السعودية تعزز التعليم الإيجابي بمهارات القرن الـ21 والقيم الإسلامية الفاضلة

الاحد - 11 فبراير 2018

Sun - 11 Feb 2018

nnnnnnnu0645u0646 u062cu0644u0633u0627u062a u0627u0644u062du0648u0627u0631 u0627u0644u0639u0627u0644u0645u064a                                        (u062au0648u064au062au0631)
من جلسات الحوار العالمي (تويتر)
أشار التقرير العالمي لسياسات السعادة لعام 2018 إلى أن التعليم الإيجابي الذي بدأت السعودية بتطبيقه يعد من الأنظمة التي تهدف لتحقيق الرفاهية والمخرجات التعليمية، حيث توجه ولي العهد الأمير محمد بن سلمان نحو التعليم الإيجابي باستخدام مهارات القرن الواحد والعشرين بجانب القيم الإسلامية الفاضلة لتعزيز المساواة والتقدم والازدهار المجتمعي.

وبدأ بوضع الأساس لمستقبل جديد باعتبار 2030 سنة طموحة من خلال الاستثمارات التحويلية في التعليم الإيجابي ابتداء من 2018، وستكون نتائج التعليم الإيجابي جيلا جديدا شابا ومنتجا وذا خلق.

كما سيشارك مركز علم النفس الإيجابي بجامعة بنسلفانيا مع وزارة التعليم بالمملكة لزرع مبادرات التعليم الإيجابي في جميع أنحاء البلاد.

ويصدر التقرير عن مجلس السعادة العالمي ليقدم المشورة إلى الحكومات في أفضل الممارسات لتعزيز السعادة والرفاهية، وينشر سنويا خلال مؤتمر القمة العالمية للحكومات لدعم الحوار العالمي من أجل السعادة، ويجمع مجموعة من المختصين الأكاديميين في السعادة في مجالات تشمل علم النفس والاقتصاد والتخطيط الحضاري وغير ذلك، وتعرض في الدورة الحالية على هامش قمة الحكومات أفضل 170 تجربة عملية دولية ريادية في مجال تحقيق السعادة وتعزيز جودة الحياة، أمام أكثر من 500 مسؤول حكومي، ونخبة من العلماء والخبراء والمفكرين ورواد الأعمال من مختلف دول العالم والمؤسسات والمنظمات الدولية.

6 محاور رئيسة في جلسات فعاليات الحوار العالمي للسعادة:

  • التجارب العالمية

  • السياسات

  • التكنولوجيا

  • القيم الإنسانية

  • التعليم

  • أحدث الاتجاهات في علم السعادة