17 ألف طالب بالشرقية يتجهون للتعليم الالكتروني عبر بوابة المستقبل
السبت - 11 نوفمبر 2017
Sat - 11 Nov 2017
استفاد 17 ألف طالب في المنطقة الشرقية من مبادرة «بوابة المستقبل» المعنية بالتعليم الالكتروني، عبر منصة البوابة، إذ تقدم البوابة مجموعة من الخدمات التعليمية، منها نظام إدارة التعلم والذي يقدم محتوى إثرائيا تفاعليا للطلاب ويتيح للمعلم رفع الواجبات المنزلية وأوراق العمل.
هذا إضافة إلى الاختبارات الالكترونية وتكوين بنك أسئلة وتقديم خطة فصلية والتحضير الالكتروني وخدمة التواصل السريع مع الطلاب وأولياء أمورهم إلى جانب إتاحة فرصة الاطلاع على البرنامج اليومي الأسبوعي للمعلمين والطلاب وإدارة المدرسة وجدولة الفصول الافتراضية للطلاب، كما تدعم البوابة نظام النقاط التنافسي الخاص بالطلاب لقياس مدى تفاعلهم والاستفادة من البوابة وخدماتها المتميزة.
ونفذت 50 مدرسة للبنين والبنات ضمن المبادرة نحو 15 ألف ساعة تدريبية لـ131 معلما ومعلمة على مستوى المنطقة، و200 إداري، إضافة إلى 332 من منسوبي الإشراف التربوي وقياديي إدارة تعليم المنطقة، وتضمن التدريب دورات لتفعيل البوابة واستخدامها علاوة على دورات مكثفة للتدريب على كيفية رفع المناهج والجداول الدراسية.
وأوضح مدير عام التعليم بالمنطقة الدكتور عبدالرحمن المديرس أن هذه المبادرة ستعزز من الاستراتيجيات التربوية التي تدعم فرص التعلم الذاتي، وذلك بإيجاد بيئة تعليمية تفاعلية إثرائية رقمية يكون محورها الطالب والطالبة، مما ينعكس حتما بصورة إيجابية على المستوى المعرفي لهم.
وبين أن المبادرة جعلت من الطالب والطالبة نواة العملية التعليمية ومحورا أساسيا في خلق بيئة جاذبة وجديدة تعتمد على التقنية في إيصال المعرفة وزيادة حصيلة الطلاب والطالبات العلمية، كما تدعم تطوير قدرات المعلمين في العملية التعليمية كونها منصة إثرائية متعددة تساعد المعلم والمعلمة على التنوع في تنفيذ الدروس وعرض العلوم، فهي بمثابة الأمل الذي يقود إلى نهضة تعليمية مؤثرة ذات تأثير إيجابي على الطلبة.
يذكر أن مبادرة «بوابة المستقبل» إحدى مبادرات وزارة التعليم للتحول الوطني 2020 والخاصة بالتحول نحو التعليم الرقمي، وتستهدف في مرحلتها الأولى 150 مدرسة في ثلاث مناطق، الشرقية والرياض وجدة، لتتوسع إلى 1500 مدرسة في العام المقبل حتى تعمم على جميع مدارس المملكة بحلول عام 2020.
منصة البوابة تمكن الطالب من
متابعة دروسه
حل واجباته في أي وقت ومن أي مكان
مشاهدة شروحات للمواد على المنصة
التواصل بين المدرسة وأولياء الأمور
من أهداف المشروع
بناء أجيال الوطن
التحول نحو التعلم الرقمي
استفادة الطلاب والطالبات من أحدث التقنيات
التوسع في عمليات التعليم لاكتساب المهارات الشخصية
جعل الطلاب أكثر جاهزية للدراسة الجامعية وسوق العمل
هذا إضافة إلى الاختبارات الالكترونية وتكوين بنك أسئلة وتقديم خطة فصلية والتحضير الالكتروني وخدمة التواصل السريع مع الطلاب وأولياء أمورهم إلى جانب إتاحة فرصة الاطلاع على البرنامج اليومي الأسبوعي للمعلمين والطلاب وإدارة المدرسة وجدولة الفصول الافتراضية للطلاب، كما تدعم البوابة نظام النقاط التنافسي الخاص بالطلاب لقياس مدى تفاعلهم والاستفادة من البوابة وخدماتها المتميزة.
ونفذت 50 مدرسة للبنين والبنات ضمن المبادرة نحو 15 ألف ساعة تدريبية لـ131 معلما ومعلمة على مستوى المنطقة، و200 إداري، إضافة إلى 332 من منسوبي الإشراف التربوي وقياديي إدارة تعليم المنطقة، وتضمن التدريب دورات لتفعيل البوابة واستخدامها علاوة على دورات مكثفة للتدريب على كيفية رفع المناهج والجداول الدراسية.
وأوضح مدير عام التعليم بالمنطقة الدكتور عبدالرحمن المديرس أن هذه المبادرة ستعزز من الاستراتيجيات التربوية التي تدعم فرص التعلم الذاتي، وذلك بإيجاد بيئة تعليمية تفاعلية إثرائية رقمية يكون محورها الطالب والطالبة، مما ينعكس حتما بصورة إيجابية على المستوى المعرفي لهم.
وبين أن المبادرة جعلت من الطالب والطالبة نواة العملية التعليمية ومحورا أساسيا في خلق بيئة جاذبة وجديدة تعتمد على التقنية في إيصال المعرفة وزيادة حصيلة الطلاب والطالبات العلمية، كما تدعم تطوير قدرات المعلمين في العملية التعليمية كونها منصة إثرائية متعددة تساعد المعلم والمعلمة على التنوع في تنفيذ الدروس وعرض العلوم، فهي بمثابة الأمل الذي يقود إلى نهضة تعليمية مؤثرة ذات تأثير إيجابي على الطلبة.
يذكر أن مبادرة «بوابة المستقبل» إحدى مبادرات وزارة التعليم للتحول الوطني 2020 والخاصة بالتحول نحو التعليم الرقمي، وتستهدف في مرحلتها الأولى 150 مدرسة في ثلاث مناطق، الشرقية والرياض وجدة، لتتوسع إلى 1500 مدرسة في العام المقبل حتى تعمم على جميع مدارس المملكة بحلول عام 2020.
منصة البوابة تمكن الطالب من
متابعة دروسه
حل واجباته في أي وقت ومن أي مكان
مشاهدة شروحات للمواد على المنصة
التواصل بين المدرسة وأولياء الأمور
من أهداف المشروع
بناء أجيال الوطن
التحول نحو التعلم الرقمي
استفادة الطلاب والطالبات من أحدث التقنيات
التوسع في عمليات التعليم لاكتساب المهارات الشخصية
جعل الطلاب أكثر جاهزية للدراسة الجامعية وسوق العمل
