10 شخصيات لمشجعي كرة القدم في الملاعب
الخميس / 30 / رمضان / 1439 هـ - 00:15 - الخميس 14 يونيو 2018 00:15
مع بداية كل موسم كروي تتجه الأنظار إلى كل الفرق المشاركة لتحليل مدى استعدادها، وكذلك توقع الفريق الذي سيحوز على لقب الموسم. وتحتل الجماهير مكانة كبيرة مؤثرة على مسيرة الفريق ونجاحه، نتيجة للدعم والتشجيع الإيجابي أو السلبي الذي تقدمه للفريق. ونظرا للأعداد الهائلة التي تجمعها ملاعب كرة القدم، فإن هناك شخصيات لا بد من مصادفتها في كل مباراة كرة قدم، هي:
المحفز
ينظر دائما للجانب المشرق من المباراة حتى لو كانت النتيجة هزيمة فريقه فلن تفارق الابتسامة وجهه.
المحتفل
لا يمكن أن تكتمل أي مباراة بدون وجود المغني الذي يزيد من حماسة الجماهير ويدفعهم للغناء معه.
المتكهن
يتوقع نتيجة أي مباراة وبعض الأحداث المهمة التي ستحدث، ويفاجئ الجميع بأن معظم توقعاته صحيحة.
قائد الهتافات
يتولى مهمة تحفيز الجماهير على الهتاف بالمصطلحات التعبيرية الخاصة بالفريق.
مدمن الجوال
لا ينفك عن مشاركة أحداث المباراة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أو حتى متابعة التحليلات والتعليقات.
المنزعج
غالبا ما يشجع الفرق القوية ولكنه يضع نفسه تحت ضغط عال، ويذهب لمشاهدة كل مباراة لفريقه وهو مستاء.
المتعصب
لا يفوت أي مباراة ويشجع فريقه بالصراخ بأعلى ما يمكن، وفي حال الخسارة فإنه يبكي قليلا قبل أن ينام.
الاجتماعي
ليس بالضرورة أن يكون مهتما بفريق ما ولكنه يشجع للاستمتاع مع أصدقائه والحصول على وقت ممتع.
الفضولي
يتظاهر بمعرفته أسماء اللاعبين والقوانين الدقيقة للعبة حتى لا يكون مهمشا بين أصدقائه
المحفز
ينظر دائما للجانب المشرق من المباراة حتى لو كانت النتيجة هزيمة فريقه فلن تفارق الابتسامة وجهه.
المحتفل
لا يمكن أن تكتمل أي مباراة بدون وجود المغني الذي يزيد من حماسة الجماهير ويدفعهم للغناء معه.
المتكهن
يتوقع نتيجة أي مباراة وبعض الأحداث المهمة التي ستحدث، ويفاجئ الجميع بأن معظم توقعاته صحيحة.
قائد الهتافات
يتولى مهمة تحفيز الجماهير على الهتاف بالمصطلحات التعبيرية الخاصة بالفريق.
مدمن الجوال
لا ينفك عن مشاركة أحداث المباراة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أو حتى متابعة التحليلات والتعليقات.
المنزعج
غالبا ما يشجع الفرق القوية ولكنه يضع نفسه تحت ضغط عال، ويذهب لمشاهدة كل مباراة لفريقه وهو مستاء.
المتعصب
لا يفوت أي مباراة ويشجع فريقه بالصراخ بأعلى ما يمكن، وفي حال الخسارة فإنه يبكي قليلا قبل أن ينام.
الاجتماعي
ليس بالضرورة أن يكون مهتما بفريق ما ولكنه يشجع للاستمتاع مع أصدقائه والحصول على وقت ممتع.
الفضولي
يتظاهر بمعرفته أسماء اللاعبين والقوانين الدقيقة للعبة حتى لا يكون مهمشا بين أصدقائه