تركي آل الشيخ: الآن تساوت الرؤوس
أعلن اهتمامه الشخصي بإعادة الوحدة منافسا
أعلن اهتمامه الشخصي بإعادة الوحدة منافسا
الثلاثاء - 24 أبريل 2018
Tue - 24 Apr 2018
صارح رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ الإعلاميين الرياضيين بملاحظاته على المشهد الرياضي في المرحلة الماضية، ودوره في المرحلة المقبلة، وذلك خلال اجتماعه بهم أمس في الرياض.
ولم يخف رئيس الهيئة العامة للرياضة أنه عمل منذ توليه المنصب على تهيئة الرياضة لمرحلة جديدة، مبينا أنه أصدر قرارات تتناسب وأهداف المرحلة، مشددا على دور اتحاد الإعلام الرياضي في المستقبل.
وأعلن آل الشيخ اهتمامه الكبير بنادي الوحدة العائد إلى دوري المحترفين السعودي باهتمام، مؤكدا أن النادي المكاوي سيجد منه رعاية واهتماما كبيرين حتى يستعيد مكانته ويعود منافسا، مبديا ثقته في قدرة الفرسان على ذلك متى حظي بالرعاية المطلوبة.
وتعليقا على إبعاد أو استقالات بعض رؤساء أندية المحترفين، قال «الآن تساوت الرؤوس وبات بالإمكان انتقاد عمل الجميع، كل شيء قابل للانتقاد عدا الثوابت الدينية والوطنية».
وعن ديون الأندية أبان «الرقم الإجمالي يصل إلى 900 مليون والتحقيق فيها سيستمر، وفي حال ثبوت تلاعب أو إهمال على أي من رؤساء الأندية السابقين فسيتعرض للملاحقة القانونية».
واعترف رئيس الهيئة العامة للرياضة بتدخله المباشر في تجديد عقود عدد من اللاعبين الدوليين مع أنديتهم حرصا منه على عدم انتقالهم إلى أندية أخرى، وذلك سعيا للمحافظة على استقرار المنتخب قبل مشاركته في نهائيات كأس العالم بروسيا، منتقدا في الوقت نفسه انضباطية بعض اللاعبين السعوديين.
وحول ملف التحكيم وحالة عدم الرضا التي استمرت في الشارع الرياضي حتى في ظل الاستعانة بحكام أجانب، قال آل الشيخ «أنا أيضا غير راض عن أداء حكام أجانب قادوا كثيرا من المباريات، لكن هناك خطوات قادمة، كالتعاقد مع شخصية كبيرة في مجال التحكيم بعد نهاية كأس العالم بروسيا».
ولم يخف رئيس الهيئة العامة للرياضة أنه عمل منذ توليه المنصب على تهيئة الرياضة لمرحلة جديدة، مبينا أنه أصدر قرارات تتناسب وأهداف المرحلة، مشددا على دور اتحاد الإعلام الرياضي في المستقبل.
وأعلن آل الشيخ اهتمامه الكبير بنادي الوحدة العائد إلى دوري المحترفين السعودي باهتمام، مؤكدا أن النادي المكاوي سيجد منه رعاية واهتماما كبيرين حتى يستعيد مكانته ويعود منافسا، مبديا ثقته في قدرة الفرسان على ذلك متى حظي بالرعاية المطلوبة.
وتعليقا على إبعاد أو استقالات بعض رؤساء أندية المحترفين، قال «الآن تساوت الرؤوس وبات بالإمكان انتقاد عمل الجميع، كل شيء قابل للانتقاد عدا الثوابت الدينية والوطنية».
وعن ديون الأندية أبان «الرقم الإجمالي يصل إلى 900 مليون والتحقيق فيها سيستمر، وفي حال ثبوت تلاعب أو إهمال على أي من رؤساء الأندية السابقين فسيتعرض للملاحقة القانونية».
واعترف رئيس الهيئة العامة للرياضة بتدخله المباشر في تجديد عقود عدد من اللاعبين الدوليين مع أنديتهم حرصا منه على عدم انتقالهم إلى أندية أخرى، وذلك سعيا للمحافظة على استقرار المنتخب قبل مشاركته في نهائيات كأس العالم بروسيا، منتقدا في الوقت نفسه انضباطية بعض اللاعبين السعوديين.
وحول ملف التحكيم وحالة عدم الرضا التي استمرت في الشارع الرياضي حتى في ظل الاستعانة بحكام أجانب، قال آل الشيخ «أنا أيضا غير راض عن أداء حكام أجانب قادوا كثيرا من المباريات، لكن هناك خطوات قادمة، كالتعاقد مع شخصية كبيرة في مجال التحكيم بعد نهاية كأس العالم بروسيا».
