عززت قوات الاحتلال الإسرائيلي وجودها في الضفة الغربية أمس بعد مقتل حاخام في إطلاق نار في نابلس وأغلقت طرقا رئيسة بالمكعبات الاسمنتية، مع استنفار قواتها للبحث عن المنفذين.
ولقي الحاخام الإسرائيلي مصرعه بعد تعرض سيارته لنحو 22 رصاصة، وتمكن منفذو العملية من الانسحاب من الموقع.
وأفادت هيئة البث الإسرائيلي بأن قوات الأمن تواصل البحث عن منفذي عملية إطلاق النار، الذي أسفر عن مقتل الحاخام قرب مستوطنة حافات جيلعاد شرق نابلس في شمال الضفة الغربية أمس الأول.
وطوقت قوات الأمن بالتعاون مع وحدات خاصة قرى في منطقة نابلس ونفذت أعمال تمشيط بحثا عن مرتكبي الاعتداء.
وزار رئيس الأركان الإسرائيلي جادي أيزنكوت منطقة الهجوم، وبعد الهجوم تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن تبذل قوات الأمن قصارى جهدها لإلقاء القبض على القاتل وتقديمه إلى القضاء.
وأشادت فصائل المقاومة الفلسطينية بالعملية واعتبرتها نتيجة لانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي وجرائمه بحق الفلسطينيين في الضفة والقدس والمسجد الأقصى.
ولقي الحاخام الإسرائيلي مصرعه بعد تعرض سيارته لنحو 22 رصاصة، وتمكن منفذو العملية من الانسحاب من الموقع.
وأفادت هيئة البث الإسرائيلي بأن قوات الأمن تواصل البحث عن منفذي عملية إطلاق النار، الذي أسفر عن مقتل الحاخام قرب مستوطنة حافات جيلعاد شرق نابلس في شمال الضفة الغربية أمس الأول.
وطوقت قوات الأمن بالتعاون مع وحدات خاصة قرى في منطقة نابلس ونفذت أعمال تمشيط بحثا عن مرتكبي الاعتداء.
وزار رئيس الأركان الإسرائيلي جادي أيزنكوت منطقة الهجوم، وبعد الهجوم تعهد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن تبذل قوات الأمن قصارى جهدها لإلقاء القبض على القاتل وتقديمه إلى القضاء.
وأشادت فصائل المقاومة الفلسطينية بالعملية واعتبرتها نتيجة لانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي وجرائمه بحق الفلسطينيين في الضفة والقدس والمسجد الأقصى.