أمير مكة: المملكة وفرت سبل العناية بكتاب الله ونظمت المسابقات محليا وعالميا
الاحد - 25 فبراير 2018
Sun - 25 Feb 2018
قال مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة خالد الفيصل إنه على مر التاريخ السعودي كان ولا يزال القرآن الكريم أولوية لدى قادة المملكة العربية السعودية منذ عهد الإمام المؤسس وأبنائه الملوك من بعده - رحمهم الله - وصولا إلى العهد الميمون لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز.
وأضاف بمناسبة فعاليات الدورة السنوية العشرين للمسابقة المحلية على جائزة الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات التي تقام حاليا بالرياض: ولعل من أبرز مظاهر العناية به إنشاء مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة، كما عملت المملكة في هذا الشأن أيضا على توفير سبل العناية بكتاب الله وشجعت على حفظه وتدبر معانيه فتبنت ونظمت مسابقات تلاوته وحفظه وتفسيره ليس على مستوى المملكة فحسب بل على النطاق العالمي، ومن الشواهد على ذلك جائزة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات، كما احتضنت الدولة جمعيات تحفيظ القرآن الكريم المنتشرة في مختلف المناطق، وقدمت لها الرعاية والدعم ماديا ومعنويا.
ونوه الأمير خالد الفيصل بالدور الكبير الذي حملته المملكة على عاتقها تجاه العناية بالقرآن الكريم، وأولته غاية الاهتمام فهو دستور لها ومنهج حياة ونظام حكم، وقال "إن المملكة العربية السعودية وهي مهبط الوحي وموئل الرسالة المحمدية لن تدخر جهدا في العناية بالقرآن وعلومه، وذلك مصدر فخر لنا في هذه البلاد التي هيأ الله لها ولاة أمر جعلوا العناية به والعمل بموجبه على هرم الاهتمامات واختاروه منهجا لها في سياستها وعملها وإدارتها وجميع شؤونها".
وأضاف بمناسبة فعاليات الدورة السنوية العشرين للمسابقة المحلية على جائزة الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات التي تقام حاليا بالرياض: ولعل من أبرز مظاهر العناية به إنشاء مجمع الملك فهد لطباعة المصحف الشريف بالمدينة المنورة، كما عملت المملكة في هذا الشأن أيضا على توفير سبل العناية بكتاب الله وشجعت على حفظه وتدبر معانيه فتبنت ونظمت مسابقات تلاوته وحفظه وتفسيره ليس على مستوى المملكة فحسب بل على النطاق العالمي، ومن الشواهد على ذلك جائزة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز لحفظ القرآن الكريم وتلاوته وتفسيره للبنين والبنات، كما احتضنت الدولة جمعيات تحفيظ القرآن الكريم المنتشرة في مختلف المناطق، وقدمت لها الرعاية والدعم ماديا ومعنويا.
ونوه الأمير خالد الفيصل بالدور الكبير الذي حملته المملكة على عاتقها تجاه العناية بالقرآن الكريم، وأولته غاية الاهتمام فهو دستور لها ومنهج حياة ونظام حكم، وقال "إن المملكة العربية السعودية وهي مهبط الوحي وموئل الرسالة المحمدية لن تدخر جهدا في العناية بالقرآن وعلومه، وذلك مصدر فخر لنا في هذه البلاد التي هيأ الله لها ولاة أمر جعلوا العناية به والعمل بموجبه على هرم الاهتمامات واختاروه منهجا لها في سياستها وعملها وإدارتها وجميع شؤونها".
الأكثر قراءة
السكري والإغماء يتصدران الرحلات الإسعافية في المدينة
تعزيز سدود منطقة مكة لمواجهة الحالات المطرية
القوات الجوية ترفع كفاءتها القتالية في تمرين «علم الصحراء» بالإمارات
«نورة» أول فيلم سعودي بمهرجان كان السينمائي 2024
المملكة الـ24 عالميا في منح المرأة حقوقها الاقتصادية
رصد 2367 مخالفة مبان بجدة خلال مارس