جاءت عقوبة الإيقاف لمدة عام، والتي فرضها الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) أمس الأول على قائد منتخب بيرو، باولو جيريرو، ليغيب بذلك عن كأس العالم 2018، في يوم يحمل ذكرى سيئة للنجم البيروفي.
ففي الثامن من ديسمبر 1987، وعندما كان جيريرو في الثالثة من عمره، فارق عمه خوسيه جونزاليس الحياة إثر تحطم طائرة كان على متنها.
ولم يكن تحطم الطائرة بمثابة حادث بسيط حينذاك، بل كان واحدا من أكثر الحوادث المأساوية في عالم كرة القدم، فقد تحطمت الطائرة ولقي 43 شخصا مصرعهم، من بينهم جونزاليس و15 لاعبا آخر بفريق أليانزا ليما.
وتصادف أن يعلن الفيفا إيقاف جيريرو (33 عاما)، الذي سقط في اختبار للكشف عن المنشطات أجري له بعد مباراة بيرو أمام الأرجنتين في تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة للمونديال، في اليوم نفسه الذي شهد وفاة عمه قبل 30 عاما.
ففي الثامن من ديسمبر 1987، وعندما كان جيريرو في الثالثة من عمره، فارق عمه خوسيه جونزاليس الحياة إثر تحطم طائرة كان على متنها.
ولم يكن تحطم الطائرة بمثابة حادث بسيط حينذاك، بل كان واحدا من أكثر الحوادث المأساوية في عالم كرة القدم، فقد تحطمت الطائرة ولقي 43 شخصا مصرعهم، من بينهم جونزاليس و15 لاعبا آخر بفريق أليانزا ليما.
وتصادف أن يعلن الفيفا إيقاف جيريرو (33 عاما)، الذي سقط في اختبار للكشف عن المنشطات أجري له بعد مباراة بيرو أمام الأرجنتين في تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة للمونديال، في اليوم نفسه الذي شهد وفاة عمه قبل 30 عاما.