التحالف ضد داعش يطارد فلوله شرق سوريا بسلاح الجو البريطاني
الأربعاء - 14 فبراير 2018
Wed - 14 Feb 2018
واصلت القوات البريطانية المشاركة ضمن قوات التحالف الدولي للحرب على تنظيم «داعش» الإرهابي في قصف مواقع فلول التنظيم شرق سوريا.
وأفاد الموقع الرسمي لوزارة الدفاع البريطانية في بيان أمس، أن مقاتلات التايفون والتورنادو والطائرات من دون طيار التابعة لسلاح الجوي الملكي البريطاني نفذت هذا الشهر عدة هجمات ضد فلول تنظيم «داعش» في مواقع مختلفة شرقي سوريا استهدفت مباني يتواجد داخلها مقاتلي التنظيم، إضافة إلى موقع للمدفعية الثقيلة وبعض الآليات الخفيفة التي يستخدمها الجنود
إلى ذلك، هدد نائب وزير الخارجية السوري فيصل مقداد بإسقاط أي طائرة تعتدي على سوريا، متهما واشنطن بإجلاء ألف إرهابي ينتمون إلى داعش من الرقة ودير الزور.
وقال في مؤتمر عقد في الخارجية السورية أمس، إن واشنطن أجلت 1000 إرهابي ينتمون إلى تنظيم داعش من الرقة ودير الزور عبر الطائرات، ومنعت الجيش السوري من التقدم، داعيا الأمم المتحدة إلى التحقيق في أفعال وممارسات الولايات المتحدة الأمريكية، التي تهدد وحدة تراب سوريا وسيادتها واستقلالها السياسي وتستهدف تصفية الشعب السوري.ونفى قاطعا امتلاك بلاده لأي أسلحة دمار شامل، بما في ذلك الأسلحة الكيميائية، وقال «تخلصنا من البرنامج بشكل كامل وسلمناه لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية»، وعد تهديدات الدول الغربية حول مزاعم استخدام الدولة السورية للسلاح الكيميائي محاولة لتبرير أعمال عدوانية.
وأفاد الموقع الرسمي لوزارة الدفاع البريطانية في بيان أمس، أن مقاتلات التايفون والتورنادو والطائرات من دون طيار التابعة لسلاح الجوي الملكي البريطاني نفذت هذا الشهر عدة هجمات ضد فلول تنظيم «داعش» في مواقع مختلفة شرقي سوريا استهدفت مباني يتواجد داخلها مقاتلي التنظيم، إضافة إلى موقع للمدفعية الثقيلة وبعض الآليات الخفيفة التي يستخدمها الجنود
إلى ذلك، هدد نائب وزير الخارجية السوري فيصل مقداد بإسقاط أي طائرة تعتدي على سوريا، متهما واشنطن بإجلاء ألف إرهابي ينتمون إلى داعش من الرقة ودير الزور.
وقال في مؤتمر عقد في الخارجية السورية أمس، إن واشنطن أجلت 1000 إرهابي ينتمون إلى تنظيم داعش من الرقة ودير الزور عبر الطائرات، ومنعت الجيش السوري من التقدم، داعيا الأمم المتحدة إلى التحقيق في أفعال وممارسات الولايات المتحدة الأمريكية، التي تهدد وحدة تراب سوريا وسيادتها واستقلالها السياسي وتستهدف تصفية الشعب السوري.ونفى قاطعا امتلاك بلاده لأي أسلحة دمار شامل، بما في ذلك الأسلحة الكيميائية، وقال «تخلصنا من البرنامج بشكل كامل وسلمناه لمنظمة حظر الأسلحة الكيميائية»، وعد تهديدات الدول الغربية حول مزاعم استخدام الدولة السورية للسلاح الكيميائي محاولة لتبرير أعمال عدوانية.