يوم سعودي لندني حافل بالاتفاقيات
الخميس - 08 مارس 2018
Thu - 08 Mar 2018
التقى ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، في لندن اليوم، بوزير الخزانة البريطاني فيليب هاموند، يرافقه الرؤساء التنفيذيون لكبريات الشركات البريطانية، بحضور الوفد الرسمي المرافق لولي العهد.
وجرى خلال اللقاء استعراض أوجه التعاون بين البلدين في المجالات الاقتصادية والتنموية والفرص الواعدة بشأنها، وناقش معهم ولي العهد فرص الاستثمار والأعمال الضخمة للشركات البريطانية في السعودية التي تنوع اقتصادها، خاصة وأن المملكة تعيش حاليا في مرحلة التحول الإيجابي المواكبة لتطبيق رؤية 2030 الذي يحظى بترحيب واهتمام قطاعات الأعمال في بريطانيا، ولا سيما أن فرصا كبيرة للشركات البريطانية ستخلق للعمل والاستثمار في السعودية بعد خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي، حيث تعد السعودية وجهة مهمة للشركات البريطانية، إذ يوجد نحو 200 مشروع مشترك تقدر بنحو 11.5 مليار جنيه إسترليني.
كما التقى الأمير محمد بن سلمان بعدد من أعضاء البرلمان البريطاني من الأحزاب المختلفة، وجرى خلال اللقاء استعراض علاقات الصداقة السعودية البريطانية في مختلف المجالات وفرص تطويرها، وناقش الشؤون الخارجية والتعاون الأمني بين المملكتين.
برلمانيون بريطانيون: الاقتصاد السعودي سيوفر فرصا أكبر للتبادل التجاري
وأشاد البرلمانيون بدور المملكة الحيوي في المنطقة والتعاون الأمني بين البلدين، وبدور الاقتصاد السعودي الذي سيوفر للمملكة المتحدة فرصا للتبادل التجاري بشكل أكبر.
وتطرق اللقاء إلى رغبة السعودية في التوسع بالتعاون بمجالات الصناعة والاستثمار كأكبر شريك للمملكة المتحدة في التبادل التجاري بالشرق الأوسط، وتعزيز العلاقة بين المملكتين مما سيوجد فرصا قوية في نطاق واسع من المجالات في التعليم والصحة والتدريب كذلك.
وأشار البرلمانيون إلى أن قوة الاقتصاد السعودي قادرة على تعزيز الاقتصاد في المملكة المتحدة، وخلق فرص وظيفية ببريطانيا متنوعة عبر التبادل التجاري المتنوع وفرص الصادرات.
وجرى خلال اللقاء استعراض أوجه التعاون بين البلدين في المجالات الاقتصادية والتنموية والفرص الواعدة بشأنها، وناقش معهم ولي العهد فرص الاستثمار والأعمال الضخمة للشركات البريطانية في السعودية التي تنوع اقتصادها، خاصة وأن المملكة تعيش حاليا في مرحلة التحول الإيجابي المواكبة لتطبيق رؤية 2030 الذي يحظى بترحيب واهتمام قطاعات الأعمال في بريطانيا، ولا سيما أن فرصا كبيرة للشركات البريطانية ستخلق للعمل والاستثمار في السعودية بعد خروج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبي، حيث تعد السعودية وجهة مهمة للشركات البريطانية، إذ يوجد نحو 200 مشروع مشترك تقدر بنحو 11.5 مليار جنيه إسترليني.
كما التقى الأمير محمد بن سلمان بعدد من أعضاء البرلمان البريطاني من الأحزاب المختلفة، وجرى خلال اللقاء استعراض علاقات الصداقة السعودية البريطانية في مختلف المجالات وفرص تطويرها، وناقش الشؤون الخارجية والتعاون الأمني بين المملكتين.
برلمانيون بريطانيون: الاقتصاد السعودي سيوفر فرصا أكبر للتبادل التجاري
وأشاد البرلمانيون بدور المملكة الحيوي في المنطقة والتعاون الأمني بين البلدين، وبدور الاقتصاد السعودي الذي سيوفر للمملكة المتحدة فرصا للتبادل التجاري بشكل أكبر.
وتطرق اللقاء إلى رغبة السعودية في التوسع بالتعاون بمجالات الصناعة والاستثمار كأكبر شريك للمملكة المتحدة في التبادل التجاري بالشرق الأوسط، وتعزيز العلاقة بين المملكتين مما سيوجد فرصا قوية في نطاق واسع من المجالات في التعليم والصحة والتدريب كذلك.
وأشار البرلمانيون إلى أن قوة الاقتصاد السعودي قادرة على تعزيز الاقتصاد في المملكة المتحدة، وخلق فرص وظيفية ببريطانيا متنوعة عبر التبادل التجاري المتنوع وفرص الصادرات.
الأكثر قراءة
4 أبعاد رئيسة للتعليم والتدريب الرقمي في المملكة
دعم المدن والمجتمعات المحلية المستدامة في منطقة مكة
استحداث شهادة مهنية في إدارة المشاريع التنموية
مركز لإكثار الحبارى يستوعب 25 ألف طائر بمحمية الإمام تركي
رصد تلوث مصبات على الساحل الغربي بمياه الصرف الصحي
مواهب برامج البحر الأحمر الدولية التعليمية تتألق في جنيف