النقل الترددي يخفف الحركة المرورية في مركزية المدينة
الخميس / 9 / رمضان / 1439 هـ - 00:45 - الخميس 24 مايو 2018 00:45
يواصل النقل الترددي بالمدينة المنورة تقديم خدماته للزوار والمصلين بالمسجد النبوي، من خلال نقلهم من المحطات الموزعة في أنحاء المدينة إلى المسجد النبوي طيلة رمضان المبارك.
وتنتظم حركة الحافلات انطلاقا من محطاتها بداخل المدينة المنورة إلى المسجد النبوي عبر رحلات مسيرة وفق مواعيد محددة، بإشراف وتنظيم هيئة تطوير المنطقة.
ويهدف مشروع النقل الترددي، الذي يشتمل على نحو 100 حافلة موزعة على المحطات الرئيسة خلال الشهر الفضيل، لتخفيف الحركة المرورية للمركبات الصغيرة في المنطقة المركزية ومحيطها والشوارع المرتبطة بالحرم النبوي، من خلال تسخير خدمات النقل الترددي إلى المسجد النبوي، والتي تنطلق من المحطات الرئيسة داخل الأحياء ويستفيد منها الراغبون في أداء الصلوات ومن ثم العودة عبر الحافلات التي تسير بصورة ترددية وفق المحددات الزمنية المعتمدة للخدمة.
كما حددت هيئة تطوير المدينة بالتنسيق مع الشركة المشغلة أوقات العمل للحافلات خلال الشهر المبارك ابتداء من الساعة 3.00 عصرا، وتتواصل حتى بعد صلاة التراويح بساعة، فيما ترفع الطاقة التشغيلية خلال العشر الأواخر لتستمر حتى بعد صلاة التهجد بنصف ساعة.
وتنتظم حركة الحافلات انطلاقا من محطاتها بداخل المدينة المنورة إلى المسجد النبوي عبر رحلات مسيرة وفق مواعيد محددة، بإشراف وتنظيم هيئة تطوير المنطقة.
ويهدف مشروع النقل الترددي، الذي يشتمل على نحو 100 حافلة موزعة على المحطات الرئيسة خلال الشهر الفضيل، لتخفيف الحركة المرورية للمركبات الصغيرة في المنطقة المركزية ومحيطها والشوارع المرتبطة بالحرم النبوي، من خلال تسخير خدمات النقل الترددي إلى المسجد النبوي، والتي تنطلق من المحطات الرئيسة داخل الأحياء ويستفيد منها الراغبون في أداء الصلوات ومن ثم العودة عبر الحافلات التي تسير بصورة ترددية وفق المحددات الزمنية المعتمدة للخدمة.
كما حددت هيئة تطوير المدينة بالتنسيق مع الشركة المشغلة أوقات العمل للحافلات خلال الشهر المبارك ابتداء من الساعة 3.00 عصرا، وتتواصل حتى بعد صلاة التراويح بساعة، فيما ترفع الطاقة التشغيلية خلال العشر الأواخر لتستمر حتى بعد صلاة التهجد بنصف ساعة.