استاد الملك فهد.. حلبة سباقات بمواصفات عالمية
الاحد - 28 يناير 2018
Sun - 28 Jan 2018
عزا نائب رئيس الهيئة العامة للرياضة الأمير عبدالعزيز بن تركي، ورئيس الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية الأمير خالد بن سلطان أسباب عدم مشاركتهما في سباق أبطال العالم للسيارات، والذي يحتضنه استاد الملك فهد الدولي بالرياض الجمعة والسبت المقبلين، إلى رغبتهما في فتح مجال المنافسة أمام أبطال سعوديين يتقدمهم يزيد الراجي.
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقد أمس في الرياض، بحضور ممثل الشركة الراعية للسباق، عقب تفقدهما الاستعدادات التي تجري باستاد الملك فهد الدولي.
وأكد الأمير عبدالعزيز بن تركي، أن هذه التنظيمات تأتي في إطار الدعم اللامحدود من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، واهتمام ولي عهده الأمير محمد بن سلمان، ومتابعة رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ.
ويشارك في البطولة 11 دولة بينها الإمارات ولبنان، حيث جاء حضور تلك الدول بالتصويت من قبل الشركة العالمية المنظمة، بعد أن استقطبت أبطال عالم في سباقات الفورمولا 1، وإندي كار والناسكار الأمريكية، وأبطال رالي كروس.
وعن الهدف من اختيار استاد الملك فهد الدولي لإقامة مثل هذه السباقات بدلا من حلبة الريم المعدة لسباق السيارات، أجاب الأمير عبدالعزيز بن تركي «أردنا كسر هذا الحاجز، والتأكيد على أن الملعب مخصص لكل التنظيمات الرياضية، لقد استثمرنا فترة تغيير أرضية الملعب خلال الشتاء من كل عام لتجهيزه كحلبة عالمية لتنظيم هذا السباق العالمي، بعد أن طبق في التجهيزات كل معايير السلامة العالمية».
من جانبه، قال رئيس الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية الأمير خالد بن سلطان بن عبدالله الفيصل، إن عدم مشاركته في السباق تعود إلى منح فرصة أكبر للأبطال السعوديين من أجل الاحتكاك مع أبطال عالميين، مبينا أن استضافة السباق ستضع السعودية على خارطة العالم في سباق السيارات، وتؤكد حرص واهتمام القيادة السعودية برياضة السيارات.
مقتطفات من تاريخ السباق
أول نسخة للسباق جرت عام 1988
نظم السباق 28 مرة
باريس أول مدينة استضافت السباق
جزر الكناري الأكثر استضافة بواقع 12 مرة
باريس الثانية من حيث عدد الاستضافات بواقع 4 مرات
لندن الثالثة من حيث عدد الاستضافات بواقع 3 مرات
جاء ذلك في المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقد أمس في الرياض، بحضور ممثل الشركة الراعية للسباق، عقب تفقدهما الاستعدادات التي تجري باستاد الملك فهد الدولي.
وأكد الأمير عبدالعزيز بن تركي، أن هذه التنظيمات تأتي في إطار الدعم اللامحدود من قبل خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، واهتمام ولي عهده الأمير محمد بن سلمان، ومتابعة رئيس الهيئة العامة للرياضة تركي آل الشيخ.
ويشارك في البطولة 11 دولة بينها الإمارات ولبنان، حيث جاء حضور تلك الدول بالتصويت من قبل الشركة العالمية المنظمة، بعد أن استقطبت أبطال عالم في سباقات الفورمولا 1، وإندي كار والناسكار الأمريكية، وأبطال رالي كروس.
وعن الهدف من اختيار استاد الملك فهد الدولي لإقامة مثل هذه السباقات بدلا من حلبة الريم المعدة لسباق السيارات، أجاب الأمير عبدالعزيز بن تركي «أردنا كسر هذا الحاجز، والتأكيد على أن الملعب مخصص لكل التنظيمات الرياضية، لقد استثمرنا فترة تغيير أرضية الملعب خلال الشتاء من كل عام لتجهيزه كحلبة عالمية لتنظيم هذا السباق العالمي، بعد أن طبق في التجهيزات كل معايير السلامة العالمية».
من جانبه، قال رئيس الاتحاد السعودي للسيارات والدراجات النارية الأمير خالد بن سلطان بن عبدالله الفيصل، إن عدم مشاركته في السباق تعود إلى منح فرصة أكبر للأبطال السعوديين من أجل الاحتكاك مع أبطال عالميين، مبينا أن استضافة السباق ستضع السعودية على خارطة العالم في سباق السيارات، وتؤكد حرص واهتمام القيادة السعودية برياضة السيارات.
مقتطفات من تاريخ السباق
أول نسخة للسباق جرت عام 1988
نظم السباق 28 مرة
باريس أول مدينة استضافت السباق
جزر الكناري الأكثر استضافة بواقع 12 مرة
باريس الثانية من حيث عدد الاستضافات بواقع 4 مرات
لندن الثالثة من حيث عدد الاستضافات بواقع 3 مرات