الحسينان: السوق غرق بـ 75% من الملبوسات المقلدة
الجمعة - 15 ديسمبر 2017
Fri - 15 Dec 2017
أبان خبير التسويق الرياضي عادل الحسينان أن وجود مصانع بالخفاء تعمل في تفصيل وخياطة الملابس الرياضية ظاهرة موجودة أيضا في بريطانيا أيضا، وتحديدا بحي مانشستر، حيث تعمل عمالة آسيوية وأفريقية على صناعة ملبوسات مقلدة خاصة بالأندية.
وعن الفرق بين ما يوجد ببريطانيا وما يوجد في السعودية، قال «السوق السعودي غرق بـ 75% من الملبوسات المقلدة، بينما في بريطانيا لا تتجاوز الـ 10% من حجم السوق».
وأضاف «في الخارج تبلغ قيمة اللوجو (الشعار) للأندية 10 هللات، بينما في السوق المحلي تصل إلى ريال واحد».
وأبان أن في السعودية 35000 ألف محل لبيع الملابس الرياضية، مقابل 240 موزعا معتمدا للشركات العالمية، مؤكدا أن ذلك أسهم في انتشار الصناعات المقلدة للملابس الرياضية، مطالبا بتشكيل لجان مختصة لتأسيس نظام لحماية الأندية من الهدر المالي جراء تقليد صناعة ملابسها، شريطة أن تكون بعيدة عن الأكاديميين.
أسباب وجود الصناعات المقلدة للملابس الرياضية
التباين بين سعر المنتج الأصلي والإمكانات العادية للمشجع.
90 %من المحلات التي يتجه إليها المستهلك لا يسمح فيها ببيع منتجات الشركات العالمية، وتنحصر في الموزع المعتمد.
حاجة السوق، وكثرة الطلب، وقلة العرض للسعر المتناسب مع المستهلك.
عدم وجود إدارات تسويق بالأندية لدراسة السوق وتأمين القطع التي تتناسب مع المستهلك ماديا وتوفير أماكن البيع.
عدم وجود أي حملة توعوية تبين حجم الهدر المالي الذي تفقده الأندية من التقليد، والذي يصل إلى 500 مليون ريال سنويا.
وعن الفرق بين ما يوجد ببريطانيا وما يوجد في السعودية، قال «السوق السعودي غرق بـ 75% من الملبوسات المقلدة، بينما في بريطانيا لا تتجاوز الـ 10% من حجم السوق».
وأضاف «في الخارج تبلغ قيمة اللوجو (الشعار) للأندية 10 هللات، بينما في السوق المحلي تصل إلى ريال واحد».
وأبان أن في السعودية 35000 ألف محل لبيع الملابس الرياضية، مقابل 240 موزعا معتمدا للشركات العالمية، مؤكدا أن ذلك أسهم في انتشار الصناعات المقلدة للملابس الرياضية، مطالبا بتشكيل لجان مختصة لتأسيس نظام لحماية الأندية من الهدر المالي جراء تقليد صناعة ملابسها، شريطة أن تكون بعيدة عن الأكاديميين.
أسباب وجود الصناعات المقلدة للملابس الرياضية
التباين بين سعر المنتج الأصلي والإمكانات العادية للمشجع.
90 %من المحلات التي يتجه إليها المستهلك لا يسمح فيها ببيع منتجات الشركات العالمية، وتنحصر في الموزع المعتمد.
حاجة السوق، وكثرة الطلب، وقلة العرض للسعر المتناسب مع المستهلك.
عدم وجود إدارات تسويق بالأندية لدراسة السوق وتأمين القطع التي تتناسب مع المستهلك ماديا وتوفير أماكن البيع.
عدم وجود أي حملة توعوية تبين حجم الهدر المالي الذي تفقده الأندية من التقليد، والذي يصل إلى 500 مليون ريال سنويا.
