر بذكر أسمائنا كشباب وشابات تنسب كل إنجازاتهم للمملكة العربية السعودية. شكرا من الأعماق لكل من اجتهد ونال ما يستحقه وأفاد المجتمع بما فعله. لا تنسوا أننا بالثقة نستطيع أن نبني مجتمعا متكاملا.
وكانت المرأة تهاجم بكلمة الفشل وبأنها لا تستطيع تحمل مسؤولياتها، وكان هذا القول دافعا قويا للمرأة، بل جعلها أكثر ثباتا عكس ما كانت تنظر إليها بعض العقول، مرت الأيام وأصبحت الأحاديث تستبدل مقاعدها، فالمستحيل أصبح سهلا.
اليوم نحن نعيش ونرى تلك النجاحات التي يقدمها الشباب والشابات السعوديون من ناحية الابتكار والإصرار وإدارة المشاريع والمحافظة على الاتزان والاستمرار بها، هذه الإنجازات تستحق لحظة وقوف وتصفيق حار لجهودهم الرائع، لأنهم كانوا يعانون من عدم الثقة من الآخرين بعقولهم وقدراتهم، وهذا السبب كان أكبر عائق.
السخرية حينما تصيب أصحاب القوة والمواهب تزرع في نفوسهم عكس ما ينتظره الآخرون من الفشل، هناك كثير من المخترعين كانوا في البدايات يعانون من عدم ثقة الآخرين بقدراتهم العقلية والجسدية، والآن أصبحت تلك السخرية التي كانت تقال على فكرة الاختراع هم الأكثر احتياجا لها، كل هذه المعاناة صنعت للحياة نقطة تحول وخلقت فرصا أكثر.
بعد الثقة بشباب وشابات الوطن وبما يقدمونه دفعتهم ليكونوا أكثر مساحة بالأفكار والأفعال، إنجازاتهم أثبتت لهم أنهم يستطيعون أن يفعلوا ما يفعله الآخرون.
يجب أن نفتخر بهم حتى يصلو غلى إنجازات جديدة، فنحن اليوم دخلنا التاريخ السعودي ولنا الفخر بذكر أسمائنا كشباب وشابات تنسب كل إنجازاتهم للمملكة العربية السعودية. شكرا من الأعماق لكل من اجتهد ونال ما يستحقه وأفاد المجتمع بما فعله. لا تنسوا أننا بالثقة نستطيع أن نبني مجتمعا متكاملا.