ماكينزي: الطلب على المهارات التقنية سيرتفع 55% بحلول 2030
الثلاثاء / 28 / رمضان / 1439 هـ - 00:15 - الثلاثاء 12 يونيو 2018 00:15
سيسرع الذكاء الاصطناعي (AI) والتقنيات الحديثة الأخرى من التحول في المهارات المطلوبة في القوى العاملة، ليرتفع الطلب بنسبة 55% على المهارات التقنية بحلول عام 2030، بحسب دراسة أعدها معهد ماكينزي، بعنوان «التغير في المهارات: الأتمتة ومستقبل القوى العاملة» تظهر التغيرات القادمة على المهارات المطلوبة في القوى العاملة وطريقة تنظيم العمل داخل الشركات بتفاعل البشر مع الآلات في مكان العمل.
كما سيرتفع الطلب على المهارات الاجتماعية مثل القيادة وإدارة الآخرين ولكن بنسبة أقل تبلغ 24%. في المقابل سينخفض الطلب على المهارات المادية واليدوية بما في ذلك تشغيل المعدات بنسبة 14%.
وقارنت الدراسة الوقت المنقضي في مكان العمل لـ25 مهارة أساسية في عام 2016 وفي المستقبل (2030) مع التركيز على خمس مهارات في عدد من القطاعات من بينها البنوك والتأمين، والطاقة والتعدين، والرعاية الصحية، والتصنيع، والبيع بالتجزئة، وذلك في كل من الولايات المتحدة و 14 دولة أوروبية.
وأوضح ماكينزي في تقريره أن عددا من أصحاب الأعمال أفادوا بأنهم يواجهون مشاكل في التوظيف بسبب نقص المهارات.
وأظهر استطلاع سابق من ماكينزي أن 43% من أصحاب الأعمال في تسع دول ذكروا أنهم حصلوا على ما يكفي من القوى العاملة من ذوي المهارات العاملة. وضمت الدول كلا من البرازيل وألمانيا والهند والمكسيك والمغرب والسعودية وتركيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة.
كيف يمكن للشركات أن تعد قواها العاملة للمستقبل؟
كما سيرتفع الطلب على المهارات الاجتماعية مثل القيادة وإدارة الآخرين ولكن بنسبة أقل تبلغ 24%. في المقابل سينخفض الطلب على المهارات المادية واليدوية بما في ذلك تشغيل المعدات بنسبة 14%.
وقارنت الدراسة الوقت المنقضي في مكان العمل لـ25 مهارة أساسية في عام 2016 وفي المستقبل (2030) مع التركيز على خمس مهارات في عدد من القطاعات من بينها البنوك والتأمين، والطاقة والتعدين، والرعاية الصحية، والتصنيع، والبيع بالتجزئة، وذلك في كل من الولايات المتحدة و 14 دولة أوروبية.
وأوضح ماكينزي في تقريره أن عددا من أصحاب الأعمال أفادوا بأنهم يواجهون مشاكل في التوظيف بسبب نقص المهارات.
وأظهر استطلاع سابق من ماكينزي أن 43% من أصحاب الأعمال في تسع دول ذكروا أنهم حصلوا على ما يكفي من القوى العاملة من ذوي المهارات العاملة. وضمت الدول كلا من البرازيل وألمانيا والهند والمكسيك والمغرب والسعودية وتركيا والمملكة المتحدة والولايات المتحدة.
كيف يمكن للشركات أن تعد قواها العاملة للمستقبل؟
- إعادة التدريب: رفع مستوى مهارة الموظفين بتعليمهم مهارات جديدة متقدمة
- إعادة التوزيع: تغيير مهام الموظفين وإعادة تصميم العمليات
- التوظيف: الحصول على موظفين جدد يملكون المهارات المطلوبة وزيادة القوى العاملة
- عقد اتفاقيات: التعاقد من موظفين من خارج الشركة بشكل موقت للاستفادة من خبراتهم
- الاستبعاد: التخلي عن أي مهارة لا حاجة لها من خلال وقف التوظيف التقليدي أو انتظار تقاعد الموظفين الحاليين أو تسريح الموظفين