عائلات حلبة الدرة
السبت - 03 فبراير 2018
Sat - 03 Feb 2018
توج نائب رئيس الهيئة العامة للرياضة، الأمير عبدالعزيز بن تركي أمس، المتسابق الأسكتلندي ديفيد كولتهارد بلقب سباق الأبطال للسيارات لعام 2018، والذي احتضنه استاد الملك فهد الدولي بالرياض يومي الجمعة والسبت الماضيين، وسط حضور جماهيري مميز، ومشاركة عدد من أبطال العالم.
ورغم انشغال عدد كبير من الجماهير بمباراة اعتزال اللاعب السابق فؤاد أنور التي جمعت نجوم الدوري السعودي بالأهلي المصري أمس الأول على ملعب الأمير فيصل بن فهد، أمس الأول، نال السباق التاريخي نصيبا رائعا من الحضور.
وجرت فعاليات سباق الفرق «كأس الأمم» أمس الأول ضمن النسخة الـ29 من بطولة سباق الأبطال للسيارات.
وشهد السباق حضور عدد كبير من العائلات، ليكون هذا الحضور العائلي ثمرة مبكرة لقرار السماح لدخول العائلات السعودية إلى المدرجات لمتابعة الأحداث الرياضية.
وتفاعلت العائلات مع السباق الذي شهد مشاركة 11 فريقا، منها ثلاثة فرق عربية، هي: السعودية والإمارات ولبنان، وتضاعف التفاعل مع نجاح الفريق السعودي في بلوغ الدور قبل النهائي للسباق بقيادة يزيد الراجحي وأحمد بن خنين، لكن الفريق لم يستطع مقاومة الخبرة الطويلة للفريق الألماني حامل اللقب الفائز بلقب السباق 7 مرات سابقة (رقم قياسي)، ليكمل الفريق الألماني طريقه إلى النهائي على حساب الفريق السعودي، ويتوج باللقب للمرة الثانية على التوالي والثامنة في تاريخه.
وأكد هذا الحضور المتميز أن الفترة المقبلة ستشهد حضورا أكبر للعائلات في المدرجات في مختلف المباريات والفعاليات الرياضية، لتصبح طفرة في باستادات المملكة.
ويؤكد هذا الحضور أيضا الدور الذي لعبته الهيئة العامة للرياضة برئاسة تركي آل الشيخ، في مضاعفة الإقبال الجماهيري في المدرجات، ودور الهيئة في نشر ثقافة الألعاب الرياضية المختلفة وزيادة الإقبال على ممارسة الرياضات المتنوعة.
وكانت الرياض احتضنت أواخر عام 2017 حدثا رياضيا دوليا كبيرا هو بطولة كأس الملك سلمان العالمية للشطرنج، والتي شارك فيها 247 لاعبا ولاعبة من 90 دولة من مختلف قارات العالم.
وحققت البطولة التي أقيمت لأول مرة بالمملكة نجاحا كبيرا.
وتأتي بطولتا الشطرنج وسباق الأبطال للسيارات والبطولات المقبلة التي ستنظمها السعودية، من ثمار مذكرات التعاون التي أبرمها تركي آل الشيخ مع اتحادات رياضية دولية عدة.
ورغم انشغال عدد كبير من الجماهير بمباراة اعتزال اللاعب السابق فؤاد أنور التي جمعت نجوم الدوري السعودي بالأهلي المصري أمس الأول على ملعب الأمير فيصل بن فهد، أمس الأول، نال السباق التاريخي نصيبا رائعا من الحضور.
وجرت فعاليات سباق الفرق «كأس الأمم» أمس الأول ضمن النسخة الـ29 من بطولة سباق الأبطال للسيارات.
وشهد السباق حضور عدد كبير من العائلات، ليكون هذا الحضور العائلي ثمرة مبكرة لقرار السماح لدخول العائلات السعودية إلى المدرجات لمتابعة الأحداث الرياضية.
وتفاعلت العائلات مع السباق الذي شهد مشاركة 11 فريقا، منها ثلاثة فرق عربية، هي: السعودية والإمارات ولبنان، وتضاعف التفاعل مع نجاح الفريق السعودي في بلوغ الدور قبل النهائي للسباق بقيادة يزيد الراجحي وأحمد بن خنين، لكن الفريق لم يستطع مقاومة الخبرة الطويلة للفريق الألماني حامل اللقب الفائز بلقب السباق 7 مرات سابقة (رقم قياسي)، ليكمل الفريق الألماني طريقه إلى النهائي على حساب الفريق السعودي، ويتوج باللقب للمرة الثانية على التوالي والثامنة في تاريخه.
وأكد هذا الحضور المتميز أن الفترة المقبلة ستشهد حضورا أكبر للعائلات في المدرجات في مختلف المباريات والفعاليات الرياضية، لتصبح طفرة في باستادات المملكة.
ويؤكد هذا الحضور أيضا الدور الذي لعبته الهيئة العامة للرياضة برئاسة تركي آل الشيخ، في مضاعفة الإقبال الجماهيري في المدرجات، ودور الهيئة في نشر ثقافة الألعاب الرياضية المختلفة وزيادة الإقبال على ممارسة الرياضات المتنوعة.
وكانت الرياض احتضنت أواخر عام 2017 حدثا رياضيا دوليا كبيرا هو بطولة كأس الملك سلمان العالمية للشطرنج، والتي شارك فيها 247 لاعبا ولاعبة من 90 دولة من مختلف قارات العالم.
وحققت البطولة التي أقيمت لأول مرة بالمملكة نجاحا كبيرا.
وتأتي بطولتا الشطرنج وسباق الأبطال للسيارات والبطولات المقبلة التي ستنظمها السعودية، من ثمار مذكرات التعاون التي أبرمها تركي آل الشيخ مع اتحادات رياضية دولية عدة.
