القدية استثمار مستقل
تلبية متطلبات السوق السعودي عبر توفير أنشطة متميزة
الثلاثاء / 7 / رمضان / 1439 هـ - 00:30 - الثلاثاء 22 مايو 2018 00:30
تحت مسمى «شركة القدية للاستثمار»، أدرج مشروع القدية الوجهة الترفيهية والرياضية والثقافية رسميا كشركة مستقلة، بحسب تغريدة على الحساب الرسمي للمشروع في «تويتر». ووضع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز في أبريل الماضي حجر الأساس لمشروع القدية.
وقال الرئيس التنفيذي للقدية مايكل رينينجر، في تغريدة أخرى على الحساب ذاته أمس، إنه «من خلال تأسيس شركة القدية للاستثمار سنصبح أكثر قربا من تحقيق هدفنا الرامي إلى تلبية متطلبات السوق السعودي عبر توفير مجموعة من الأنشطة الجديدة والمتميزة.»
ومشروع القدية إحدى مبادرات صندوق الاستثمارات العامة للاستثمار داخل المملكة. ويهدف إلى المساهمة في زيادة حجم أصول صندوق الاستثمارات العامة وتعزيز دوره كأحد محركات النمو الاقتصادي في المملكة.
وسيؤمن صندوق الاستثمارات العامة التمويل اللازم في المراحل الأولى من المشروع، لا سيما لجهة تمويل البنية التحتية، والمشروع ككل في انتظار جذب الاستثمارات اللازمة، كذلك يقدم الصندوق الدعم للمشروع من خلال اعتماد الحوافز المالية والتنظيمية الملائمة لزيادة جاذبية المشروع الاستثمارية.
ويؤكد المشروع توجه صندوق الاستثمارات العامة نحو استثمار الأراضي البيضاء في تأسيس مشاريع اقتصادية نوعية تصب في خدمة الوطن والمواطن، وتحقق منافع اقتصادية واجتماعية قيمة للوصول إلى ما يصبو إليه المجتمع من تقدم ورقي.
ويسهم المشروع الذي يقع على بعد ساعة واحدة من مطار الملك خالد الدولي و40 دقيقة من وسط الرياض، وتبلغ مساحته 334 كيلومترا مربعا، في تحويل الإنفاق على السياحة الخارجية إلى داخل المملكة، من خلال تقديم خيارات ترفيهية متميزة للمجتمع يمكن الحصول عليها دون حاجتهم للسفر إلى الخارج، وبطريقة أوفر لوجود المشروع بالقرب منهم بدون تكاليف السفر والإقامة.
ويسهم المشروع في خلق العديد من فرص العمل الجديدة لأبناء وبنات الوطن، ودعم التطوير العقاري في المنطقة بجذب السكان لامتلاك منازل في القدية يقضون فيها العطلات والإجازات.
ويأتي المشروع ضمن الخطط الهادفة إلى دعم رؤية المملكة 2030 بابتكار استثمارات نوعية ومتميزة داخل المملكة تسهم في تنويع مصادر الدخل الوطني، ودفع مسيرة الاقتصاد السعودي، وخلق المزيد من الفرص الوظيفية للشباب.
ويدعم المشروع توجهات الدولة الهادفة إلى الارتقاء بمستوى الخدمات بالعاصمة الرياض لتصبح واحدة ضمن أفضل 100 مدينة للعيش على مستوى العالم. ويدعم المشروع تنمية المساهمة السعودية في الفن والثقافة، وتوفير بدائل لاحتياجات السكان من الترفيه، كما يساعد في خلق مجتمع صحي وحيوي.
وقال الرئيس التنفيذي للقدية مايكل رينينجر، في تغريدة أخرى على الحساب ذاته أمس، إنه «من خلال تأسيس شركة القدية للاستثمار سنصبح أكثر قربا من تحقيق هدفنا الرامي إلى تلبية متطلبات السوق السعودي عبر توفير مجموعة من الأنشطة الجديدة والمتميزة.»
ومشروع القدية إحدى مبادرات صندوق الاستثمارات العامة للاستثمار داخل المملكة. ويهدف إلى المساهمة في زيادة حجم أصول صندوق الاستثمارات العامة وتعزيز دوره كأحد محركات النمو الاقتصادي في المملكة.
وسيؤمن صندوق الاستثمارات العامة التمويل اللازم في المراحل الأولى من المشروع، لا سيما لجهة تمويل البنية التحتية، والمشروع ككل في انتظار جذب الاستثمارات اللازمة، كذلك يقدم الصندوق الدعم للمشروع من خلال اعتماد الحوافز المالية والتنظيمية الملائمة لزيادة جاذبية المشروع الاستثمارية.
ويؤكد المشروع توجه صندوق الاستثمارات العامة نحو استثمار الأراضي البيضاء في تأسيس مشاريع اقتصادية نوعية تصب في خدمة الوطن والمواطن، وتحقق منافع اقتصادية واجتماعية قيمة للوصول إلى ما يصبو إليه المجتمع من تقدم ورقي.
ويسهم المشروع الذي يقع على بعد ساعة واحدة من مطار الملك خالد الدولي و40 دقيقة من وسط الرياض، وتبلغ مساحته 334 كيلومترا مربعا، في تحويل الإنفاق على السياحة الخارجية إلى داخل المملكة، من خلال تقديم خيارات ترفيهية متميزة للمجتمع يمكن الحصول عليها دون حاجتهم للسفر إلى الخارج، وبطريقة أوفر لوجود المشروع بالقرب منهم بدون تكاليف السفر والإقامة.
ويسهم المشروع في خلق العديد من فرص العمل الجديدة لأبناء وبنات الوطن، ودعم التطوير العقاري في المنطقة بجذب السكان لامتلاك منازل في القدية يقضون فيها العطلات والإجازات.
ويأتي المشروع ضمن الخطط الهادفة إلى دعم رؤية المملكة 2030 بابتكار استثمارات نوعية ومتميزة داخل المملكة تسهم في تنويع مصادر الدخل الوطني، ودفع مسيرة الاقتصاد السعودي، وخلق المزيد من الفرص الوظيفية للشباب.
ويدعم المشروع توجهات الدولة الهادفة إلى الارتقاء بمستوى الخدمات بالعاصمة الرياض لتصبح واحدة ضمن أفضل 100 مدينة للعيش على مستوى العالم. ويدعم المشروع تنمية المساهمة السعودية في الفن والثقافة، وتوفير بدائل لاحتياجات السكان من الترفيه، كما يساعد في خلق مجتمع صحي وحيوي.