ملتقى «إعلاميون» يواصل فعالياته بأمسية ثقافية
السبت / 18 / رمضان / 1439 هـ - 00:30 - السبت 2 يونيو 2018 00:30
أقام ملتقى إعلاميون مساء الأربعاء أمسية بعنوان «الشعر والدور الوطني»، شارك فيها الأديب الدكتور عبدالله الزازان، ومستشار شاعر المليون تركي المريخي، والشاعرة الدكتورة مناير الناصر، وشاعر المليون في نسخته الثامنة الشاعر نجم الأسلمي، وأدار الأمسية عضو «إعلاميون» ياسر بن مضواح.
وتحدث في بداية الأمسية الثقافية الأديب الدكتور عبدالله الزازان عن تجربته في دراسة الشعر الشعبي من خلال إصدار كتابه «مدن الشعراء»، والذي يتكون من جزأين، وذكر أن علاقته مع الشعر علاقة قديمة، وأن في كل مرحلة من مراحله وجد أن الوطن حاضرا في مفرداته بكيانه الكبير.
من جانبه ذكر المستشار والمحكم في شاعر المليون تركي المريخي أن الشعر منذ القدم وبجميع مجالاته كان يمثل الوطن، وتجد في مفرداته انتماء للوطن حتى في المعلقات والشعر الغزلي.
فيما ذكرت الشاعرة الدكتورة مناير الناصر أن الشعر الوطني هو جبهة وطنية بتلاحم الشعراء مع القيادة بالمشاركة والتفاعل مع قضايا الوطن وغرس الحب من خلال القصائد، ويزداد تأثيره كلما كان من يعلو المنابر الشعرية ملما بالفصاحة والبلاغة.
أما شاعر المليون نجم الأسلمي، فألقى عددا من القصائد الوطنية، مؤكدا أن الوطن لا بد أن يكون حاضرا في كل منبر شعري.
وتحدث في بداية الأمسية الثقافية الأديب الدكتور عبدالله الزازان عن تجربته في دراسة الشعر الشعبي من خلال إصدار كتابه «مدن الشعراء»، والذي يتكون من جزأين، وذكر أن علاقته مع الشعر علاقة قديمة، وأن في كل مرحلة من مراحله وجد أن الوطن حاضرا في مفرداته بكيانه الكبير.
من جانبه ذكر المستشار والمحكم في شاعر المليون تركي المريخي أن الشعر منذ القدم وبجميع مجالاته كان يمثل الوطن، وتجد في مفرداته انتماء للوطن حتى في المعلقات والشعر الغزلي.
فيما ذكرت الشاعرة الدكتورة مناير الناصر أن الشعر الوطني هو جبهة وطنية بتلاحم الشعراء مع القيادة بالمشاركة والتفاعل مع قضايا الوطن وغرس الحب من خلال القصائد، ويزداد تأثيره كلما كان من يعلو المنابر الشعرية ملما بالفصاحة والبلاغة.
أما شاعر المليون نجم الأسلمي، فألقى عددا من القصائد الوطنية، مؤكدا أن الوطن لا بد أن يكون حاضرا في كل منبر شعري.