عثرت الشرطة الأمريكية على جثث ثلاث سيدات كن محتجزات كرهائن في دار لقدامى المحاربين في بلدة يونتفيل بولاية كاليفورنيا الأمريكية، عقب حصار استمر سبع ساعات.
وكشفت وسائل إعلام أمريكية أن الجندي المتهم بقتلهن سبق له الخدمة في أفغانستان وحصل على أربع ميداليات، ويعاني من مشاكل نفسية، وبعد احتجازه لهن ساعات عدة في المركز قتلهن وانتحر.
وأغلقت السلطات الدار وحاول المفاوضون المعنيون بشؤون الرهائن من ثلاث وكالات مختلفة، بما في ذلك FBI الاتصال بالمسلح على هاتفه المحمول.
وقال مكتب الطب الشرعي بمقاطعة نابا إن الضحايا ثلاث موظفات ببرنامج «باثواي هوم» لخدمات دعم المحاربين القدامى التابع للدار، وتتراوح أعمارهن بين 29 و48 عاما.
وحددت السلطات هوية المسلح بأنه ألبرت وونج (36 عاما) الذي كان عضوا في البرنامج، وأفادت صحيفة «نابا فالي ريجستر» المحلية بأن المسلح سرح من العمل بالبرنامج أخيرا، وأن عملية أخذ الرهائن بدأت عندما اقتحم حفل وداع في الدار، وكانت مجموعة من نحو 80 طفلا محتجزة أيضا في مسرح لينكولن القريب قبل تحريرهم.
وكشفت وسائل إعلام أمريكية أن الجندي المتهم بقتلهن سبق له الخدمة في أفغانستان وحصل على أربع ميداليات، ويعاني من مشاكل نفسية، وبعد احتجازه لهن ساعات عدة في المركز قتلهن وانتحر.
وأغلقت السلطات الدار وحاول المفاوضون المعنيون بشؤون الرهائن من ثلاث وكالات مختلفة، بما في ذلك FBI الاتصال بالمسلح على هاتفه المحمول.
وقال مكتب الطب الشرعي بمقاطعة نابا إن الضحايا ثلاث موظفات ببرنامج «باثواي هوم» لخدمات دعم المحاربين القدامى التابع للدار، وتتراوح أعمارهن بين 29 و48 عاما.
وحددت السلطات هوية المسلح بأنه ألبرت وونج (36 عاما) الذي كان عضوا في البرنامج، وأفادت صحيفة «نابا فالي ريجستر» المحلية بأن المسلح سرح من العمل بالبرنامج أخيرا، وأن عملية أخذ الرهائن بدأت عندما اقتحم حفل وداع في الدار، وكانت مجموعة من نحو 80 طفلا محتجزة أيضا في مسرح لينكولن القريب قبل تحريرهم.