10 فصائل سورية تطلق معركة الغضب للغوطة
الأربعاء - 14 مارس 2018
Wed - 14 Mar 2018
أعلنت فصائل المعارضة إطلاق معركة الغضب لغوطة دمشق بمشاركة 10 فصائل أبرزها جيش العزة وجيش الأحرار وجبهة تحرير سوريا ولواء الحمزة وجبهة الإنقاذ المقاتلة، بالتزامن مع إعلان فصائل الجيش السوري الحر السيطرة على عدد من القرى والتلال في ريف حماة وسط سوريا أمس.
وأوضح قائد عسكري في جيش العزة أن الفصائل أطلقت المعركة أمس، وسيطرت على بلدة الحماميات وقرية المغير وتلة كرناز وصومعة الحبوب في ريف حماة الشمالي الغربي.
وأكد أن العشرات من عناصر القوات الحكومية سقطوا قتلى وجرحى وأسرى، وتتابع فصائل الثوار التقدم باتجاه مواقع القوات الحكومية.
وقالت الفصائل المشاركة في المعركة في بيان صحفي: إخوتنا في غوطة دمشق جراحكم تؤلمنا وعدوكم عدونا، وها هي حصون العدو تتهاوى تحت ضربات إخوانكم، وجثث الميليشيات الأجنبية والمرتزقة تملأ الأرض، إخوتنا في الغوطة نعلم معاناتكم من الحصار والقصف والتدمير وسعي العدوان الروسي والأسدي لإيقاعكم بفخ التهجير».
ودان البرلمان الأوروبي في لائحة وافقت عليها مختلف المجموعات السياسية الرئيسة في المجلس، جميع الفظائع والانتهاكات الواسعة النطاق لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي التي ارتكبت أثناء النزاع في سوريا، وبشكل خاص الأعمال التي ترتكبها قوات نظام الأسد، مذكرا أنظمة سوريا وروسيا وإيران بأنها مسؤولة بموجب القانون الدولي عن الجرائم الشنيعة، وأن أولئك الذين يرتكبون مثل هذه الجرائم، سواء كانوا دولا أو أفرادا، سيحاسبون.
وأوضح قائد عسكري في جيش العزة أن الفصائل أطلقت المعركة أمس، وسيطرت على بلدة الحماميات وقرية المغير وتلة كرناز وصومعة الحبوب في ريف حماة الشمالي الغربي.
وأكد أن العشرات من عناصر القوات الحكومية سقطوا قتلى وجرحى وأسرى، وتتابع فصائل الثوار التقدم باتجاه مواقع القوات الحكومية.
وقالت الفصائل المشاركة في المعركة في بيان صحفي: إخوتنا في غوطة دمشق جراحكم تؤلمنا وعدوكم عدونا، وها هي حصون العدو تتهاوى تحت ضربات إخوانكم، وجثث الميليشيات الأجنبية والمرتزقة تملأ الأرض، إخوتنا في الغوطة نعلم معاناتكم من الحصار والقصف والتدمير وسعي العدوان الروسي والأسدي لإيقاعكم بفخ التهجير».
ودان البرلمان الأوروبي في لائحة وافقت عليها مختلف المجموعات السياسية الرئيسة في المجلس، جميع الفظائع والانتهاكات الواسعة النطاق لحقوق الإنسان والقانون الإنساني الدولي التي ارتكبت أثناء النزاع في سوريا، وبشكل خاص الأعمال التي ترتكبها قوات نظام الأسد، مذكرا أنظمة سوريا وروسيا وإيران بأنها مسؤولة بموجب القانون الدولي عن الجرائم الشنيعة، وأن أولئك الذين يرتكبون مثل هذه الجرائم، سواء كانوا دولا أو أفرادا، سيحاسبون.
