توصية بتقديم اتهامات جنائية لنائب مدير FBI السابق
الجمعة - 20 أبريل 2018
Fri - 20 Apr 2018
لاندرو ماكيب
يدرس ممثلو ادعاء أمريكيون توجيه اتهامات للنائب السابق لمدير مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI لاندرو ماكيب، بالكذب على المحققين.
وقالت صحيفة نيويورك تايمز إن وزارة العدل تلقت أمر إحالة يوصي بتوجيه اتهامات جنائية ضد ماكيب من المفتش العام لوزارة العدل، في الأسابيع الأخيرة.
وأقيل ماكيب الشهر الماضي بسبب ما يزعم من تضليله للمحققين بسبب محادثة سمح بها بين مسؤولي FBI وصحفي من جريدة وول ستريت جورنال في 2016.
وخلال ذلك الوقت، قال ماكيب إن إقالته تأتي في إطار مساع لتشويه سمعته كشاهد عيان.
وينتقد الرئيس الأمريكي ترمب مرارا ماكيب بشكل علني، بسبب ما يزعم من صلات تربطه بمنافسته الرئاسية السابقة هيلاري كيلنتون، مشيرا إلى أنه يحميها من الملاحقة القضائية.
وماكيب أيضا شاهد عيان محتمل للمزاعم بأن ترمب حاول عرقلة تحقيق بشأن تواطؤ محتمل بين حملته الانتخابية وموسكو، بما في ذلك الضغط على المدير السابق لـFBI جيمس كومي.
وبعد أن قال كومي لشبكة CNN الإخبارية الأمريكية أمس الأول إنه يمكن أن يكون شاهد عيان في أي قضية ضد ماكيب، قال ترمب إن كومي ألقى ماكيب تحت الحافلة.
وكتب الرئيس في تغريدة له على موقع تويتر «تقرير المفتش العام حول ماكيب يمثل كارثة للاثنين!».
وقالت صحيفة نيويورك تايمز إن وزارة العدل تلقت أمر إحالة يوصي بتوجيه اتهامات جنائية ضد ماكيب من المفتش العام لوزارة العدل، في الأسابيع الأخيرة.
وأقيل ماكيب الشهر الماضي بسبب ما يزعم من تضليله للمحققين بسبب محادثة سمح بها بين مسؤولي FBI وصحفي من جريدة وول ستريت جورنال في 2016.
وخلال ذلك الوقت، قال ماكيب إن إقالته تأتي في إطار مساع لتشويه سمعته كشاهد عيان.
وينتقد الرئيس الأمريكي ترمب مرارا ماكيب بشكل علني، بسبب ما يزعم من صلات تربطه بمنافسته الرئاسية السابقة هيلاري كيلنتون، مشيرا إلى أنه يحميها من الملاحقة القضائية.
وماكيب أيضا شاهد عيان محتمل للمزاعم بأن ترمب حاول عرقلة تحقيق بشأن تواطؤ محتمل بين حملته الانتخابية وموسكو، بما في ذلك الضغط على المدير السابق لـFBI جيمس كومي.
وبعد أن قال كومي لشبكة CNN الإخبارية الأمريكية أمس الأول إنه يمكن أن يكون شاهد عيان في أي قضية ضد ماكيب، قال ترمب إن كومي ألقى ماكيب تحت الحافلة.
وكتب الرئيس في تغريدة له على موقع تويتر «تقرير المفتش العام حول ماكيب يمثل كارثة للاثنين!».
