11 معوقا لصناعة زهور القطف الاقتصادية

الخميس - 18 يناير 2018

Thu - 18 Jan 2018

nnnnnnnu062cu0627u0646u0628 u0645u0646 u062du0636u0648u0631 u0627u0644u0648u0631u0634u0629                                    (u0645u0643u0629)
جانب من حضور الورشة (مكة)
بحثت ورشة عمل بعوان «اقتصاديات مشاتل نباتات الزينة» معوقات هذه الصناعة، وحددت الورشة التي نظمتها غرفة الرياض ممثلة بلجنة الزراعة والأمن الغذائي وبالتعاون مع وزارة البيئة والمياه والزراعة وجامعة الملك سعود، 11 معوقا لصناعة زهور القطف الاقتصادية.

وقال مدير فرع الزراعة بالرياض بوزارة البيئة والمياه والزراعة المهندس فهد الحمزي في الورشة التي رأسها رئيس لجنة الزراعة والأمن الغذائي بالغرفة ماجد الخميس إن الرياض استطاعت إحداث نقلة على مستوى زراعة وإنتاج الخضراوات والفواكه والزهور بوجود 42 مشتلا، مشددا على حرص الوزارة على متابعة المشاتل والتأكد من نظاميتها وجودة أعمالها.

وأوضح أستاذ الزهور ونباتات الزينة وتنسيق الحدائق بكلية العلوم والزراعة بجامعة الملك سعود الدكتور خالد الهندي أن أهم العقبات التي تواجه صناعة زهور القطف الاقتصادية في المملكة تتمثل في انخفاض الجودة وقلة الكمية المعروضة للتصدير، وقلة الاتصال بالأسواق الخارجية للتصدير، وانخفاض العائد من تصدير الزهور، وعدم توفر المعرفة بالعلاقة بين الظروف المناخية ونتاج كل محصول والآفات والأمراض ومشاكل الري والتسميد والزراعات التقليدية غير المنتظمة لتحقيق أكبر مساحة مستزرعة في الحقول المكشوفة، والجهل بمفاهيم الإدارة الحديثة، ونقص التكنولوجيا الحديثة ومستلزمات الإنتاج والتقاوي.

واستعرضت الورشة تجارب اثنتين من الشركات الزراعية الخاصة بإنتاج زهور القطف والنباتات الداخلية، متناولة مسيرتهما في إنشاء مشاتلهما وكيفية التعامل مع ظروف البيئة والمخاليط الزراعية وحاجة الأسواق منها.

وتحدث المهندس محمد الدرويش من شركة إتاء الزراعية للزهور عن تجربته في التحول من الخضراوات إلى الفواكه، فيما أشار المهندس أحمد صادق من شركة مشاتل البستان إلى بعض السبل في صناعة المشاتل وجدواها الاقتصادية.

المعوقات:

• انخفاض الجودة

• قلة الكمية المعروضة للتصدير

• قلة الاتصال بالأسواق الخارجية

• انخفاض العائد من تصدير الزهور

عدم المعرفة بالعلاقة بين الظروف المناخية ونتاج كل محصول

• الآفات والأمراض

• مشاكل الري والتسميد

• الزراعات التقليدية غير المنتظمة

• الجهل بمفاهيم الإدارة الحديثة

• نقص التكنولوجيا الحديثة

• نقص مستلزمات الإنتاج والتقاوي