بلومبيرج: فجوة قيمة الأسهم بين سوقي السعودية ودبي الأعلى منذ 2011
الخميس / 14 / شوال / 1439 هـ - 10:30 - الخميس 28 يونيو 2018 10:30
سجل العام الجاري أعلى معدل لاتساع الفجوة في قيمة الأسهم بين سوقي السعودية ودبي منذ عام 2011، بحسب تقرير لوكالة بلومبيرج.
وأفاد التقرير بأن الأسهم السعودية تم تداولها بأسعار عالية مقارنة بأسهم دبي في معظم الأوقات خلال السنوات السبع الماضية، إلا أن هذه الفجوة بلغت أقصاها في العام الحالي، بسبب الرهان على انضمام السوق السعودي إلى مؤشرات الأسواق الناشئة، ومنها مؤشر «مورجان ستانلي للأسواق الناشئة»، ومؤشر «فوتسي راسيل»، مما رفع من قيمة الأسهم، مقارنة بدبي التي تعتبر بالفعل جزءا من هذه المؤشرات، إلا أن المخاوف المرتبطة بسوق العقارات كان لها تأثيرها على الأسهم.
وأوضحت أن نسبة السعر إلى الربح للأسهم السعودية ارتفعت إلى 14.7 خلال الأسبوع الحالي، مقارنة بـ7.3 للأسهم التي تشكل مؤشر الأسهم الرئيسي في دبي، ويعتبر الفرق بينهما هو الأكبر منذ 2011.
وقررت «مورغان ستانلي» في 20 يونيو الجاري ضم السوق السعودي إلى مرتبة الأسواق الناشئة.
كما ضمت «فوتسي راسيل» في مارس الماضي السوق السعودي إلى مؤشراتها، وأعلنت أيضا شركة ستاندرد آند بورز داو جونز بدأها في استشارة المستثمرين من أجل ترقية محتملة للسوق السعودية في مؤشراتها العالمية للأسواق الناشئة.
وأفاد التقرير بأن الأسهم السعودية تم تداولها بأسعار عالية مقارنة بأسهم دبي في معظم الأوقات خلال السنوات السبع الماضية، إلا أن هذه الفجوة بلغت أقصاها في العام الحالي، بسبب الرهان على انضمام السوق السعودي إلى مؤشرات الأسواق الناشئة، ومنها مؤشر «مورجان ستانلي للأسواق الناشئة»، ومؤشر «فوتسي راسيل»، مما رفع من قيمة الأسهم، مقارنة بدبي التي تعتبر بالفعل جزءا من هذه المؤشرات، إلا أن المخاوف المرتبطة بسوق العقارات كان لها تأثيرها على الأسهم.
وأوضحت أن نسبة السعر إلى الربح للأسهم السعودية ارتفعت إلى 14.7 خلال الأسبوع الحالي، مقارنة بـ7.3 للأسهم التي تشكل مؤشر الأسهم الرئيسي في دبي، ويعتبر الفرق بينهما هو الأكبر منذ 2011.
وقررت «مورغان ستانلي» في 20 يونيو الجاري ضم السوق السعودي إلى مرتبة الأسواق الناشئة.
كما ضمت «فوتسي راسيل» في مارس الماضي السوق السعودي إلى مؤشراتها، وأعلنت أيضا شركة ستاندرد آند بورز داو جونز بدأها في استشارة المستثمرين من أجل ترقية محتملة للسوق السعودية في مؤشراتها العالمية للأسواق الناشئة.