أسف بريطاني لترهيب المسعفين في دوما
الخميس - 19 أبريل 2018
Thu - 19 Apr 2018
مسلحون تابعون للمعارضة السورية يغادرون مناطقهم (مكة)
أعرب الممثل البريطاني الخاص لسوريا مارتن لونغدن عن أسفه لترهيب المسعفين الذين يعالجون ضحايا الاعتداء بأسلحة كيميائية في دوما.
ولفت إلى أن النظام السوري يستخدم هذا التكتيك لإخفاء الحقيقة عن عيون فريق تحقيق منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في سوريا.
إلى ذلك، غادر جميع مسلحي جيش الإسلام وعائلاتهم مدينة الضمير شمال شرق العاصمة السورية دمشق إلى الشمال السوري.
وقال مصدر عسكري سوري لوكالة الأنباء الألمانية: إن 31 حافلة غادرت الضمير بعد ظهر أمس، تقل 1862 شخصا بينهم نحو 350 مسلحا، بينما غادر قياديو جيش الإسلام في ثلاث سيارات دفع رباعي إلى مدينة جرابلس في ريف حلب الشمالي الشرقي.
وتوصلت قيادة جيش الإسلام لاتفاق مع الجيش الروسي يقضي بخروج المسلحين الراغبين بمغادرة مدينة الضمير، بينما تمت تسوية وضع من بقي في المدينة التي تخضع لحماية ذاتية من قبل أبناء المدينة دون دخول الجيش السوري والقوات الأمنية إلى المدينة التي تم تسليم الجيش السوري أمس الأول الأسلحة المتوسطة وعربة نقل جنود ( BMB).
وأوضحت مصادر مقربة من لجان المصالحة أن التنظيمات المسلحة وافقت على تسليم مدن وبلدات القلمون الشرقي شمال شرق دمشق، عقب اجتماع عقد أمس في دمشق برعاية روسية انتهى بالاتفاق على تفاصيل تسليم بلدات ومدن الرحيبة وجيرود والعطنة والناصرية والمنصورة في القلمون بريف دمشق.
ورجحت المصادر أن تبدأ اليوم عملية تسليم الأسلحة المتوسطة والثقيلة والمعدات الحربية، وترحيل الرافضين للمصالحة وتسوية أوضاع آخرين.
ولفت إلى أن النظام السوري يستخدم هذا التكتيك لإخفاء الحقيقة عن عيون فريق تحقيق منظمة حظر الأسلحة الكيميائية في سوريا.
إلى ذلك، غادر جميع مسلحي جيش الإسلام وعائلاتهم مدينة الضمير شمال شرق العاصمة السورية دمشق إلى الشمال السوري.
وقال مصدر عسكري سوري لوكالة الأنباء الألمانية: إن 31 حافلة غادرت الضمير بعد ظهر أمس، تقل 1862 شخصا بينهم نحو 350 مسلحا، بينما غادر قياديو جيش الإسلام في ثلاث سيارات دفع رباعي إلى مدينة جرابلس في ريف حلب الشمالي الشرقي.
وتوصلت قيادة جيش الإسلام لاتفاق مع الجيش الروسي يقضي بخروج المسلحين الراغبين بمغادرة مدينة الضمير، بينما تمت تسوية وضع من بقي في المدينة التي تخضع لحماية ذاتية من قبل أبناء المدينة دون دخول الجيش السوري والقوات الأمنية إلى المدينة التي تم تسليم الجيش السوري أمس الأول الأسلحة المتوسطة وعربة نقل جنود ( BMB).
وأوضحت مصادر مقربة من لجان المصالحة أن التنظيمات المسلحة وافقت على تسليم مدن وبلدات القلمون الشرقي شمال شرق دمشق، عقب اجتماع عقد أمس في دمشق برعاية روسية انتهى بالاتفاق على تفاصيل تسليم بلدات ومدن الرحيبة وجيرود والعطنة والناصرية والمنصورة في القلمون بريف دمشق.
ورجحت المصادر أن تبدأ اليوم عملية تسليم الأسلحة المتوسطة والثقيلة والمعدات الحربية، وترحيل الرافضين للمصالحة وتسوية أوضاع آخرين.
