خبراء عسكريون: حان تقليم أظفار طهران الملوثة بالإرهاب
الأربعاء - 08 نوفمبر 2017
Wed - 08 Nov 2017
اتفق خبراء عسكريون مصريون على أن تهديدات الحوثيين أمس بضرب الملاحة الدولية في البحر الأحمر ستتم مواجهتها بأقصى قوة من التحالف العربي لدعم الشرعية، وأن إيران تستخدم الحوثيين لزعزعة الاستقرار في الوطن العربي.
وقال الخبير بالشؤون الإيرانية بمركز الدراسات بالأهرام محمد محسن أبوالنور إن إيران توجه الحوثيين لاتخاذ إجراءات تصعيدية ضد السعودية والأمن العربي، وتمدهم بالصواريخ وأسلحة حديثة لم تتوفر لهم من قبل.
وأشار أبوالنور إلى أن إيران تدعم الحوثيين بطريقتين، الأولى بإرسال خبراء لتصنيع وتجميع قطع غيار الصواريخ وإطلاقها على السعودية، والثانية بتهريب الأسلحة داخل حاويات تحمل مواد غذائية.
واتفق الخبير العسكري اللواء حمدي بخيت مع أبوالنور في أن مصر ستتدخل مباشرة لحماية أمنها القومي والعربي دون تردد في حال ضرب الملاحة البحرية في البحر الأحمر وباب المندب، وهو خطر أحمر.
أما الخبير العسكري جمال مظلوم فقال إن تهديدات الحوثيين ستستمر طالما أن إيران تلعب في المنطقة العربية بأظفارها الملوثة بالإرهاب، ولا بد من مواجهة أذرع إيران بالقوة، بزيادة الضربات الجوية لمراكز التدريب الإيراني للحوثيين، وتشديد الرقابة على الموانئ لمنع التهريب، وتكثيف التعاون العربي المخابراتي.
اتفق خبراء عسكريون مصريون على أن تهديدات الحوثيين أمس بضرب الملاحة الدولية في البحر الأحمر ستتم مواجهتها بأقصى قوة من التحالف العربي لدعم الشرعية، وأن إيران تستخدم الحوثيين لزعزعة الاستقرار في الوطن العربي.
وقال الخبير بالشؤون الإيرانية بمركز الدراسات بالأهرام محمد محسن أبوالنور إن إيران توجه الحوثيين لاتخاذ إجراءات تصعيدية ضد السعودية والأمن العربي، وتمدهم بالصواريخ وأسلحة حديثة لم تتوفر لهم من قبل.
وأشار أبوالنور إلى أن إيران تدعم الحوثيين بطريقتين، الأولى بإرسال خبراء لتصنيع وتجميع قطع غيار الصواريخ وإطلاقها على السعودية، والثانية بتهريب الأسلحة داخل حاويات تحمل مواد غذائية.
واتفق الخبير العسكري اللواء حمدي بخيت مع أبوالنور في أن مصر ستتدخل مباشرة لحماية أمنها القومي والعربي دون تردد في حال ضرب الملاحة البحرية في البحر الأحمر وباب المندب، وهو خطر أحمر.
أما الخبير العسكري جمال مظلوم فقال إن تهديدات الحوثيين ستستمر طالما أن إيران تلعب في المنطقة العربية بأظفارها الملوثة بالإرهاب، ولا بد من مواجهة أذرع إيران بالقوة، بزيادة الضربات الجوية لمراكز التدريب الإيراني للحوثيين، وتشديد الرقابة على الموانئ لمنع التهريب، وتكثيف التعاون العربي المخابراتي.