لماذا نقول ألو عند بداية المكالمة؟

الثلاثاء - 05 ديسمبر 2017

Tue - 05 Dec 2017

"ألو" هي كلمة "هالو" العالمية، والتي تنطق على لسان كل أحد يتحدث على الهاتف مع اختلافات بسيطة.

لكن لماذا اختيرت هذه الكلمة دون غيرها؟ ولماذا لم يغيرها أحد ولم يوجد لها بديل؟

1 هي الكلمة الأولى التي نطقها "جراهام بيل" لتجربة الهاتف، مناديا اسم صديقته.

2 استخدمها "أديسون" كبديل وتمييز عما كان يستخدم في نداء السفن "آهوي"، لتصير لاحقا نداء الهاتف "هالو".

3 اختارها "أديسون" حين راسل رئيس التليجراف وقتها قائلا: لا أعتقد أننا سنحتاج إلى جرس إنذار للهاتف، فكلمة "هيللو" يمكن سماعها على بعد 10 إلى 20 قدما من الهاتف.

4 "ألو" صارت اللزمة الشائعة في الاتصال والمفهومة عالميا.

5 نلفت أحيانا انتباه الأشخاص حولنا بالقول: ألو.

6 جزء من الاعتياد، ولأننا لا نجد دائما أسبابا لنبرر أفعالا وأقوالا نستخدمها بدون تفكير.

7 "ألو..ألو لا أسمعك" يستخدمها البعض عند الرد على مكالمة لا يريدونها، ويغلقون الخط مع التعذر بأن الصوت غير واضح.

8 "ألو، هل تسمعني؟" عبارة ضرورية في كثير من المشاهد في الحياة والأفلام، خصوصا لشخص يتحدث خارج البلد الذي أنت فيه.