"أصدقاء المعلم " دليل رقي مجتمع جدة

أكد المشرف العام على جائزة جدة للمعلم المتميز أسامة الخريجي، أن إدارة الجائزة تعمل على أن يكون تكريم المعلم بشكل عملي وليس ماديا و إعلاميا فقط، بل بمنحه ما يستحق من الاهتمام والتقدير من خلال محيطه الاجتماعي والمهني، وأن لا يقتصر التكريم على حفل واحد أو يوم محدد بل تكريم وتقدير دائم وعلى كافة الأصعدة والمستويات، مشيرا إلى أن تكريم المعلم له أساليب وطرق تكفل الرقي بأدائه سواء كانت معنوية أو تقديرية أو مادية، خاصة أنه صاحب رسالة سامية ومكانة عالية في المجتمع، لذا يجب أن يكون تكريمه مستمرا طوال العام وذلك ما تسعي إليه مجموعة " أصدقاء المعلم "

أكد المشرف العام على جائزة جدة للمعلم المتميز أسامة الخريجي، أن إدارة الجائزة تعمل على أن يكون تكريم المعلم بشكل عملي وليس ماديا و إعلاميا فقط، بل بمنحه ما يستحق من الاهتمام والتقدير من خلال محيطه الاجتماعي والمهني، وأن لا يقتصر التكريم على حفل واحد أو يوم محدد بل تكريم وتقدير دائم وعلى كافة الأصعدة والمستويات، مشيرا إلى أن تكريم المعلم له أساليب وطرق تكفل الرقي بأدائه سواء كانت معنوية أو تقديرية أو مادية، خاصة أنه صاحب رسالة سامية ومكانة عالية في المجتمع، لذا يجب أن يكون تكريمه مستمرا طوال العام وذلك ما تسعي إليه مجموعة " أصدقاء المعلم "

الاحد - 15 مارس 2015

Sun - 15 Mar 2015

أكد المشرف العام على جائزة جدة للمعلم المتميز أسامة الخريجي، أن إدارة الجائزة تعمل على أن يكون تكريم المعلم بشكل عملي وليس ماديا و إعلاميا فقط، بل بمنحه ما يستحق من الاهتمام والتقدير من خلال محيطه الاجتماعي والمهني، وأن لا يقتصر التكريم على حفل واحد أو يوم محدد بل تكريم وتقدير دائم وعلى كافة الأصعدة والمستويات، مشيرا إلى أن تكريم المعلم له أساليب وطرق تكفل الرقي بأدائه سواء كانت معنوية أو تقديرية أو مادية، خاصة أنه صاحب رسالة سامية ومكانة عالية في المجتمع، لذا يجب أن يكون تكريمه مستمرا طوال العام وذلك ما تسعي إليه مجموعة " أصدقاء المعلم ".

وأوضح الخريجي أن فكرة " أصدقاء المعلم " برزت من خلال النسخة الأولى للجائزة، حيث رغبت بعض الشركات والمؤسسات في القطاع الخاص في المشاركة في تقدير المعلم المتميز والاحتفاء به، فوافق مجلس إدارة الجائزة برعاية محافظ جدة الأمير مشعل بن ماجد على قبول مساهمات الشركات والمؤسسات تحت مسمي " أصدقاء المعلم "، وفتح الباب لجميع أهالي جدة لتقدير المعلم كلا من جهته وحسب دوره وكيانه في المجتمع، فالجميع يقدرون مهنة التعليم ويسعون في تطوير المعلمين والمعلمات الذين نذروا وقتهم وجهدهم لتعليم الأجيال وتنشئتهم على القيم والمواطنة الصالحة، فحق علينا تقديرهم والاعتزاز بهم.

وأشاد الخريجي برغبة العديد من الشركات والمؤسسات في القطاع الخاص للمشاركة في تقديم الشكر والتقدير للمعلم والمعلمة، واعتبر ذلك مبادرة رائدة من مجتمع جدة، لافتا إلى أن إدارة الجائزة تعمل بدورها على شكر كل من كان له دور في تقدير المعلم وشكره فخصصت له بعضا من المميزات الاعلانية والاعلامية، مثل وضع الشعار الخاص بالجهة المشاركة على غلاف المجلة الوثائقية للجائزة، وتقديم الشكر له من خلال الفيلم الوثائقي للجائزة، الذي سيعرض في الحفل الختامي لها، كما يمكن لصديق المعلم أن يستخدم شعار الجائزة للترويج الاعلاني لمدة 6 أشهر بالتنسيق مع إدارة الجائزة.


.