القوات المسلحة تطلق معرض "أفد 2018" لدعم التصنيع المحلي
الأربعاء - 22 نوفمبر 2017
Wed - 22 Nov 2017
تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وتوجيهات ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية الأمير محمد بن سلمان، تدشن القوات المسلحة السعودية ممثلة في الإدارة العامة لدعم التصنيع المحلي خلال الفترة من 9 حتى 15 جمادى الآخرة المقبل معرض "أفد 2018"، في دورته الرابعة تحت شعار "صناعتنا قوتنا"، وذلك بمركز الرياض الدولي للمؤتمرات والمعارض في الرياض.
وأوضح مدير الإدارة العامة لدعم التصنيع المحلي اللواء المهندس عطية المالكي خلال مؤتمر صحفي أمس في الرياض أن المعرض يسهم في تحقيق رؤية المملكة 2030، من خلال دعم المحتوى المحلي للوصول إلى توطين ما يزيد على 50 %من الإنفاق العسكري بالمملكة.
وبين أن الهدف من المعرض عرض الفرص التصنيعية للمواد وقطع الغيار من قبل الجهات المشاركة بالمعرض لتعزيز التواصل مع المصانع الوطنية وزيادة استخدام المحتوى المحلي، وتمكين المصانع الوطنية والمختبرات والمراكز البحثية المتخصصة في المجال الصناعي من التعريف بمنتجاتها وإمكاناتها لدعم التصنيع المحلي.
كما يهدف إلى دعم الصناعة المحلية وتطويرها بما يتوافق مع معايير الجودة والمواصفات العالمية والإسهام في نقل وتوطين صناعة المواد التكميلية من خلال الشراكة مع الشركات العالمية، وكذلك تدوير الموارد المالية وتشجيع برامج السعودة، وجلب رأس المال الأجنبي للسوق المحلي، وإيجاد علاقة استراتيجية طويلة المدى مع القطاع الخاص في مجال التصنيع المحلي بمشاركة المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
وأفاد بأن المعرض سيصاحبه ندوات وأوراق وورش عمل، بمشاركة كبار المسؤولين في القطاعين الحكومي والخاص وبعض الشخصيات العالمية، حيث تهدف إلى إيجاد بيئة تواصل بين الجهات الحكومية المستفيدة والشركات والمصانع الوطنية والجهات البحثية، بما يسهم في توطين الصناعة واستخدام المحتوى المحلي ويحقق رؤية المملكة 2030، وكذلك طرح التحديات التي تعوق إجراءات توطين الصناعة بالمملكة للخروج بالحلول والإجراءات المناسبة، إضافة إلى الاستفادة من أفضل التجارب والخبرات والممارسات العالمية والمحلية لتحقيق أهداف التوطين.
ونوه إلى أن المعرض في دورته الرابعة يستضيف للمرة الأولى ضيف شرف ممثلا في جمهورية تركيا، وذلك لإتاحة الفرصة للشركات الصناعية التركية لعرض منتجاتها ومتطلباتها وعقد شراكات مع مثيلاتها من الجانب السعودي للإسهام في نقل وتوطين التنقية والاستفادة من الفرص التصنيعية لسد الاحتياج من المواد الأولية وقطع الغيار المصنعة محليا، بما يحقق العائد الاقتصادي للجانبين، وتبادل الخبرات البحثية.
ولفت إلى توجيهات ولي العهد بإقامة معرض "أفد" كل سنتين لدفع عجلة الاقتصاد الوطني ودعم المحتوى المحلي والمنشآت الصغيرة والمتوسطة.
4 أقسام رئيسة للمعرض:
الأول يشمل متطلبات:
شركاء التوطين ممثلين في:
الثاني يشمل شركات عالمية متعاقدة مع وزارة الدفاع مثل:
الثالث يتضمن الجهات الحكومية ذات العلاقة:
الرابع يشتمل على:
المعرض يتضمن:
100000 فرصة للأصناف المطلوب تصنيعها
80.000 ألف صنف كفرص استثمارية
وأوضح مدير الإدارة العامة لدعم التصنيع المحلي اللواء المهندس عطية المالكي خلال مؤتمر صحفي أمس في الرياض أن المعرض يسهم في تحقيق رؤية المملكة 2030، من خلال دعم المحتوى المحلي للوصول إلى توطين ما يزيد على 50 %من الإنفاق العسكري بالمملكة.
