وزير الإعلام: القدس في قلب سلمان وولي عهده والتاريخ يشهد بما قدمته المملكة لفلسطين
الاحد - 10 ديسمبر 2017
Sun - 10 Dec 2017
أكد وزير الثقافة والإعلام الدكتور عواد العواد على دعم السعودية المستمر لقضية القدس، مشيرا إلى أن مواقف قيادة المملكة ثابتة على مر العصور منذ عهد الملك المؤسس، ولم تتأخر في القول أو الفعل، فالحق لا يسقط بالتقادم، وحق الشعب الفلسطيني في القدس ثابت لا تزيده الأيام إلا رسوخا، وتابع: سنسعى بكل جهدنا من أجل حصول الشعب الفلسطيني الشقيق على كامل حقوقه التاريخية.
وشدد العواد على أن التاريخ يشهد بما قدمته المملكة لفلسطين والشعب الفلسطيني، فقد دعمت القضية الفلسطينية ولا تزال تدعمها، وتقف إلى جانب الشعب الفلسطيني دائما، فيما ينشغل الآخرون بالمزايدة والمتاجرة بقضية القدس التي كشفت عن وجههم الحقيقي، تعمل المملكة بصمت لنصرة قضية القدس التي آمنت بها باعتبارها قضية المسلمين الأولى في جميع المحافل الدولية.
وأضاف: القدس في قلب الملك سلمان وولي عهده الأمين والشعب السعودي، وهي قضية راسخة في سياسة المملكة العربية السعودية، ولا يمكن أن يكون هناك سلام عادل وشامل في المنطقة إلا بقيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية، وفي كل منعطفات الأزمات الفلسطينية يتداعى السعوديون – قيادة وشعبا - لمساعدة إخوانهم الفلسطينيين دون منة أو مزايدة؛ تلك استحقاقات العروبة والإسلام.
وانتقد وزير الإعلام المتاجرين بالقضية، مشددا على أن قضية فلسطين هي قضية العرب الأولى وستظل دائما قضية العرب الأولى، مضيفا: أقول لإيران وغيرها: كفى متاجرة بقضية فلسطين القريبة من قلب كل عربي، ولا نريد أن يزايد علينا أحد في هذا الشأن.
ودعا وزير الإعلام "الإعلام العربي إلى القيام بدوره في إبراز حقوق الشعب الفلسطيني؛ لئلا تترك هذه القضية تضيع بين المتاجرين بها؛ لأن العرب أولى بقضية فلسطين، وهم الأقدر في التعبير عنها سياسيا وإعلاميا، سواء في الداخل أو الخارج".
وشدد العواد على أن التاريخ يشهد بما قدمته المملكة لفلسطين والشعب الفلسطيني، فقد دعمت القضية الفلسطينية ولا تزال تدعمها، وتقف إلى جانب الشعب الفلسطيني دائما، فيما ينشغل الآخرون بالمزايدة والمتاجرة بقضية القدس التي كشفت عن وجههم الحقيقي، تعمل المملكة بصمت لنصرة قضية القدس التي آمنت بها باعتبارها قضية المسلمين الأولى في جميع المحافل الدولية.
وأضاف: القدس في قلب الملك سلمان وولي عهده الأمين والشعب السعودي، وهي قضية راسخة في سياسة المملكة العربية السعودية، ولا يمكن أن يكون هناك سلام عادل وشامل في المنطقة إلا بقيام الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية، وفي كل منعطفات الأزمات الفلسطينية يتداعى السعوديون – قيادة وشعبا - لمساعدة إخوانهم الفلسطينيين دون منة أو مزايدة؛ تلك استحقاقات العروبة والإسلام.
وانتقد وزير الإعلام المتاجرين بالقضية، مشددا على أن قضية فلسطين هي قضية العرب الأولى وستظل دائما قضية العرب الأولى، مضيفا: أقول لإيران وغيرها: كفى متاجرة بقضية فلسطين القريبة من قلب كل عربي، ولا نريد أن يزايد علينا أحد في هذا الشأن.
ودعا وزير الإعلام "الإعلام العربي إلى القيام بدوره في إبراز حقوق الشعب الفلسطيني؛ لئلا تترك هذه القضية تضيع بين المتاجرين بها؛ لأن العرب أولى بقضية فلسطين، وهم الأقدر في التعبير عنها سياسيا وإعلاميا، سواء في الداخل أو الخارج".
الأكثر قراءة
السكري والإغماء يتصدران الرحلات الإسعافية في المدينة
تعزيز سدود منطقة مكة لمواجهة الحالات المطرية
القوات الجوية ترفع كفاءتها القتالية في تمرين «علم الصحراء» بالإمارات
«نورة» أول فيلم سعودي بمهرجان كان السينمائي 2024
المملكة الـ24 عالميا في منح المرأة حقوقها الاقتصادية
رصد 2367 مخالفة مبان بجدة خلال مارس