الزراعة المائية توفر 90 % من استهلاك المياه
الخميس - 01 فبراير 2018
Thu - 01 Feb 2018
أكد صندوق التنمية الزراعية أن الزراعة المائية توفر 90 % من استهلاك المياه، مشيرا إلى دعمه للمشاريع التي تحقق كفاءة عالية في استخدام المياه، وكذلك تمويله استيراد وسائل الري الحديثة الموفرة للمياه.
وأوضح ممثل صندوق التنمية الزراعية سعد الحمادي في ورشة عمل حول اقتصاديات الزراعة المائية نظمتها أمس غرفة الرياض ممثلة في لجنة الزراعة والأمن الغذائي أن 80 % من الاستهلاك يتجه للزراعة، مضيفا أن الرؤية تستهدف خفض الاستهلاك الكلي من المياه إلى 7 مليارات متر مكعب عن طريق اتباع التقنيات الحديثة في الزراعة.
وقال الحمادي إن الصندوق دعم تحقيق كفاءة استخدام المياه بالقروض الميسرة وبتمويل استيراد وسائل الري الحديثة والبيوت المحمية بكل أنواعها، وأجهزة التنقيط والرش ومستلزماتها، وتقديم خدمات ائتمانية متعددة.
آلية عمل الزراعة المائية:
تستخدم الزراعة المائية مزيجا من تربية الأحياء المائية التي تزرع السمك والحيوانات المائية الأخرى بدون وجود التربة بحيث تجري زراعة وتغذية الحيوانات عن طريقها. في المقابل تعمل الخضراوات على تنظيف الماء الذي يعود للأسماك.
إلى جانب مخلفات الأسماك فإن الميكروبات التي تنتج من هذه النفايات تلعب دورا مهما في تغذية النباتات. هذه البكتيريا المفيدة تتجمع في الفراغات الموجودة بين جذور النباتات وتحول بقايا الأسماك ومخلفاتها والمواد إلى مواد تستخدم في نمو النباتات. والنتيجة هي تعاون مثالي بين تربية الأحياء المائية والبستنة.
وتعد الزراعة المائية أملا كبيرا في إنتاج المحاصيل العضوية المستدامة، وتربية الأحياء المائية، وتوفير استهلاك المياه. وتجري إعادة تدوير النفايات السمكية واستخدامها لزراعة النباتات بدلا من رميها في المحيطات والبحار. وتعميمها على المياه في نظام مغلق لخفض استهلاك هذه الموارد.
ما هي الزراعة المائية؟
هي تربية الأحياء المائية (نباتات / حيوانات) بدون وجود التربة، عبر تنميتها في مزارع مائية بدلا من بيئتها الطبيعية. ويمارس هذا النوع من الزراعة عادة في المياه العذبة، وحينما تتم عملية التربية في مياه البحر فيطلق عليه مصطلح الاستزراع البحري.
هناك فروع عدة لهذه الزراعة، منها:
• تربية الأسماك أو استزراع الأسماك
• تربية القشريات
• تربية الرخويات
• تربية النباتات المائية
وأوضح ممثل صندوق التنمية الزراعية سعد الحمادي في ورشة عمل حول اقتصاديات الزراعة المائية نظمتها أمس غرفة الرياض ممثلة في لجنة الزراعة والأمن الغذائي أن 80 % من الاستهلاك يتجه للزراعة، مضيفا أن الرؤية تستهدف خفض الاستهلاك الكلي من المياه إلى 7 مليارات متر مكعب عن طريق اتباع التقنيات الحديثة في الزراعة.
وقال الحمادي إن الصندوق دعم تحقيق كفاءة استخدام المياه بالقروض الميسرة وبتمويل استيراد وسائل الري الحديثة والبيوت المحمية بكل أنواعها، وأجهزة التنقيط والرش ومستلزماتها، وتقديم خدمات ائتمانية متعددة.
آلية عمل الزراعة المائية:
تستخدم الزراعة المائية مزيجا من تربية الأحياء المائية التي تزرع السمك والحيوانات المائية الأخرى بدون وجود التربة بحيث تجري زراعة وتغذية الحيوانات عن طريقها. في المقابل تعمل الخضراوات على تنظيف الماء الذي يعود للأسماك.
إلى جانب مخلفات الأسماك فإن الميكروبات التي تنتج من هذه النفايات تلعب دورا مهما في تغذية النباتات. هذه البكتيريا المفيدة تتجمع في الفراغات الموجودة بين جذور النباتات وتحول بقايا الأسماك ومخلفاتها والمواد إلى مواد تستخدم في نمو النباتات. والنتيجة هي تعاون مثالي بين تربية الأحياء المائية والبستنة.
وتعد الزراعة المائية أملا كبيرا في إنتاج المحاصيل العضوية المستدامة، وتربية الأحياء المائية، وتوفير استهلاك المياه. وتجري إعادة تدوير النفايات السمكية واستخدامها لزراعة النباتات بدلا من رميها في المحيطات والبحار. وتعميمها على المياه في نظام مغلق لخفض استهلاك هذه الموارد.
ما هي الزراعة المائية؟
هي تربية الأحياء المائية (نباتات / حيوانات) بدون وجود التربة، عبر تنميتها في مزارع مائية بدلا من بيئتها الطبيعية. ويمارس هذا النوع من الزراعة عادة في المياه العذبة، وحينما تتم عملية التربية في مياه البحر فيطلق عليه مصطلح الاستزراع البحري.
هناك فروع عدة لهذه الزراعة، منها:
• تربية الأسماك أو استزراع الأسماك
• تربية القشريات
• تربية الرخويات
• تربية النباتات المائية
الأكثر قراءة
عصابات تمتهن التحايل وتنتحل صفة شركات برمجيات معروفة وتستدرج منشآت خليجية
«الخدمات الأرضية» تجدد عقدها مع طيران ناس 5 سنوات بملياري ريال
توحيد صرف معاشات التقاعد مقدما بداية الشهر الميلادي مطلع مايو
الخبر تدخل مؤشر المدن الذكية للمرة الأولى والرياض تتقدم 5 مراتب والمدينة 11 مرتبة عالميا
«الوطنية للتعليم» تستأجر مجمعا تعليميا في الرياض بـ87 مليونا
«أديس» تشغل منصة حفر بحرية في قطر مقابل 350 مليونا