شكوك تطال تصويت جمهور العالمي
السبت - 21 أبريل 2018
Sat - 21 Apr 2018
شكك متابعون في نتائج الاستفتاء الذي طرحه رئيس الهيئة العامة للرياضة رئيس اللجنة الأولمبية السعودية تركي آل الشيخ في صفحته الرئيسة بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر» عن أكثر الأندية جماهيرية، وشهد حصول النصر على المركز الأول.
وطرح الاستفتاء الذي شارك فيه 4.449.837 مشاركا، تحت عنوان: من أكثر الأندية جماهيرية في الدوري السعودي للمحترفين؟ متضمنا أربعة أندية وقوفا على ترتيبها في الدوري، وهي: الهلال والأهلي والنصر والاتحاد.
ووصل التشكيك إلى مرحلة وصف حدوث تزوير في النتائج الأخيرة من قبل جمهور النصر مقابل الحصول على المركز الأول بنسبة 38%، مقابل 34% للهلال الذي حل ثانيا، و21% للاتحاد في المركز الثالث، و8% فقط للأهلي الرابع.
وفور انقضاء المهلة المحددة للاستفتاء، علق تركي آل الشيخ بـ»النصر متصدر لا تكلمني»، إلا أن أحد متابعي الاستفتاء ونتائجه (عبدالعزيز النصيري) فاجأ المشاركين بملاحظة تضمنت حدوث تغيير في النسبة وعدد المصوتين لمصلحة النصر، حيث خفضت نسبة الهلال من 34% إلى 33%، والاتحاد من 23% إلى 21%، والأهلي من 8% إلى 7%، مقابل رفع نسبة النصر من 37% إلى 38%، ملحقا ملاحظته بتأكيد حدوث تزوير في الاستفتاء من خلال شراء أصوات، واضعا في تعليقاته ما يشير من وجهة نظره إلى الخطوات التي تمت لشراء أصوات وهمية خلال عمليتين متتاليتين، مبينا أن العملية الأولى تضمنت شراء 90 ألف صوت مقابل 1080 دولارا، فيما تضمنت العملية الثانية شراء 20 ألف صوت مقابل 363 دولارا.
وطرح الاستفتاء الذي شارك فيه 4.449.837 مشاركا، تحت عنوان: من أكثر الأندية جماهيرية في الدوري السعودي للمحترفين؟ متضمنا أربعة أندية وقوفا على ترتيبها في الدوري، وهي: الهلال والأهلي والنصر والاتحاد.
ووصل التشكيك إلى مرحلة وصف حدوث تزوير في النتائج الأخيرة من قبل جمهور النصر مقابل الحصول على المركز الأول بنسبة 38%، مقابل 34% للهلال الذي حل ثانيا، و21% للاتحاد في المركز الثالث، و8% فقط للأهلي الرابع.
وفور انقضاء المهلة المحددة للاستفتاء، علق تركي آل الشيخ بـ»النصر متصدر لا تكلمني»، إلا أن أحد متابعي الاستفتاء ونتائجه (عبدالعزيز النصيري) فاجأ المشاركين بملاحظة تضمنت حدوث تغيير في النسبة وعدد المصوتين لمصلحة النصر، حيث خفضت نسبة الهلال من 34% إلى 33%، والاتحاد من 23% إلى 21%، والأهلي من 8% إلى 7%، مقابل رفع نسبة النصر من 37% إلى 38%، ملحقا ملاحظته بتأكيد حدوث تزوير في الاستفتاء من خلال شراء أصوات، واضعا في تعليقاته ما يشير من وجهة نظره إلى الخطوات التي تمت لشراء أصوات وهمية خلال عمليتين متتاليتين، مبينا أن العملية الأولى تضمنت شراء 90 ألف صوت مقابل 1080 دولارا، فيما تضمنت العملية الثانية شراء 20 ألف صوت مقابل 363 دولارا.
