واجهة جدة البحرية الجديدة تجذب الصائمين وقت الغروب
الثلاثاء / 14 / رمضان / 1439 هـ - 00:15 - الثلاثاء 29 مايو 2018 00:15
تجمع الواجهة البحرية الجديدة على امتداد كورنيش محافظة جدة الشمالي هذه الأيام الأهالي والزوار في ساعة الإفطار، في أجواء مزجت بين جمال إطلالة البحر، ومنظر الغروب، وروحانية رمضانية متفردة.
وتشكل تلك المنتجعات فرصة لقضاء أوقات ماتعة من الإفطار حتى السحور من خلال تقديمها خدمات ترفيهية متنوعة، فضلا عن حرص العائلات على اصطحاب الأطفال لخوض تجربة الإفطار والاستمتاع بالألعاب التي تم توفيرها على معظم واجهة كورنيش جدة.
وعد أحمد الجهني الإفطار على الكورنيش بالفرصة لتدوين الذكريات الجميلة وللترويح عن النفس بالنسبة للأهل والابتعاد عن الروتين اليومي بالإفطار في المنزل والاستمتاع بالهدوء الذي يعم المكان لحظة الإفطار.
من جانبه أفاد محمد الغامدي بأن تفضيل رمضان وتميز لحظات الإفطار على شواطئ جدة جاء بالتزامن مع بداية الإجازة بالنسبة للمدارس، في ظاهرة سنوية يفضلها جلهم على الإفطار في مطاعم أو فنادق عروس البحر الأحمر، والتي تتنافس عبر عروضها اليومية للإفطار على استقطاب الزوار من سكان المحافظة أو السياح.
بدوره أشار صالح المرشد إلى تفاوت أسعار البوفيهات المفتوحة للإفطار على الكورنيش، وتنوع الأطباق المقدمة وخاصة أن الفئة المستهدفة هي العائلات لاعتبارات، أهمها المشاركة في احتفالية الشهر الكريم بإضفاء جو من المتعة على اليوم الرمضاني.
وتشكل تلك المنتجعات فرصة لقضاء أوقات ماتعة من الإفطار حتى السحور من خلال تقديمها خدمات ترفيهية متنوعة، فضلا عن حرص العائلات على اصطحاب الأطفال لخوض تجربة الإفطار والاستمتاع بالألعاب التي تم توفيرها على معظم واجهة كورنيش جدة.
وعد أحمد الجهني الإفطار على الكورنيش بالفرصة لتدوين الذكريات الجميلة وللترويح عن النفس بالنسبة للأهل والابتعاد عن الروتين اليومي بالإفطار في المنزل والاستمتاع بالهدوء الذي يعم المكان لحظة الإفطار.
من جانبه أفاد محمد الغامدي بأن تفضيل رمضان وتميز لحظات الإفطار على شواطئ جدة جاء بالتزامن مع بداية الإجازة بالنسبة للمدارس، في ظاهرة سنوية يفضلها جلهم على الإفطار في مطاعم أو فنادق عروس البحر الأحمر، والتي تتنافس عبر عروضها اليومية للإفطار على استقطاب الزوار من سكان المحافظة أو السياح.
بدوره أشار صالح المرشد إلى تفاوت أسعار البوفيهات المفتوحة للإفطار على الكورنيش، وتنوع الأطباق المقدمة وخاصة أن الفئة المستهدفة هي العائلات لاعتبارات، أهمها المشاركة في احتفالية الشهر الكريم بإضفاء جو من المتعة على اليوم الرمضاني.