الأمم المتحدة تتبنى قرارا رعته التعاون الإسلامي لحماية الروهينجا في ميانمار
الاثنين - 20 نوفمبر 2017
Mon - 20 Nov 2017
تبنت الأمم المتحدة قرارا رعته منظمة التعاون الإسلامي ضد ميانمار يدين العمليات العسكرية التي تستهدف أقلية الروهينجا المسلمة في ولاية راخين.
وجاء القرار الذي تم تبنيه في اللجنة الثالثة للجمعية العامة بفضل الدعم الدولي وتعاون المنظمة مع عديد من الدول، وشكل نص القرار ثمرة التنسيق المكثف بين الدول الأعضاء بمنظمة التعاون، ولا سيما مصر والسعودية وبنجلاديش وتركيا.وأعرب أمين عام المنظمة الدكتور يوسف العثيمين عن شكره للدول الأعضاء والمجتمع الدولي على دعم هذا القرار وعلى الالتزام بتخفيف محنة مجتمع الروهينجا.
من جهة أخرى، وصل وزراء خارجية ألمانيا والسويد واليابان لمخيم للاجئين في بنجلاديش للوقوف على وضع مسلمي الروهينجا الذين فروا من أعمال العنف في ميانمار.وتوجه وزراء خارجية ألمانيا زيجمار جابريل واليابان تارو كونو والسويد مارجو والسترو لمنطقة كوكس بازار جنوب شرق بنجلاديش، حيث يقيم أكثر من 600 ألف لاجئ من الروهينجا.
وشاركت في الجولة منسقة السياسة الخارجية الأوروبية فيديريكا موجيريني.
وتأتي زيارة الوزراء لبنجلاديش قبل اجتماع لوزراء خارجية من آسيا وأوروبا، من المقرر عقده في ميانمار اليوم ويستمر يومين.
إلى ماذا يدعو القرار؟
وقف العمليات العسكرية الجارية.
السماح بوصول المساعدات دون معوقات.
ضمان العودة لجميع النازحين واللاجئين.
ضمان احترام حقوق الإنسان للروهينجا.
إنهاء جميع القيود المفروضة على تحركاتهم.
ضمان حصولهم على الخدمات الصحية دون تمييز.
تنفيذ توصيات اللجنة الاستشارية بإقليم راخين.
تحقيق مصالحة بين جميع الطوائف في راخين.
البدء في تنمية شاملة وهادفة لجميع الطوائف.
منح حقوق المواطنة للمسلمين الروهينجا.
وجاء القرار الذي تم تبنيه في اللجنة الثالثة للجمعية العامة بفضل الدعم الدولي وتعاون المنظمة مع عديد من الدول، وشكل نص القرار ثمرة التنسيق المكثف بين الدول الأعضاء بمنظمة التعاون، ولا سيما مصر والسعودية وبنجلاديش وتركيا.وأعرب أمين عام المنظمة الدكتور يوسف العثيمين عن شكره للدول الأعضاء والمجتمع الدولي على دعم هذا القرار وعلى الالتزام بتخفيف محنة مجتمع الروهينجا.
من جهة أخرى، وصل وزراء خارجية ألمانيا والسويد واليابان لمخيم للاجئين في بنجلاديش للوقوف على وضع مسلمي الروهينجا الذين فروا من أعمال العنف في ميانمار.وتوجه وزراء خارجية ألمانيا زيجمار جابريل واليابان تارو كونو والسويد مارجو والسترو لمنطقة كوكس بازار جنوب شرق بنجلاديش، حيث يقيم أكثر من 600 ألف لاجئ من الروهينجا.
وشاركت في الجولة منسقة السياسة الخارجية الأوروبية فيديريكا موجيريني.
وتأتي زيارة الوزراء لبنجلاديش قبل اجتماع لوزراء خارجية من آسيا وأوروبا، من المقرر عقده في ميانمار اليوم ويستمر يومين.
إلى ماذا يدعو القرار؟
وقف العمليات العسكرية الجارية.
السماح بوصول المساعدات دون معوقات.
ضمان العودة لجميع النازحين واللاجئين.
ضمان احترام حقوق الإنسان للروهينجا.
إنهاء جميع القيود المفروضة على تحركاتهم.
ضمان حصولهم على الخدمات الصحية دون تمييز.
تنفيذ توصيات اللجنة الاستشارية بإقليم راخين.
تحقيق مصالحة بين جميع الطوائف في راخين.
البدء في تنمية شاملة وهادفة لجميع الطوائف.
منح حقوق المواطنة للمسلمين الروهينجا.