فيما حافظت واردات السعودية من الولايات المتحدة على وتيرة نمو تدريجية، سجلت صادرات المملكة لها تذبذبا متفاوتا، انعكس على حجم التبادل التجاري بين البلدين، ويشمل التبادل التجاري إجمالي الصادرات والواردات لذات الفترة، وذلك بحسب البيانات المنشورة على موقع هيئة الإحصاءات العامة حتى 2015.
أما على صعيد الميزان التجاري، وهو الفرق بين الصادرات والواردات لنفس الفترة، فيميل لمصلحة السعودية، بسبب ارتفاع صادرتها للولايات المتحدة، باستثناء العام 2015 حيث سجل تراجعا في الصادرات مما دفع الميزان التجاري إلى التحول لمصلحة الولايات المتحدة.
أما على صعيد الميزان التجاري، وهو الفرق بين الصادرات والواردات لنفس الفترة، فيميل لمصلحة السعودية، بسبب ارتفاع صادرتها للولايات المتحدة، باستثناء العام 2015 حيث سجل تراجعا في الصادرات مما دفع الميزان التجاري إلى التحول لمصلحة الولايات المتحدة.
الأكثر قراءة
الدعيلج: المملكة قطعت شوطا كبيرا في إعادة رسم مستقبل قطاع الطيران المدني
صندوق النقد يرفع توقعاته لنمو الاقتصاد السعودي للمرة الثانية خلال 4 أشهر
أمانة العاصمة
500 قائد أعمال صيني يستكشفون معالم نيوم وفرص البناء المتاحة
نيوم تعرض فرص الاستثمار والشراكات أمام مجتمع أعمال هونج كونج
دنتسو الشرق الأوسط تفتتح مقرها الإقليمي في الرياض