وبين أن الهدف من المعرض عرض الفرص التصنيعية للمواد وقطع الغيار من قبل الجهات المشاركة بالمعرض لتعزيز التواصل مع المصانع الوطنية وزيادة استخدام المحتوى المحلي، وتمكين المصانع الوطنية والمختبرات والمراكز البحثية المتخصصة في المجال الصناعي من التعريف بمنتجاتها وإمكاناتها لدعم التصنيع المحلي.
كما يهدف إلى دعم الصناعة المحلية وتطويرها بما يتوافق مع معايير الجودة والمواصفات العالمية والإسهام في نقل وتوطين صناعة المواد التكميلية من خلال الشراكة مع الشركات العالمية، وكذلك تدوير الموارد المالية وتشجيع برامج السعودة، وجلب رأس المال الأجنبي للسوق المحلي، وإيجاد علاقة استراتيجية طويلة المدى مع القطاع الخاص في مجال التصنيع المحلي بمشاركة المنشآت الصغيرة والمتوسطة.
وأفاد بأن المعرض سيصاحبه ندوات وأوراق وورش عمل، بمشاركة كبار المسؤولين في القطاعين الحكومي والخاص وبعض الشخصيات العالمية، حيث تهدف إلى إيجاد بيئة تواصل بين الجهات الحكومية المستفيدة والشركات والمصانع الوطنية والجهات البحثية، بما يسهم في توطين الصناعة واستخدام المحتوى المحلي ويحقق رؤية المملكة 2030، وكذلك طرح التحديات التي تعوق إجراءات توطين الصناعة بالمملكة للخروج بالحلول والإجراءات المناسبة، إضافة إلى الاستفادة من أفضل التجارب والخبرات والممارسات العالمية والمحلية لتحقيق أهداف التوطين.
ونوه إلى أن المعرض في دورته الرابعة يستضيف للمرة الأولى ضيف شرف ممثلا في جمهورية تركيا، وذلك لإتاحة الفرصة للشركات الصناعية التركية لعرض منتجاتها ومتطلباتها وعقد شراكات مع مثيلاتها من الجانب السعودي للإسهام في نقل وتوطين التنقية والاستفادة من الفرص التصنيعية لسد الاحتياج من المواد الأولية وقطع الغيار المصنعة محليا، بما يحقق العائد الاقتصادي للجانبين، وتبادل الخبرات البحثية.
ولفت إلى توجيهات ولي العهد بإقامة معرض "أفد" كل سنتين لدفع عجلة الاقتصاد الوطني ودعم المحتوى المحلي والمنشآت الصغيرة والمتوسطة.
4 أقسام رئيسة للمعرض:
الأول يشمل متطلبات:
- وزارة الدفاع
- وزارة الحرس الوطني
- وزارة الداخلية
- رئاسة أمن الدولة
- رئاسة الحرس الملكي
- المؤسسة العامة للصناعات العسكرية
- المؤسسة العامة لتحلية المياه المالحة
شركاء التوطين ممثلين في:
- أرامكو
- سابك
- معادن
- الشركة السعودية للكهرباء
الثاني يشمل شركات عالمية متعاقدة مع وزارة الدفاع مثل:
- بوينج
- البريطانية للطيران والفضاء
- لوكهيد مارتن
- ريثيون
- جينرال الكترك
- جينرال داينميك
- إسيلسان
- نورينكو
الثالث يتضمن الجهات الحكومية ذات العلاقة:
- الوزارات
- الهيئات والصناديق الحكومية
- المراكز البحثية والمختبرات
الرابع يشتمل على:
- المصانع والشركات الوطنية
- شركات التوازن الاقتصادي
المعرض يتضمن:
100000 فرصة للأصناف المطلوب تصنيعها
80.000 ألف صنف كفرص استثمارية
الأكثر قراءة
السكري والإغماء يتصدران الرحلات الإسعافية في المدينة
تعزيز سدود منطقة مكة لمواجهة الحالات المطرية
القوات الجوية ترفع كفاءتها القتالية في تمرين «علم الصحراء» بالإمارات
«نورة» أول فيلم سعودي بمهرجان كان السينمائي 2024
المملكة الـ24 عالميا في منح المرأة حقوقها الاقتصادية
رصد 2367 مخالفة مبان بجدة خلال مارس